سجنك أطرني

سجنك أطرني

محمد فياض

في غوايتي في ممرات صمتي

في مملكتك المغرورة بك و بـ ….. !

الحكاية أنها هنا بجانبي تبكي

كل يوم تحتضن أوهامي

 لتتستر عن وهمها هي

لترحل تاركة حرفا اخيرا

يشهد عليها على حبها المجنون به

على عشقها المتيم به

على لياليها المورقة بجردها اليومي

لبوحها له

باحت له

قال لها و تركا المكان مجردا

من الزمن يحكي لنفسه مفازة

الحب في رحلاته في مشاهده

المتكررة يوميا ……….

إسمعيني جيدا أنت يا أنا …

و كفى

شـــارك الخبر علي منصات التواصل

صحيفة فــــسانيا

صحيفة أسبوعية شاملة - منبع الصحافة الحرة

شاركنا بتعليقك على الخبر :