بقلم :: محمد الأنصاري كعادة أي حراك بشري يصعب على القابع فيه ضبط نفسه ورؤية اخطاءه ، اذ انه ينزلق في اتون التدافع والتنافس حتى يتنسى هويته وكيانه ، ولابد فيخضمالتدافع والتنافس المتسارع ، تسليط الضوء على مكامن الاعوجاج فكما للإنسان حرية الخطأ في طريق البحث والبناء ، للأخرين حرية النقدالذي يقيم الاعوجاج ، وخاصة عندما ينتج عن ممارسات من اقترنت مهمتهم بالمثل الفاضلة ، فنحرافها عن مسارها يفتح ابواب الشكوك ويؤدي في نهاية المطاف للكفر بها، في الوقت الذي قد نكون بأمس الحاجة اليها . ببساطة ان حمى الجشع نتيجة ارتفاع الدولار في السوق الموازية ، لم
عقدت منظمة نقوش فزان للفنون الجميلة والثرات اجتماعها الدوري بقاعة اجتماعات صحيفة فسانيا وبحضور رئيس وأعضاء الجمعية تناول الاجتماع مناقشة ماسيتم العمل عليه خلال الأشهر القادم من ورش عمل ومعارض فنية وتراثية متنوعة . صرحت لفسانيا أمنة الزعيتري رئيس المنظمة بمشاركة جهات عدة تم الاتفاق على مشاريع نعمل على انجازها خلال الفترة القادمة . وأضافت : في اجتماعنا هذا ركزنا على العمل بروح الجماعة و تم عرض أفكار عدة متميزة من قبل أعضاء المنظمة سيتم تجسيدها في برنامج الورشة القادمة تسليط الضوء وتحاكي الواقع المعاش فنيا . وأشارت : بصفتي رئيسة للمنظمة اشكر الأعضاء الحاضرين اليوم ضمن هذا
بقلم :: د.عارف التير Email : arefteer@yahoo.com أمام الجمود السياسي الذي نراه في حل الأزمة الليبية، وعدم تقديم الأطراف لتنازلات قادرة على الخروج من عنق الزجاجة، وتعثر جهود لجنتي مجلس النواب والدولة في تحقيق أي نتائج تذكر، فإن الجميع يتساءل ما هو المخرج من هذا النفق؟، وما هي اقصر الطرق وأقل التكاليف وأسرع الخطوات التي تمكنا من اجتياز هذه الأزمة ؟ هذه الإشكالية هي محور هذه الورقة التي سأحاول من خلالها استعراض أهم الفرضيات التي يمكن أن تجيب على هذا التساؤل. تبرز رهانات متعددة وسيناريوهات عديدة للازمة الليبية والتي أهمها: طرح الدستور للاستفتاء وانتهاء المراحل الانتقالية. التوجه لانتخابات رئاسية