عائشة الأمين إبراهيم بداية سورة الشعراء سميت بهذا الاسم لأن الشُعراء في عصر النبوة من أهم وسائل الثأثير على الناس، والله سبحانه وتعالى جعل محور هذه السورة خطورة وسائل الإعلام. والإعلام في يومنا هذا أكثر تأثيرا على الناس من الشعراء في عصر النبوة مما أصبحت تشكل خطورة كبيرة على معظم الشعوب المتحفظة لدينها وعقائدها وذلك مما تبثه بعض القنوات التلفزيونية من إباحة المنكرات وتحليل المحرمات ودعوة الدول الإسلامية المتحفظة للعلمانية والليبرالية تحت شعار ( حرية الرأي) والتحضر وما إلى ذالك . علينا أن نعلم أن (الحضارة) تشمل المعتقدات والقيم وشتان بين حضارة الدول الإسلامية والدول الأخرى وهذا ماجئت
ورد عبر الصفحة الرسمية لمديرية أمن طرابلس أنه لفت انتباه بعض أعضاء التحري من مركز شرطة طريق المطار اثناء ممارستهم لمهامهم الأمنية داخل الحدود الإدارية للمركز سيارة نوع كيا سيراتو كانت تتجول في حي الأكواخ بدون لوحات معدنية ،بعد الاشتباه فيها تم استيقافها للتتكشف لهم انها سيارة تخص المواطنة (ر.ع) والتي تعرضت للسرقة و إنزالها من سيارتها من قبل شخصين مجهولين كانوا يقودون سيارة نوع هونداي و ذلك في منطقة الهضبة بتاريخ 18 يناير الجاري حيث قامت انذاك بتقديم بلاغ عنها لدى مركز شرطة الهضبة .و بالتحقيق مع سائق السيارة المسروقة و عن كيفية حصوله عليها أفاد بأنه
أكدت الصفحة الرسمية لمديرية أمن طرابلس على الفيس بوك أن أعضاء التحري بمركز شرطة الجامعة تمكنوا من إلقاء القبض على مسلح داخل الحرم الجامعي ، و ذلك بعد أن تم الاشتباه فيه امام كلية الزراعة و بحسب تقرير رئيس مركز شرطة الجامعة العميد منصور الفيتوري فقد تم التعامل مع المسلح باحترافية عالية و قد عثر بحوزته على أسلحة و ذخائر ممثلة في قنابل يدوية و سلاح ناري نوع “مقرون” و مسدس و ذخيرة، تم الاستدلال معه و احيل موقوفا للنيابة العامة من حيث الاختصاص.
ورد عبر الصفحة الرسمية لمديرية أمن طرابلس أنه و استكمالا للقضية مصرع الشاب ( ع) اثناء هروبه بعد قيامه بضرب شخص آخر نشب بينهما شجار بواسطة سلاح ابيض و في إطار التعاون بين الأجهزة الأمنية تمكن اعضاء التحري بمركز سوق الجمعة، من القاء القبض على المتهمين في واقعة مقتل ( ع) و ذلك بعد أن قام مسعف المجني عليه و الذي هو في الواقع زميله في العمل، بإعطاء بيانات حول الواقعة و معرفة تفاصيل أخرى ليتضح أن سبب المشاجرة كان مرجعه قبل عام و بدايته عبر صفحات ” الفيسبوك” عندما وقع خلاف بين الجاني و الضحية تجدد قبل