الأديبة / نيفين الهوني
هو شاعر وناقد وفنان عضو الاتحاد المصري للكُتاب هو مدير الصالون الثقافي – بدار الأوبرا المصرية وقام بعمل دراسات حرة في مجال الرسم والتصوير و دراسات في النقد – المعهد العالي للنقد الفني و دراسات في مجال الجرافيك (مصر- هولندا- كندا) هو رئيس جماعة الفن والمجتمع للفنانين الشباب وعضو نقابة الفنانين التشكيليين وعضو الجمعية المصرية لنقاد الفن التشكيلي وعضو نقابة العاملين في الطباعة والنشر و عضو جماعة اتيليه القاهرة للفنانين والكتاب في مجال الأدب والإعلام عمل كمستشار إعلامي للمركز الثقافي الإسباني بالقاهرة وعمل كمستشار فني لمجلات الأوبرا، فكر وفن وعمل كمحرر فني وناقد بالصحافة.. منذ عام 1982، ونشرت مقالاته في عدد كبير من الصحف والمجلات منها.. جريدة الوفد، مجلة الشموع، جريدة اليوم السعودي، جريدة الأنباء الكويتية، مجلة الأوبرا، مجلة فكر وفن، مجلة المحيط الثقافي، جريدة أوان الكويتية. قدم العديد من المحاضرات والندوات الثقافية والفنية وفي مجال الفن التشكيلي أقام 29 معرضا فرديا لأعماله في مجال الرسم والتصوير منذ عام 1984 حتى الآن وشارك في عدد من المعارض الدولية في ألمانيا، العراق، السعودية، روسيا البيضاء، كندا وشارك في عدد كبير من المعارض العامة والجماعية والمهرجانات المحلية منذ عام 1982 هو الشاعر والفنان المصري أمين الصيرفي الذي صدر له تسع مؤلفات في مجال القصة القصيرة والدراسات الفنية وهي ثقب في جدار الذاكرة- قصص قصيرة 91 والفن والحب والجمال- دراسة- 92 و سوناتا زهرة القرنفل- أشعار- 93 و امرأة زرقاء- قصص قصيرة ولوحات- 94 (باللغة الإنجليزية) وامرأة زرقاء- قصص قصيرة ولوحات- 95 ونساء وخيول- تأملات في لوحات- 95 وتولوز لوتريك.. الرسام الثائر- فنون- 96 وفنون الفراعنة (عربي- إنجليزي- فرنسي)- 2000 و جبل الزهرة- قصص قصيرة ولوحات- 2002 م أما في مجال المسرح فقد قام بتأليف مسرحية “المصندقين” قدمت بمهرجان ساقية الصاوي المسرحي وحصلت على جائزة تشجيعية وفي رصيده العديد من الديكورات المسرحية منها، “مشعلو الحرائق”، “محاكمة حمار”، “قلب عروسة” وسينوغرافيا مسرحية “سر شهرزاد” التي قدمت على مسرح شباب الدولة بروسيا البيضاء “مينسك” ثم بمهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي (مسرح الجمهورية- 1997) وسينوغرافيا ورسم لوحة أمام الجمهور في العرض القطري “حدث ولكن” بمهرجان المسرح التجريبي (2005م) على المسرح المكشوف بدار الأوبرا المصرية وقد تحصل على العديد من الجوائز وشهادات التقدير. من أرق نصوصه نص وردية الذي يقول فيه (وردية) (ترفع رأسها في الصباح/ قبل شروق الشمس/ تنتظر أن يلامس الندى.. وجنتيها/ يحط كفراشة على أطراف أوراقها/ ثغرها…/ وتبتسم./ ابتسامة موناليزية، غير مكتملة/ مازالت الأحلام/ تترنح في جفونها/ ما بين الحلم والكابوس/ رغبات مخبوءة/ لا الورود تبقى دون أشواكها/ ولا الأحلام دون رغباتها / يسير الماء/ من الجذور / العروق/ للفروع../حتى الاهداب/ فتبللها/ حتى هطول الأمطار/ حبات من لؤلؤ التمني/ موشى في عيونها/ على صدرها ينام عصفور أخضر/في دفء منساب/ يرسم أسراب/ ويهب الاحمرار لوجنتيها/ قليل من الخجل/ كثير من الشهب تنتحر/ في ظل الانتظار/ طال الانتظار عقاب/ بقايا عذاب/ يسبح إلى مرفاها/ وعلى رمال شواطئها/ يستكين وينام/ كوشم على خاصرتها. قال عن المرأة في حوار معه نشر في موقع البيان الأدبي (المرأة كائن رقيق وجميل يمكن أن يستفيد منه الفنانون في التعبير عن مشاعر جميلة، ولذلك يلجأ كثير من الفنانين إلى رسم المرأة والتعبير عن مشاعرهم تجاهها، وسبق لي أيضا أن أقمت معرضا كان موضوعه قصة حب، فالحب هو الأساس، ومن خلاله يمكن أن يخرج الفنان بلوحة جميلة، أو يخرج الموسيقيّ بقطعة موسيقية حالمة، ويحولها الشاعر إلى قصيدة مؤثرة).