
كتبت / سليمة بن نزهه يبدو الاسم كبير على حلم راود الليبيين منذ عشر سنوات ، فهل تتمكن حكومة الاستقرار الوطني التي جاء بها مجلس
كتبته :: سليمة بن نزهه مراد الجماعي فنان تشكيلي شاب من مواليد 1996 بمنطقة تمسان الشاطئ الواقعة في جنوب ليبيا ، مراد حائز على الذهبية
سليمة بن نزهه تماما كالكثير من أحلامنا وكجزء غالي من شبابنا ذهب يوم 24 ديسمبر 2021 وهو اليوم المحدد من قبل المفوضية العليا للانتخابات الليبية
سليمة بن نزهه جنبنا الحكماء الخيرين الأيام الماضية حرباً محتومة بين قوات الجيش والداخلية أثر استيلا الأولى على سيارات تابعة لثانية في منطقة الشاطئ بسبها
سليمة بن نزهه منذ ثمان سنوات والبرلمان الليبي المنتخب من القاعدة الشعبية العريضة يمارس علينا نحن الليبيين كل أنواع الإذلال فقط لأننا منحنا أصواتنا الثمينة
حين تصل لمنطقة أبو الغرب وأنت ذاهب أو عائد من طرابلس كحال أي جنوبي لا يمكنه الانفصال عن الوطن عليك أن تتقبل الصدمة الأولى فهنا
هنا في هذه البقعة النائية البعيدة كل البعد عن اهتمامات الحكومة ، نعيش يوميا تفاصيل فقدان الأحبة برحيل موجع بأسباب كان بالإمكان تلافيها لو كنا
الأفتتاحية مرت قبل أيام 19 / 1 / 2020 الذكرى السادسة لاستشهاد الزميل الصحفي عبد الله بن نزهه في حرب يناير الشهيرة التي دافع فيها
افتتاحية فسانيا كنا نتوهم أن ما يحدث في مدينة سبها حالة عابرة من مرض نادر سرعان ما سيتلاشى تحت وهج شمسها الحارة ، التي تذيب
الافتتاحية يصر الكثيرون على تسميته باسمه القديم جدا ( 2 مارس ) رغم أنه تحول لمركز طبي مستقل منذ سنوات طويلة أي قبل العام 2011
الأفتتاحية لتدرك جحيم الاتصالات الليبية ما عليك إلا التوجه للدولة الشقيقة القريبة تونس ، لِتُهْدَى لك شفرات اتصالات مجانية ترافقها ابتسامة عريضة وكلمة ترحيب أنيقة
افتتاحية العدد 317 من صحيفة فسانيا سبها مدينة لا تروى فيها أي قصص مبهجة وجميلة ، لأنها ومنذ زمن بعيد اعتادت على سرد الحكايات المؤلمة
الافتتاحية :: فسانيا فعل غير مرئي وغير ملموس ولا يمكنك السيطرة عليه لكنه مؤثر جدا يتحكم في كل تفاصيل حياتنا ، صغيرها وكبيرها ، مهمها
افتتاحية فسانيا ربما تختلف تعاريف هذه الكلمة الضاخة وحدها بكل المعاني في مختلف قواميس العالم من حولنا ، لكن تعريفها في مدينتي التي كانت تحتضر
افتتاحية فسانيا كان من المفترض أن تبدأ الدراسة الأحد الماضي ، حسب قرار وزارة التعليم بحكومة الوفاق في شقّي البلد الغربي والجنوبي ، لكنها تأجلت
كتبت :: رئيس التحرير لعل من غرائب الأمور أن تشرعن الممنوعات من قبل الجهات المسؤولة في الدولة الليبية وأن تمنح لها التصاريح الرسمية التي تخولها
كتبت :: رئيس التحرير لعل من غرائب الأمور أن تشرعن الممنوعات من قبل الجهات المسؤولة في الدولة الليبية وأن تمنح لها التصاريح الرسمية التي تخولها
افتتاحية فسانيا شهر رمضان المبارك على الأبواب وأيام قليلة تفصلنا عنه ويبدو واضحاً أن أغلبية المواطنين سيستقبلونه هذا العام بجيوب خاوية الأمر ليس جديدا على
إذا ما قسنا عدد محطات الوقود في سبها وحاولنا أن نرى مدى تناسب عددها مع نسبة السكان ربما خرجنا بنتيجة أنه سيكون لكل عشروين مواطن
الأفتتاحية نحن الان في شهر رمضان المبارك وما هي إلا بضعة أيام ونكون في صلب الشهر الفضيل ومازالت الأزمة المادية قائمة في كل مدن ومناطق