صرح مدير عام مشفى هواري العام ببنغازي بأن المشفى وصل أقصى قدرة تشغيلية وبذلك يعلن عن توقفه عن استقبال حالات المصابة بفيروس كورونا المستجد. و قال الطبيب عبدالرحمن يوسف مدير عام مشفى هواري العام ببنغازي ” وصل عدد الحالات إلى 40 مصابًا، و بذلك توقف المشفى عن استقبال أية حالات جديدة حاليًا لأسباب فنية تتعلق بالبنية التحتية. و أوضح ” بأنه أسباب بلوغ المستشفى طاقتها التشغيلية القصوى،منها ضرورة وجود مسافات بين الأسرة، بحيث تحتوي الغرفة على سريرين أو ثلاثة كأقصي حد لتحقيق التباعد بين المرضى، ما يقلل السعة السريرية التي تستعمل في الظروف العادية. أشار إلى أن” مجموعة
فسانيا :: محمود السالمي أعلنت اللجنة الرئيسية لمجابهة فيروس كورونا ببلدية الجفرة، تسجيل حالتي إصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، بمستشفى ودان العام الذي تم إغلاقه أمام المرضى بشكل تام. وكشف عضو اللجنة الرئيسية لمجابهة كورونا بالجفرة ومدير الخدمات الصحية : أحمد الصغير : بأنه من ضمن الحالتين المصابتين بالفيروس تعود لإمرأة مسنة مخالطة، مشيرًا إلى أن مستشفى ودان العام قد أغلق بشكل تام أمام الحالات المرضية العادية. وأهابت اللجنة في بيان بكافة المواطنين في مناطق البلدية ضرورة إتباع الإجراءات الوقائية والاحترازية اللازمة لمنع انتشار فيروس كورونا، والتي تشمل منع التجوال والتجمعات والحجر المنزلي والتباعد الاجتماعي والإستمرار في
عادت أول دفعة من الليبيين العالقين في مصر حيث تم توجههم إلى فندق باب البحر بطرابلس ليتقرر إقامتهم مدة الحجر الصحي، بعد استكمالهم للإجراءات والكشف الأولي عقب وصولهم إلى مطار معيتيقة الدولي، قادمين من مطار برج العرب في الإسكندرية. وقد كلفت وزارة الداخلية قوة العمليات الخاصة بتأمين وصول المواطنين العائدين من جمهورية مصر، ومرافقتهم من مطار معيتيقة إلى فندق باب البحر .
فسانيا :: أحمد تواتي نظم نادي المناظرة سبها جلسة حوارية بالتعاون مع مبادرة المادة 40 التي تتكلم عن سيادة الدولة الليبية وكانت عن التماسك المجتمعي في أوقات الأزمات. قال : عيسى أسد مسيّر الجلسة الحوارية إن هذه الجلسة بالتعاون مع مبادرة المادة 40 التي تتكلم عن سيادة الدولة الليبية في أوقات الأزمات، و بمشاركة عديد الشخصيات في مؤسسات المجتمع المدني على مستوى المنطقة الجنوبية. أضاف : كانت هذه الجلسة عن طريق الإنترنت( منصة Zoom) و مدة الجلسة كانت حوالي ساعة و عشرين دقيقة، وجميع المشاركين ملتزمون بالوقت بالضبط، حيث وصل عدد المشاركين 9 وهم : 1.أميرة نوري نادي
عمر علي أبوسعدة المتأمل للأزمة الليبية المستعصية بتناقضاتها المتباينة بين اطراف الصراع الداخلي وتقاطع المصالح الخارجية ، يدرك كل عاقل أن الحل الغالب للأزمة سياسي سلمي ، طال الوقت أو قصر ، ويفهم ايضاً أن مسار جنيف السياسي الممهد لمؤتمر ( غدامس ) للحوار الليبي الليبي ، المتزامن مع الحوار الامني – هما طوق النجاة الوحيد المتاح الآن للخروج من مستنقع الأزمة العميق ، مهما تحاربنا وعلينا الذات والأنا ، وعلى خلفية اختيار البعثة الأممية لأربعين شخصية سياسية وعامة ، ودعوتهم إلى ( جنيف ) لتنقيح مشروع وطني يحل أزمة الحاضر ويحدد رؤيا مستقبل هذا البلد ، وهذا