مُعَانَاة وَادِي عِتْبَة تُثْقِلُ كَاهِلَهَا مَعَ تَزَايُدِ عَدَد نَازِحِي مُرْزُق

مُعَانَاة وَادِي عِتْبَة تُثْقِلُ كَاهِلَهَا مَعَ تَزَايُدِ عَدَد نَازِحِي مُرْزُق

تعاني بلدية وادي عتبة من الاستياء المتزايد من عدم وصول المحروقات لكافة المحطات الثلاثة ببلدية وادي عتبة والتابعة لشركات الشرارة والراحلة ونفط ليبيا…وارتفاع أسعاره في السوق السوداء بواقع 2.5 دينار ليبي للتر الواحد…مما يزيد أعباء إضافية على كاهل المواطن الكريم وخصوصا أن بلدية وادي عتبة تستقبل أكبر عدد من النازحين من مدينة مرزق مما يتطلب تزايد الطلب على استخدام المحروقات في التنقل سواء للإغاثة أو تقديم العلاج. يذكر أن بلدية وادي عتبة لم تتحصل على الحصص المخصصة لها من السيولة النقدية للمصرف الوحيد بالبلدية لأكثر من 8 أشهر متواصلة ناهيك عن عدم إيداع المرتبات لمدة 4 أشهر متواصلة لأغلب القطاعات وذلك بسبب الأحداث في مدينة مرزق لارتباط أغلب القطاعات الخدمية بمرزق وعدم فصل الاختصاصات لترجع لبلدية وادي عتبة . فسانيا : عبدالسلام الطاهر ..

شـــارك الخبر علي منصات التواصل

صحيفة فــــسانيا

صحيفة أسبوعية شاملة - منبع الصحافة الحرة

شاركنا بتعليقك على الخبر :