اللهم إني أعوذ بك من ساعة السوء، ويوم السوء، وليلة السوء، وصديق السوء، وجار السوء، وأعوذ بك من ذو الوجهين، وذو اللسانين، وأعوذ بك من إبليس وذريته وشياطينه، وأعوذ بك من الحديد والحريق والطريق و ساعة الغفلة، ربنا عليك توكلت وأنت رب العرش العظيم
أ- إيمان على قول تعالى : ﴿وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنْ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الأَقْدَامَ﴾ الأنفال: 11]. ولاشك أن المس والسحر والعين هي من رجز الشيطان والمطر علاج نافع له وبالتجربة تجد أن المرضى يهربون من نزول المطر مباشرة على أجسادهم وإن كان الاغتسال بماء الزمزم نافع فمن باب أولى أن المطر أنفع لأن ماء مبارك والمطر من أسباب رحمة الله للعباد التي هي سبب من أسباب الشفاء ومن المرضى من شفاه الله من مجرد نزول المطر على جسده الماء مضاد للنار: أما مادة خلقهم فهي النار، بدليل قوله تعالى:
أ- عيسي رمضان نرى اليوم وبوضوح نبذ الآخر المختلف واتهامه إما بالكفر أو الزندقة أو البدعة أو الخيانة على حسب الاتجاه او العقيدة التي يسلكها المرء وعلى المخزون الموجود في دولاب الاتهامات بما يتوافق مع أهوائنا وما نريد إلباسه وما نريد تسمية هذا المختلف طالما أنه لا يتوافق مع أبسط آرائنا أو مبادئنا أو أهدافنا، وهذا النبذ إنما هو نتاج ثقافة مجتمعية مكتسبة من الخارج وغُذيت بالمال والسلطة. لا فطرة إنسانية سليمة، ولا سلامة معتقد ديني، لأن الله تعالى جعلنا شعوباً وقبائل ولو شاء لجعل الناس أمة واحدة. ومع تقلبات هذا الزمان تجري أمور على أمتنا العربية والإسلامية
سارة محمد يستعد أولياء الأمور لإيقاف دروس تحفيظ القرآن لأولادهم مع بدء العام الدراسي نظرا لانشغال الأولاد في الدروس الأخرى -التي هي في نظر الوالدين أهم وأنفع– وهم بذلك يقررون -بقصد أو بغير قصد- في ذهن أولادهم أن الانشغال بالقرآن يعطل التلميذ أو الطالب عن التفوق … فالقرآن -والله- ما زاحم شيئًا إلا باركه واسأل طلاب الطب والصيدلة -مثلا- المتفوقين من حفظة القرآن لتسمع منهم أعاجيب في: كيف كان القرآن سبيلهم إلى التفوق فإن مدارك التفكير والإبداع مفتاحها القرآن ثم اسأل أكثر من تسعين في المائة ممن انقطعوا عن القرآن بسبب الدروس …. ماذا حصلتم من درجات
تقرير : منى توكا شها تتزايد مخاوف أولياء الأمور في ليبيا مع اقتراب بداية العام الدراسي الجديد، حيث تتزامن صيانة المدارس مع أزمة اقتصادية خانقة. يعبر الكثيرون عن قلقهم من احتمال تأجيل بدء الدراسة، الأمر الذي قد يؤثر سلبًا على تحصيل أبنائهم الأكاديمي. في هذا السياق، تتنوع الآراء حول جدوى الإجراءات الحالية، بينما يظل الطلبة هم الأكثر تضررًا من هذه الأوضاع. موسى مرسال يؤكد أن كل هذه الربكة في بداية كل عام و منتصف العام تزيد الثقل الاقتصادي على كاهل أولياء الأمور إذ أن على ولي الأمر تحمل تكاليف مدرسين خصوصيين والطالب يذهب من بيت إلى بيت
في إطار سعينا الدائم لتسليط الضوء على القضايا الأمنية و التحديات المعقدة بالمنطقة الجنوبية ، يبقى دور الأجهزة الأمنية ركيزة أساسية لضمان الاستقرار والحفاظ على سلامة المواطنين. نلتقي في هذا الحوار مع مدير مديرية أمن سبها اللواء خالد عبد العزيز البسيطة الذي تولى منصبه حديثا في يوليو الماضي 2024 ،و سنتعرف خلال اللقاء على الرؤى والأهداف التي يسعى لتحقيقها، والتحديات التي تواجه المديرية في سبيل تقديم أفضل الخدمات للمواطنين، بالإضافة إلى الوقوف على الخطط المستقبلية لمواكبة احتياجات المجتمع المحلي وتطلعاته. ، و أيضا سنلقى الضوء على ما يعانيه الوافدين و السجناء من انتهاكات : و بدأنا حوارنا بسؤال