
انطلقت في كلية التربية تراغن بجامعة فزان الامتحانات النهائية في الأقسام العلمية لفصل الخريف للعام الجامعي ‘ 2024 ، 2025 ‘ . حيث اجرى وكيل الشؤون العلمية بالجامعة ‘ د. ابراهيم الهدي ‘ ، برفقة مدير إدارة الدراسات العليا ‘ د. حسن عمران ‘ ، إلى جانب عميد كلية التربية ‘ د. عبدالقادر ابوغرارة ‘ 3 زيارة تفقدية للاطلاع على سير الامتحانات النهائية بالكلية، وعمل مراقبين اللجان و أوضاع الطلاب والطالبات خلال الامتحانات.
أفادت مديرية أمن الشاطئ عن استعدادها لإطلاق دوريات الدراجات النارية داخل المنطقة. واوضحت المديرية ،أن هذه الخطوة ضمن خطة شاملة تهدف إلى تعزيز الانتشار الأمني، وزيادة سرعة الاستجابة للحوادث، خصوصاً في المواقع التي يصعب الوصول إليها بالمركبات التقليدية، مما يسهم في تعزيز الأمن والاستقرار بالمنطقة.
احتضن مدرج كلية الاقتصاد والمحاسبة بجامعة فزان فعاليات المؤتمر العلمي الثاني لتطوير العلوم المحاسبية والإدارية والمالية وانعكاسها على التنمية المستدامة والتكنولوجيا ، تحت شعار ” الواقع والتطلعات ” . بحضور رئيس الجامعة ‘ أ. د المهدي الجدي ‘ ، ووكيل الشؤون العلمية بالجامعة ، والمسجل العام ، إلى جانب الكاتب العام ، ومدير مديرية أمن مرزق ، ومدير جهاز الأمن الداخلي مرزق ، وبمشاركة رئيس ديوان حوض مرزق ومدير صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا ، ومديري المصارف على مستوى المنطقة الجنوبية ، و كذلك أعضاء هيئة التدريس بجامعة فزان ، والموظفين والمعيدين والباحثين والأكاديميين والمهتمين بمتابعة مثل هذه
نظم مركز التدريب والتطوير بجامعة سبها ، بالتعاون مع إدارة المكتبات والمطبوعات والنشر والترجمة بالجامعة ، دورة تدريبية بعنوان ” نظام المكتبة الرقمية ، تعبئة نموذج اكسل بنظام كوها الإلكتروني ” . ألقى الورشة التي أقيمت بكلية التمريض ، أمين مكتبة كلية التربية زويلة ‘ أ. أحمد الشريف ‘ . استهدفت الدورة التي استمرت لمدة يومين ، أمين المكتبة ، والموظفين العاملين بكلية التمريض.
اعتاد أغلب المستمعين للأغاني الشعبية أن يقسموها إلى عدة أقسام حسب ما تم التعارف عليه فى المجتمع من أنواع للغناء فهناك أغانٍ مصاحبة للعرس الذى يكون عادة بعدد من الإيقاعات التي تشترك فيها مجموعة آلات مختلفة منها الطبل والدربوكة والمقرونة ( المزمار ) وهي الآلات الرئيسية في العرس الليبي عموماً . وتكون أغاني العرس في المعتاد مكونة من بيت واحد أو مقطع واحد يردده الجميع مرات عديدة مصحوباً بالتصفيق ثم ينتقلون منه إلى غيره وهكذا.. ويستمر هذا النوع من الغناء ساعات طويلة قد تدوم إلى الفجر إذ أن العرس يقام عادة في فترة المساء وتحديداً في الليل فهم
فسانيا : عمر بن خيلب. عقدت إدارة الخدمات الصحية سبها الاجتماع التنظيمي التشاوري حول التطعيمات الروتينية والإنفلونزا الموسمية لطلبة المدارس بمدينة سبها ،بقاعة الاجتماعات بالمركز الصحي الثانوية. الاجتماع برئاسة مدير مكتب الرعاية الصحية الأولية ‘ أحمد أبوعزوم ‘ ، ومدير قسم التطعيمات ‘ عبدالفتاح السعيدي ‘، ورئيس قسم الصحة المدرسية ، حيث ركز الاجتماع على الاستعدادات النهائية لانطلاق حملة التطعيمات الروتينية ، بالإضافة إلى تطعيم الإنفلونزا الموسمية لطلبة المدارس في المدينة والمناطق التابعة لها. وتطرق أيضا إلى خطة الحملة وآليات توزيع الفرق الطبية على المدارس المستهدفة. حيث تم توزيع المدارس على فرق التطعيم وفقاً للمنطقة الجغرافية لكل فريق،
فسانيا : حليمة حسن عيسى تابعت إدارة الشؤون الطبية بوزارة الصحة بالحكومة الليبية تجهيزات مركز علاج الكلى ببراك الشاطئ للتشغيل التجريبي. واوضحت الوزارة ان المركز سيتم تشغيله التجريبي قبل الافتتاح الرسمي للتأكد من جاهزية كافة الخدمات والبنية التحتية بالمرفق، لضمان تقديم خدمات طبية متكاملة للمرضى. يشار إلى أن هذه الخطوة لدعم وتطوير القطاع الصحي في المناطق الجنوبية، وتعزيز قدراتها في مجال علاج أمراض الكلى، بما يخفف العبء عن المواطنين ويوفر لهم رعاية صحية قريبة ومتكاملة، بالإضافة إلى تعزيز الخدمات الصحية وتوسيع رقعة المرافق الصحية المتخصصة .
