حذّر أهالي شهداء مجزرة قاعدة براك عبد الباسط قطيط من محاولة الدخول إلى سبها بعد دعوات أطلقها الأخير للتظاهر في المدينة. واتهم أهالي شهداء مجزرة براك قطيط بالانتماء إلى المليشيات الإرهابية التابعة لسرايا الدفاع عن بنغازي ومليشيات القوة الثالثة المسؤولة عن ارتكاب تلك المجزرة. وحذر أهالي الشهداء قطيط والداعمين لحراكه “المزعوم” من نقل تحركاتهم إلى منطقة فران وقالوا إنه حشد بالمال المجرمين من كل حدب وصوب وبعض البسطاء المغرر بهم بحسب البيان. وأعرب أهالي شهداء مجزرة براك عن شكرهم لأهالي الجنوب لوقوفهم ومساندتهم لهم ورفضهم لدعوات اقطيط للتظاهر في سبها وإيصالهم رسالة للأخير بأنه غير مرحب به في أي وقت. ودعا
بقلم :: سهام التاجوري الخاطرة الفائزة بالترتيب الأول بمسابقة بوح القلم بمنبر الادب الليبي والعربي والعالمي بتاريخ 5 اكتوبر 2017 ….. تسألني الجلوس؟!. ﺃﻳﻦ ﺃﺟﻠﺲ؟! ﻭﻗﻠﺒﻚ ﻣﺰﺩﺣﻢ ( ﺑﻬﻢ ﻭﺑﻬﻦ ) بالشقروات والسمروات. ﺑﻤﻼﺋﻜﺔ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﻭﺷﻴﺎﻃﻴﻨﻪ ﻭ مع طول ﺍﻟﻤﺴﺎفة وضياع الخارطة بيننا أصبح الوضع لايطاق! أجبني! ﺃﻫﻨﺎﻙ ﻣﺘﺴﻊ ﻟﻲ؟!. ﻣﻊ ﺍﺧﺘﻨﺎﻕ ﺍﻵﻫﺎﺕ. ﻗﻞ ﻟﻲ: ﺃﻳﻦ ﺃﺟﻠﺲ؟ ﺃﻳﻦ ﺃﻣﻜﺚ؟ ﺃﻳﻦ ﺃﺿﻊ ﺣﻘﺎﺋﺐ ﻧﺒﻀﻲ؟ أين أضع ﺯﺟﺎجات ﻋﻄﺮﻱ؟ ﺃﻳﻦ ﺃﻧﺎﻡ؟ أي حضن ﺃتوسد؟ أنظر لحالك!..لاجواب ! الجبن يدثرك كأنك مصاب بنوبة خوف! أشعر بك! وبكل جراحك الجالسين حولي. أعلم بقلبك أكثر منك! ﻗﻠﺒﻚ ممتليء بالآهات والشجن.
بقلم :: محمد ناجي القصة الفائزة بالترتيب الأول بمسابقة القصة القصيرة جداً بمنبر الادب الليبي والعربي والعالمي بتاريخ 5 اكتوبر 2017 بعنوان ” النصيب “ تمضي إلى قدرها المحتوم . . بين حيرة وندم . . عين تبكي شوقا والأخرى تبكي حسرة . . كف تضرب بكف . . وجسد قد خارت قواه فتقطعت أوصاله شظايا . عليها أن ترضى بقدرها ونصيبها . . ,وبين حين وحين تجتر ذكريات جميلة هي كل ما تبقى منه . .
فسانيا :: منى بن هيبة اختتمت فعاليات الملتقى الثاني للشباب الليبي بفندق الودان..طرابلس.. ويأتي هذا الملتقى ضمن نشاطات المركز الليبي للدراسات الاستراتيجية، حيث ضم الملتقى عددا من الخبراء والأكادميين والمتخصصين في مجال التنمية الاقتصادية،كما ضم أكثر من 150 مشاركا من شريحة الشباب من مختلف مناطق ليبيا. هذا ولقد أدار جلسته الحوارية حول الأزمة الاقتصادية وأسس التنمية أ.م/صالح بن مسكين وتم خلالها تباحث سبل الخروج برؤية شبابية تجاه حل هذه الأزمة التي يعتبر الوصول إلى حلحلتها مطلباً كبيراً وركيزة أساسية لأي دولة مدنية مستقرة.