زاد معدل ضحايا الابتزاز الجنسي الإلكتروني، من شاب رياضي وقع ضحية رجل أدعى أنه فتاة، واستدرجه من أحد مواقع التواصل لتطبيق مغمور، فصوره في أوضاع مخلة وبدأ بابتزازه، إلى شاب آخر يستجيب بدافع فعل الخير لفتاة وهمية ادعت أن والدتها مريضة ويرسل إليها 17 ألف درهم، والعديد غيرها من الجرائم التي طور أساليبها محترفو الابتزاز الجنسي الإلكتروني للإيقاع بمزيد من الضحايا مستغلين نشر الكثيرين صور تدل على ثرائهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي. الموظف المتهم في الابتزاز الجنسي اعترف أمام إدارة مكافحة الجرائم الإلكترونية في شرطة دبي: «بالمصادفة، قرأت في بعض المواقع عن جريمة ابتزاز جنسي إلكتروني، استطاع المتهم
عقد في الأيام القليلة الماضية اجتماع بقاعة المجلس المحلي قرضة ضم عميد البلدية وحكماء المدينة وذلك لغرض مناقشة ملف الانفلات الأمني التي تعاني منه المدينة . وجاء هذا الاجتماع خاصة بعد عمليات السطو على سيارتها التي تعرضت لها شركة المياه لعدة مرات كذلك إيجاد حل لإشكالية الأمن بمركز سبها الطبي وقد توصل الحضور خلال هذا الاجتماع إلى ضرورة تشكل قوة مكونة من كافة المكونات الاجتماعية ويكون على رأسها المجلس البلدي فالهدف من تشكلها حماية المدينة ومنشأتها. فسانيا / محمد بشر
في مبادرة من صحفيي هيئة “تشجيع ودعم الصحافة” من أجل إيجاد حل للمختنقات التي تواجه سير عملهم، ووضع المجلس الرئاسي في صورة معاناتهم، التقى السيد “جلال عثمان” مدير إدارة التواصل والإعلام بمجلس الوزراء، ظهر اليوم الأربعاء كوكبة من الصحفيين، الذين اشتكوا من الحالة التي آل إليها وضع الهيئة، خلال العامين الماضيين من سوء الإدارة، وانعدام الإمكانيات، وتهميش الصحفيين، سواء من الهيئة، والحكومات المتعاقبة، خلال السنوات الماضية التي ضخت الميزانيات الفلكية لبناء الجيش، والشرطة متناسية عن قصد أو دونه أهمية العمل الصحفي في تنوير الرأي العام باعتباره شريك في عملية البناء والتنمية. وأشار الحضور لعدم صدور صحيفة حكومية بانتظام