أنطلقت الدورة الرابعة والثلاثون من مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر لمتوسط بمشاركة 85 فيلما من 27 دولة فيما تحل اليونان ضيف شرف المهرجان بمناسبة عام الصداقة المصري اليوناني. ويكرم المهرجان بهذه المناسبة اثنين من رواد السينما اليونانية من أصول مصرية سكندرية وهما المنتج والمخرج نيكوس براكس ومدير المركز السينمائي اليوناني السابق جورج بابليوس. وقال الناقد الأمير أباظة رئيس المهرجان في مؤتمر صحفي إن حفل الافتتاح أقيم في المسرح الكبير لمكتبة الإسكندرية وعرض خلاله الفيلم السوري (دمشق – حلب) بطولة دريد لحام سلمى المصري وصباح جزائري وكندة حنا ومن إخراج باسل الخطيب. وتضم المسابقة الرئيسية للمهرجان 14 فيلما روائيا
بعد عقود من الابتعاد عن الدراما التلفزيونية، يعود المسرحي حسن قرفال إلى الشاشة الصغيرة مشاركا في العمل الجديد (زنقة الريح) للمخرج الشاب أسامة رزق. وعبر قرفال عن سعادته باختياره لتمثيل دور مهم في هذا العمل قائلا عبر صفحته على الفيس بوك: ”سعدت هذه الأيام باختياري من المخرج المبدع الشاب أسامة رزق للقيام بتمثيل دور مهم في عمله الجديد زنقة الريح.. قرأت النص بعناية وعقل نقدي فوجدته عملا رائعا يصور مرحلة تاريخية حافلة من تاريخ مدينة طرابلس.. عملا يحترم عقل المتلقي.. ويعتبر هذا العمل رابع عمل أشارك فيه للكاتب الأستاذ عبد الرحمن حقيق“. وعن الدور الذي سيقوم به في
عرضت مسرحية ” المسخ ” المأخوذة عن مسرحية ” الملك يموت ” للكاتب الروماني أوجين يونسكو في مركز تاناروت للإبداع العمل الذي قدمه المسرحي والفنان أحمد إبراهيم القادم من مدينة المرج هو مونودراما يقع تحت مدرسة اللامعقول. يعد إبراهيم من الفنانين المعروفين في ليبيا بمشاركاتهم الدائمة في الأعمال المسرحية، سواء حيث كان مخرجًا و معدًا وممثلًا لعديد من الأعمال الجادة. وقال إبراهيم في تصريح صحفي له ، إن «العمل عبارة عن مسرحية ليونسكو كانت تتكون من مجموعة من الشخوص (6 أشخاص) قمت بإعدادها لتكون مونودراما، وهذا العرض غير مكتمل تمامًا وأرحب بإعادته في أي مكان في ليبيا».
قال الخبير الاقتصادي سليمان الشحومي إن «صندوق النقد الدولي يفاجئ العالم بإقرارة أن ليبيا تعد أسرع دولة في العالم في معدل النمو في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 16.4% جراء تطور الإنتاج النفطي وازدهار أسعاره عالميا». وأوضح الشحومي، أنه بحسب الصندوق، فإن زيادات الإيرادات النفطية التي يعتمد عليها الناتج المحلي الإجمالي بشكل أساسي من 13 مليار دولار سنة 2017 إلى 24.5 مليار دولار سنة 2018 بنسبة زيادة تبلغ 80% عن العام الماضي، الأمر الذي يشير إلى إمكانية عالية لدى الاقتصاد الليبي لتجاوز أزماته الاقتصادية الداخلية التي أنهكت المواطن وحرمته من الاستفادة من هذا التطور الهائل والذي يظل في تقديري
حذر مركز جمارك مطار بنينا الدولي من آثار التهريب على سعر صرف الدينار، مشيرا إلى أن تلك الجريمة تؤدي إلى انخفاض قيمة العملة المحلية بسبب زيادة الطلب على العملات الأجنبية بهدف شراء البضائع من الخارج وتهريبها إلى الداخل. وأوضح المركز، في منشور عبر صفحته عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أن التهريب يؤدي إلى حرمان الخزينة من عوائد الضرائب والإيرادات التي كان يمكن جبايتها من البضائع المهربة. وأشار إلى «أضرار هذه الجريمة على الصناعة والمنتجات الوطنية الخاضعة للحماية، ونشوب أزمات مصدرها نقص العرض من البضائع المحلية نتيجة تهريبها إلى الخارج»، لافتًا إلى «ارتفاع تكلفة قمع التهريب وازدياد العبء على
أصدرت المؤسسة الوطنية للنفط بيانًا رسميًا للرد على ما أطلقت عليه «الادعاءات الخاطئة» التي وردت مؤخرا في تقرير ديوان المحاسبة بخصوص عملياتها وموظفيها أعربت فيه عن تحفظها على عدم دقة التقرير، وذلك عن طريق رسالة تحتوي على 51 صفحة موجهة إلى رئيس ديوان المحاسبة بتاريخ 28 مايو 2018. وأوضحت الوطنية للنفط، أن تقرير ديوان المحاسبة، ساهم سواء كان ذلك عمدا أو لغايات أخرى، في خلق ادعاءات كاذبة، وعلى نحو غير مسؤول، بشأن المؤسسة الوطنية للنفط والإدارة السليمة لقطاع النفط والغاز في ليبيا. وتابع: أن «مثل هذا التضليل قد تسبب في انتشار عديد الروايات المعادية للمؤسسة الوطنية للنفط، وهو
عقد نائب رئيس المجلس الرئاسي أحمد معيتيق، اجتماعًا مع مدير عام مركز المعلومات والتوثيق بوزارة المالية عبد الحميد أبوجليدة لبحث آليات تخفيض الكادر الإداري بالجهاز الوظيفي، بالإضافة إلى سير العمل في منظومة الرواتب وربطها بمنظومة سوق العمل وفق بيان لإدارة التواصل والإعلام بمجلس الوزراء. و يأتي هذا الاجتماع في إطار متابعة تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية المتمثلة في ضبط الإنفاق الحكومي (رواتب الجهاز الإداري للدولة)، وفق المنصوص عليه في برنامج الترتيبات المالية للعام 2018. وقد ناقش الاجتماع سير العمل في منظومة الرواتب والتأكيد على أهمية ربطها بمنظومة سوق العمل وتطبيق التشريعات المالية المتعلقة بالوظيفة العامة والأنشطة الاقتصادية. ومن جانبه أكد