إصدارات تستحق أن تقرأ

إصدارات تستحق أن تقرأ

  • نيفين الهوني

استكمالا لسلسة استعراضنا لكتب تستحق أن تقرأ لاقت رواجا ونفد بعضها من المكتبات وأصدار كتابها الطبعة الثانية حيث أقبل عليها الجمهور لجمال مضمونها وعرضا لما جاء في دعايات واعلانات كتابها عنها نورد لكم اليوم قراءنا الأعزاء ثلاثة كتب جديدة

كتبت الاديبة شريفة السيد في اعلانها عن الكتاب كتاب مهم للدكتورة الأديبة وداد معروف من كتابي ( الأدب في فضاء الإنترنت  عن دار نشر أفاتار لكن ما المقصود بمصطلح الإعلام الثقافي؟

المقصود بمصطلح الإعلام الثقافي:

هو رصد ما يعتور الساحة الثقافية من نشاطات ثقافية، وتبليغها للمتلقي عن طريق الوسائط الإعلامية المعروفة والمتواجدة, كالراديو, والتلفاز, والإنترنت, والهاتف الجوال, و المجلات, والصحافة المكتوبة. ويحسب لوسائل الإعلام، أنها كسرت الطوق الذي قيد الثقافة حقبا طويلة من الزمان, كانت فيها قاصرة على النخبة, التي تمتلك المال والنفوذ, فأصبحت الثقافة بفضل تلك الوسائل- ملكا متاحا- لجميع طبقات الشعب وفئاته.  إن الإعلام يسهم في تكوين الرأي العام؛ بل إن الإعلام يجري تحولات كبرى على الرأي العام، في فترة زمنية قصيرة,والإعلام وحده يسهم في تكوين الرأي العام والتأثير عليه بقوة وفي فترة زمنية قصيرة, فكيف إذا كان الإعلام هو من ينقل الثقافة إلى الجماهير, حينها سيكون تأثير الإعلام الواسع والسريع مع رسوخ الثقافة وعمقها, يمثلان تحولا  مغايرا لعقل المتلقي لهذه الرسالة. فمن خلال الصحافة والإذاعة وبعدهما التليفزيون, تعرف الناس علىٰ الرموز الثقافية في مصر وفي العالم العربي, فالصحف المصرية كانت تفرد صفحات وتخصص أعمدة ثابتة، لرموز الحركة الثقافية والأدبية، في مصر والعالم العربي, ومنها تعرف القارئ العربي علىٰ طه حسين، والعقاد، والمازني، والرافعي، وأحمد أمين، وشكيب أرسلان، ومي زيادة، وغيرهم، من رواد عصر التنوير, ثم افتتحت الإذاعة عام 1934 فأسمعت للناس أصوات هؤلاء الرموز في أحاديث إذاعية خاطبوا فيها الجماهير, هذا إلىٰ جانب البرامج التثقيفية والتوعوية التي أنتجتها الإذاعة لإيصال المنتج الثقافي إلىٰ المواطن البسيط,

ثم دخل التليفزيون إلىٰ مصر عام 1960 فنقل صورة وصوت هؤلاء الأعلام إلىٰ البيت المصري, الذي شاهد لأول مرة طه حسين يتحدث؛ والعقاد في مكتبته, ويحيى حقي، وتوفيق الحكيم, ثم كانت الطفرة التي غيرت وجه العالم، بظهور تكنولوجيا الاتصال الجديدة المتمثلة في الإنترنت,فماذا عن الأدب في فضاء الانترنت ؟

هذا ما يستعرضه الكتاب أدعوكم لإقتنائه

2

اما الروائي عمرو عبدالرازق فكتب عبر حسابه الفيس بوكي  الإعلان الرسمي عن رواية معرض 2024 بإذن الله. رواية “عودة يوسف“.

خرجت من الغرفة غاضبة تضاربها الأفكار وتنهش عقلها.. تشككت في جمالها وأنوثتها!

فانطلقت مكتشفة نفسها، إنتبهت إلى سحرها وقوتها

وتساءلت لما يرفضها؟

فـ الأعين تلتهمها.. والألسنة تتغنى بالثناء عليها، طلتها تبعث السحر و تخلق الحركة، انها قوية مدللة، فهي من ترد الغزل بالترفع والكبرياء.. وتزداد ثقة بالنفس، فكيف له أن يرفضها؟

انها نرجس!!

#عودة_يوسف

#عمرو_عبد_الرازق

تجدونها بمعرض القاهرة الدولي للكتاب

3

وتختتم بالكاتبة أميرة أحمد زايد التي دونت عبر الشبكة العنكبوتية اعلانها هذا : كتابي الحمد لله موجود في معرض الكتاب الدولي #خربشات أميرة

#أميرة أحمد زايد

#دار ديوان العرب للنشر والتوزيع

خربشات أميرة هي مجرد همهمات.. أضغاث أقلام لبعض الاحلام.. بوح الماضي للحاضر. أنسج أفكاري وأمالي.

أُبُث ضعفي وقوتي. خواطري بعضها حقيقة وبعضها عشت معه الأحلام. أتامل للأفضل وأمحو ذكرى واكتب غيرها.

كتابي مزيج بين الأمل والالم.. اليأس والتفاؤل.

على صفحات الكتاب في كل صفحة قصة وحياة جديدة.

اتمنى لكم قراءة مشوقة.

شـــارك الخبر علي منصات التواصل

صحيفة فــــسانيا

صحيفة أسبوعية شاملة - منبع الصحافة الحرة

شاركنا بتعليقك على الخبر :