معمر القعباجي عَنْ إحَاطَاتِ السّيِّدِ غَسّان سَلَامَة. الدم يسيل والسكان في نزوح مستمر والمناطق تدمر ، السيد غسان سلامة يطيل في نشر الغسيل في مجلس الأمن . السيد غسان سلامة كثرت إحاطاته بدون فائدة تذكر ، الغاية منها كسب المزيد من الوقت لإعلان المنتصر في حرب أبناء الوطن الواحد ، بعدما يتم القضاء على العدد الأكبر منهم . يا سيد سلامة . المندوب الألماني على لسانه قال ندعم جهود المبعوث الأممي في ليبيا السيد غسان سلامة في مؤتمر برلين القادم . يا سيد غسان سلامة ، أصحاب الأرض في برلين مع توصياتك وحلولك ، لماذا لا تستفيد من

محمود أبوزنداح. asd841984@gmail.com دخل من باب الفساد وخرج منه معلناً عن فساده ، إنها قصة وزير التعليم عثمان عبدالجليل الذي أرسى نظاما خاصا جمع فيه التعليم العالي والعادي فسقط من العادي ولَم ينل رضا العالي.. نهاية القصة هي الاستقالة بعد حلقة من التهديد والوعيد ضد المعلمين خرج بها عبر الشاشة الرسمية للدولة ، لم يكن الوزير يفوت أي فرصة فيها شو إعلامي أو بروز إعلاني له إلا يظهر مخلفاً زوبعة ، لو كان هناك إنسان متخصص بالتعليم في مكانه لأعطى مشكلة إضراب التعليم للوكيل واكتفى هو بحل مشاكل التعليم العالي .. ولكن الوكيل كان أذكى وأسمى من أن

فاطمة الحجار ــ أين منا هؤلاء.؟؟؟؟؟. أين منا أمة للعز كانت و الإباء …. أين منا وقت كنا قد جعلنا المجد ثوباً ورداء. *ــ أين منا هؤلاء..؟؟؟؟؟ وامتطينا كل عزٍ وارتقينا للعلا نرجو البقاء. ولبسنا ثوب فخرٍ حين كنا نستجيب للنداء. *ــ أين منا هؤلاء..؟؟؟؟ وسكنا دار عدل بعدها ضيعنا مجداً في غباء. وافترقنا واختلفنا واضعنا الكبرياء. وارتضينا الوهن حتى سادنا ورضينا بالغثاء. *ـــ أين منا هؤلاء..؟؟؟؟ وتنازعنا فشلنا حتى زار الحب راء. فإذا بحرب شؤم خلفتنا في عناء. وسبحنا في بحار الظلم تعلونا الدماء. *ــ أين منا هؤلاء.؟؟؟ وافتقرنا نور فكر يهدي جيلاً للنماء. وهجرنا فضل علمٍ

عادل عبد الكريم كانت تحمل كل طقوس الوشم التي توارثتها منذ الأزل ،رمز على الأنف لعزة النفس ودقّتيْن لبرّ الوالدين ومقص لكي يبعد الفراق. تكليلة المحاميد لم تفارقها ، وأغاني الرحى لأولئك المنسيين الذين تحوم خيالاتهم كل ليلة على مشارف قلبها. أعود ليلاً مثل كل ليل أجلس على عتبة الباب أترقب عينين أن تفتحا لي باب اللوح مخافة أن يضبطني الحاج متلبساً برائحة ما، لازلت ياأماه أعود ليلاً مثل كل ليل لم يعد والدي يتذوق حاسة الشم ولازالت العتبة وباب اللوح لم يتحركا منذ ألف شوق . عيناك هما الغياب …. وكنزة الشتاء وسفر الطيبين ياأماه … وأنت

شعر :: محمود اكنيش الفاخري ويم غثيث كي حد النزيل اصدفتك بوق خطواته بطايا بلا ميعاد لا مرجا رسيل جمال الكون في حسنك تهايا ومهما انقول في وصفل بخيل ابدايا غير ما نشعر ابدايا أقبالك صرت بريان وعليل وكيف انريد نبدأ فالحكايا قريبه لي وابعد من اسهيل لانك لي لا تبقي أمنايا انخاف النار تبدأ فالشعيل ونا ما انريد نفتح مالبدايه باب غلاك يا وصف الهميل ياما فيه عقلي من خبايا وموش سبيل نا عابر سبيل ونشهد فيك راه احدود غايه امغير اتعبت من غدر الخليل بلا تقاز حظي فالمرايا يلهد عكس ما تلهد الخيل.

أ-احمد محمود لا تزال النفوس تهفو إلى حياة خالية من الأمراض.. صافية من شوائب الأسقام! تلك هي أمنية المخلوق الضعيف.. الجاهل الذي وقف عقله عند علمه.. لا يدري ما وراء الأقدار من الحكم والأسرار! فعجبًا لك يا ابن آدم! مالك إذا وجدت نسيم العافية؛ تطاولت.. وشرهت نفسك إلى هذا.. وإلى هذا! حتى إذا أصابك المرض بمراراته؛ انقبضت انقباض العاجز.. وتراجع ذلك التعالي؟! قال الحسن البصري: «لولا ثلاث ما استُطِيعَ ابن آدم، إنك لتجدهن فيه، وهو معهن: الفقر، والمرض، والموت». أخي المريض: وهذه وقفة محاسبة.. بعد أن ذقت حلاوة الصحة.. وجدت نسمات الشفاء .. إنها مرحلة حري بكل عاقل

تقرير :: أحمد بازامة / زهرة موسى لكل داء دواء كما يقال ، و لكن ماذا لو أصبح الدواء سماً مباحاً يصرف للمواطنين اعتباطاً في صيدليات الجهل ؟ لقد أضحت مشكلة صرف العلاج الخاطئ للمرضى من قبل العاملين في الصيدليات الخاصة عبئاً حقيقياَ على كاهل الدولة والمواطن، وهي من أخطر الظواهر التي تمس حياة الإنسان بشكل مباشر ، في ظل غياب الرقابة وانتشار الرشوة بهدف ربح ضعاف النفوس الذين لايردعهم أي وازع ديني أوأخلاقي ماداموا قد أمنوا العقوبات ، كل ذلك ساهم في انتشار هذه الظاهرة التي تؤدي إلى نتائج بالغة الخطورة. حتى أن بعض المؤشرات تؤكد وجود