فسانيا : حليمة حسن عيسى نفذ رئيس لجنة التعليم ببلدية بنت بيه ” أ . عمر عبدالعزيز ” برفقة عضو لجنة التعليم ” أ فاطمة الأمين” زيارة لبعض المدارس ورياض الأطفال التي تعاني من اكتظاظ الطلاب. وحسب الصفحة الرسمية للبلدية على الفيسبوك ، أن هذه الجولة لبحث ومتابعة المختنقات التي تعيق سير العملية التعليمية والتربوية بالإضافة إلى مناقشة المشاكل والصعوبات التي تواجههم للوقوف عليها وتذليلها .
فسانيا : حليمة حسن عيسى عقد مدير مكتب الخدمات والعلاقات العامة بجامعة وادي الشاطئ ” أ. إبراهيم ارحومة ” اجتماعه الأول مع موظفي المكتب. وحسب مكتب الإعلام الجامعي ، أن الاجتماع ناقش جدول الأعمال وبعض الأمور الخاصة التي من شأنها الرفع من مستوى الخدمات التي يقدمها بالإضافة إلى توزيع المهام على الموظفين على حسب كفاءتهم.
اجتمعت مكاتب مفوضية المجتمع المدني ببلدية تراغن وذلك لمناقشة آلية توحيد عمل المفوضية داخل نطاق البلدية. وذكر المكتب الإعلامي للبلدية أن آلية توحيد العمل تكون على حسب اللوائح والقوانين المعمول بها في مفوضية المجتمع المدني. وأكد أنه تم الإعلان عن الاتفاق وتنسيق آلية العمل.
فسانيا : بية فتحي اجتمع مجلس إدارة النادي، والجمعية العمومية للنادي، والمدير التنفيذي لجمعية أمرجه لتنمية الشباب والمجتمع، والاتحاد النسائي غات في قاعة المرحوم أحمد الشريف، لمناقشة إعداد مقترحات وخطة عمل للفترة القادمة. وأفادت إدارة النادي ، جاء الاجتماع بمناسبة انتهاء أعمال صيانة مقر النادي والمرافق المرتبطة به، بما في ذلك مركز تدريب الشباب الذي يشرف عليه منظمة اليونيسيف ، لوضع خطة تنفيذ مبادرات تعزز تطوير الشباب والمجتمع في المنطقة في الفترة القريبة القادمة.
فسانيا : زهاية عبدالسلام نفذ عميد بلدية أوباري أحمد ماتكو زيارة تفقدية لمؤسسة الإصلاح والتأهيل الواقعة على الطريق الرابط بين مدينتى أوباري وغات برفقة مدير مؤسسة الإصلاح والتأهيل أوباري ومندوب عن مديرية أمن أوباري وآمر الغرفة الأمنية المشروع ومدير مكتب جهاز طارق بن زياد فرع أوباري وعدد من أعضاء المجلس البلدي. وأفاد المكتب الإعلامي للبلدية من خلال هذه الزيارة تم الاطلاع على أهم الاحتياجات التى يحتاجها المبنى. وتأتي الزيارة فى إطار التنسيق للبدء في استكمال أعمال المشروع التي توقفت منذ أكثر من عشر سنوات. يذكر أن عميد البلدية ومدير مؤسسة الإصلاح و التأهيل وجها الدعوة إلى الحكومة الليبية
د.عبير خالد يحيي -“شوكولا مو كالعادة ؟!” قالها النادل الوسيم في ذلك المقهى الأنيق الذي اعتدنا اللقاء فيه خطيبي وأنا على فترات تتباعد أحيانًا وتتقارب أخرى تبعًا لظروف سفره… المكان هادئ جدًّا ديكورات المكان، اللوحات الفنية، الموسيقى الناعمة والأضواء الخافتة .. الحركة الصامتة للعاملين في المكان .. كل ذلك يجعل من المكان معقلًا للرومانسية بامتياز … لذلك كان مقصدًا للعاشقين الباحثين عن لحيظات فرح بلقاء كلٍّ بنصفه الجميل، مع أن ( الطلبات ) فيه مرتفعة الثمن نوعًا ما، لكن لقاء النصف الجميل يستحق أن يُبذَل من أجله الغالي … كان يغيظني أمر واحد، ذلك النادل الذي -لهدف ما