باشرت شركة راس لأنوف لتصنيع النفط والغاز في تشغيل الخط الثاني بمصنع البولي إيثلين وبدء عمليات الإنتاج الفعلي. وذلك في خطوة تهدف إلى تعزيز الاقتصاد الوطني وتلبية احتياجات السوق المحلي من مادة البولي إيثلين الأساسية المستخدمة في العديد من الصناعات البلاستيكية. وأفادت الشركة ان هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تشغيل تشغيل الخط الثاني بعد توقف دام حوالي 12 عامًا. وأكدت أن هذه الخطوة تمت بدعم من المؤسسة الوطنية للنفط، حيث جرى إعادة تشغيل الخط والوصول إلى مرحلة الإنتاج الفعلي. يذكر ان هذا الإنجاز يعد خطوة هامة في استعادة قدرة المصنع على تلبية الطلب المحلي وتحقيق مساهمة
أعلن الجهاز الوطني للتنمية ، أن الشركة المنفذة لمشروع صيانة وتطوير مقر الشركة العامة للكهرباء سرت قد أنهت جميع مراحل المشروع بنجاح. وذلك ضمن المبادرات التنموية التي أطلقتها الإدارة التنفيذية للجهاز. شمل المشروع تنفيذ ترميمات شاملة وتحديثات نوعية، تضمنت تصميمات داخلية عصرية وأعمال ديكور وطلاء بمواصفات عالية الجودة. بالإضافة إلى تجهيز المقر بأحدث التقنيات، تأكيدًا لالتزام الجهاز الوطني للتنمية بتطوير المرافق الحيوية وفق أفضل المعايير. يذكر ان سيتم تنظيم حفل رسمي للاحتفاء بهذا الإنجاز، الذي يُتوقع أن يسهم في تعزيز كفاءة العمل وزيادة إنتاجية العاملين بالمقر.
تابع وزير الداخلية بالحكومة الليبية ، اللواء ‘ عصام أبو زريبة ‘، مع مدير امن الواحات اللواء ‘ صلاح الدين السنوسي ‘ ، سير العمل الأمني في المنطقة. استعرض الاجتماع الاحتياجات اللوجستية والبشرية اللازمة لدعم المديرية . وركز ايضا على آلية تطوير الأداء الامني في المنطقة الحدودية ، بالإضافة إلى تجاوز العقبات التي قد تؤثر على تنفيذ المهام الميدانية. ونوقش أيضا آليات التنسيق بين الجهات الأمنية المختلفة لضمان بيئة آمنة ومستقرة في الواحات. وفي الختام شدد ابوزريبة على أهمية تعزيز التعاون بين الجهات الأمنية لتحقيق الاستقرار، مؤكدًا حرصه على توفير الإمكانيات اللازمة لدعم جهود مديرية الأمن.
قَلَــقًا إليها أستحـثُّ قوافِـلـي ما بيْنَ مَعنى ناشِزٍ و مُخاتلِ **** أحتجُّ مُغْـتَبِقًا بها ، أو مُصْبِحًا في الحالتين أنا رهينُ مَناهِلي ****** يُعْزَى إليْـها أنَّـني أحْـيا علـى قلقٍ شهيٍّ ، دائـم ، متواصِـلِ ****** يَتَفايَضُ المعْنى على جُلاَّسِـها و يصيـرُ ماء الأبجديـَّةِ ساحلي ****** كَلَفِي بها يغْتالنِي.. من فرْط ما ألقى ، أنا المجنونُ لستُ بعاقلِ ***** مُنـذُ (ابن جنِّيٍّ) ألاحِـقُ ريحَها و أنِينَها، في خلوتي وتواصُلي ***** فإذا مشيت فلست أصحب غيرها هي رايتي و هويتي و رواحلي ***** و إذا انتسبتُ إلى (المعاني) أنْتَمِي (لِلَّمْــعِ) فـي علــيائه ، ( للباهـلي) ***** و إلى قفا ..
ليلى ناسيمي جزء من حواري مع محمد الدامي لموقع مطر من نافذة الروح أتسلل إلى الشعر فتأخذني الخطى إلى قلوب نأت بها المشارب والمآرب, الشعر ليس معنى أو مبنى فحسب, انه انتصار لقيم أقلها إحساس عميق بالآخر وذوبان في الذات, وأبعدها تحليق نحو آفاق لا نهاية للجمال فيها … لايعني لي الشعر أكثر من الحياة, تعج بنا.. و لا أقل من الأحلام نتجاسر على اقترافها… زمن ممتد بين الأنا والآخر, صراط لا يستقيم إلا عند محراب الحرف خطوط لا تلين بغير الحس والتحسس لمكامن النفس ورواسبها… هل قلت أن للشعر معنى …؟ إنه المعنى… معنى أن نحيا, أن
حرية سليمان تسألني بناتي عن سر طاقتي المتحفزة للفعل دوما واستمتاعي حتى بالصمت.. يصفنني ب “سوبر ماما” التي لا تكل ولا تمل على عكس الملل الذي يكسو ساعاتهن والفراغ الذي يحيط بأوقاتهن . الأمر الذي يهزمني حزنا .. فبرغم ما يمتلكنه من رفاهية وما توفره لهن التكنولوجيا من أمور تلتهم الوقت لا أتذكر وقتا لم يشتكين فيه.. على عكسي تماما. طفولتي الناضجة لم تتح لي اقتناء العرائس كما فعلن .. لم تكن الدمى حلما يداعب خيالي وكنت أستغرب كيف كانت المطلب الوحيد لهن بسبب،وبدون سبب. بطفولتي كنت أشتري العابا غير العرائس بدافع الفضول.. رجوت أمي والتي انتقدت
عيناك مثلُ رصاصتين وطلقه كيف المصاب بها يُتمّمُ صفقه وبأي روحٍ قد أفاوض قاتلا ضَغَط الزناد بلا أسىً ومشقّه ألوى وسدّد واستوى متبسِّما فأصاب قلبي في انتهاء الدِّقه أمضي إلى موتي فتسبق لهفتي وأذوب موتًا شهقة في شهقه متلهِّفان أنا وقلبي للهوى وكعاشقٍ أعمى يُبارك حُمقه لو في يدي صبرٌ لكنت ذبحته وأتيت نحو الموت أسأل حقَّه إني أخبِّئ في فمي بل في دمي أكوانَ أحلامٍ بهيئة حُرقة كم تُهتُ حتى ألتقي بي فجأةً وعبَرتُنِي من شارعٍ لأزقَّه مرَّت كلَمحٍ في خواطرِ سائحٍ هزم المدينةَ والدموع وشوقه لا، لن أفاوض بالدموع رصاصةً فالموت يغريني وأعشق ذوقه أطوي على
«إلى الطّفلِ، وهو ينزعُ عنهُ قِمَاطهُ مُبكّرًا، ليكفّنَ أمَّهُ بهِ، ويمضِي لِيُكمَل الدرْبَ، دَرْبَ الحُرّية». آمَنْتُ بالضّوءِ، لَمْ أُطْفِئْ دمِي مَدَدَا مَا نَبْضُ قَلْبِي إِذَا لَمْ يَتَّسِعْ بَلَدَا ! قَلَّبْتُ حَرْفِي عَلَى حَالَاتِ دَهْشْتِهِ فَلَمْ يَخُنِّي مَجَازُ الشِّعْرِ واتَّقَدَا أَكُلَّمَا يَتَّمَتْنَا الأَرْضُ، كَفَّلَنَا هَذَا التُّرَابُ، فَكُنَّا فِي التُّرَابِ نَدَى وكُلَّمَا شَكَّ جِيلٌ فِي نُبُوءَتِهِ يُضِيءُ نُوفَمْبَرٌ لِلْعَارِفِينَ غَدَا مُحَمَّلا بِوَصَايَا المَجْدِ، مُتَّكِئًاعَلَى الحَقِيقَةِ، يَتْلُو سُورَةَ الشُّهَدَا عَنْ رَجْفَةِ الجَبَلِ الأَوْرَاسِ، أَثْقَلَهُ حُلْمُ الرِّجَالِ، ولَكِنْ لَمْ يَكُنْ (أُحُدَا)! * لَمَّا تَوَضّأَ مِنْ نُوفَمْبَرٍ دَمُهُمْ صَلُّوا خُشُوعًا، ومَدُّوا لِليَقِينِ يَدَا مُذْ آمَنُوا بِكِتَابِ النَّارِ، واعْتَصَمُوا بالأَرْضِ، مَا كَذَبَ الأَوْرَاسُ مَا