
عمر الطاهر هي المجالس تتوارث الشعب مجلس عن مجلس، من عهد مجلس قيادة الثورة وضباطه الوحدويون الوحيدون الأحرار، إلى المجلس الوطني الانتقالي وأعضائه الثوار، إلى طامة المجالس «المؤتمر الوطني العام»، إلى مجلس النواب وسد الأبواب، ومجلس الدولة الأعلى وسيده الأوحد الأقوى، ومجلس الوفاق الوطني وحكومة التوافق والنفاق بين أعضائه ونظرات التراشق، وفضلاً عن مجالس أنقذنا الله منها «المجلس العسكري الأعلى، ومجلس الأمة» والحمد لله. والمشكلة لم تكن في المسميات بحد ذاتها، ولكن من يشغل تلك المسميات ومن يجلس فيها. إن الذهنية السائدة لدى الساسة الليبيون على مر المجالس، هي ذهنية من لم يكونوا أبداً على المطلق من ذوي
وقعت المنطقة الحرة جليانه في ليبيا بالعاصمة المصرية القاهرة ، مذكرة تفاهم مع معهد تدريب الموانئ وشركة الحلول المتكاملة للموانئ التابعة للأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري. ووقع المذكرة عن الجانب الليبي، المدير العام للمنطقة الحرة جليانه الكابتن ‘ أحمد العمامي ‘، ، ومثل الأكاديمية رئيسها ‘ إسماعيل عبد الغفار ‘ ، بحضور كل من مدير الإدارة البحرية ‘ طارق الفيتوري ‘ ، ومدير إدارة تكنولوجيا المعلومات ‘ فوزي المجبري ‘ ، إلى جانب العضو المنتدب لشركة الحلول المتكاملة للموانئ ‘ هالة الشريدي ‘، وعميد معهد تدريب الموانئ ومركز البحوث والاستشارات للنقل البحري ‘ علاء مرسي ‘ .
فسانيا : حليمة عيسى تواصل الفرق التابعة لوزارة الزراعة والثروة الحيوانية بالحكومة الليبية عمليات مكافحة الجراد الصحراوي في المنطقة الجنوبية، وذلك تحت إشراف اللجنة الوطنية لمكافحة الجراد الصحراوي. استهدفت أعمال المكافحة أسراب الجراد المنتشرة في الأراضي الزراعية والمناطق المفتوحة بمنطقة تهالا ، يذكر أن هذه الحملة تأتي ضمن الجهود الرامية للحد من الأضرار التي تلحق بالغطاء النباتي والمحاصيل الزراعية في المنطقة.
فسانيا : حليمة حسن عيسى. استدل الستار عن فعاليات المسابقة القرآنية النسائية الأولى تحت شعار: ‘نساء ذاكرات ‘ ، التي نظمتها جامعة سبها ، بحضور أمين مكتب رئيس الجامعة ‘ أ. عبدالله كريم ‘ ، ووكيل الشؤون العلمية بمركز اللغات ، إلى جانب عدد من مسؤولي الجامعة. افتتحت الاحتفالية التي أقيمت بمدرج مركز اللغات بالجامعة ، بآيات من القرآن الكريم ، ثم النشيد الوطني ، وخلال الاحتفالية أعربت مديرة مكتب دعم وتمكين المرأة بجامعة سبها، رئيسة اللجنة التحضيرية للمسابقة ‘ سعدة عبدالله ‘ ، عن شكرها وتقديرها إلى رئيس جامعة سبها ‘ د. مسعود الرقيق ‘ ،
في ليلة هادئة، وبين أزقة المدينة التي اعتادت السكون، رائحة احتراقٍ تسللَت إلى البيوت و اخترق الظلام وهج نيرانٍ متصاعدة ، قطع صمت الأهالي أصوات سيارات الإسعاف وصيحات الاستغاثة. الحرائق التي اندلعت بلا سبب واضح، تتكرر بلا إنذار، تلتهم ما في طريقها، ثم تنطفئ تاركةً خلفها رماد الأسئلة. من يشعل النيران؟ هل هي صدفة عابرة أم أن خلفها سرًا يُخفي أكثر مما يُقال؟ بين همسات الأهالي وتخميناتهم، وبين محاولات رجال الإطفاء التي لم تسبقها نداءات استغاثة، تبقى الأصابعة مدينةً تراقب بقلقٍ لهيبًا جديدا ، وسرًا لم يجد بعدُ من يفك طلاسمه. بينما يتداول البعض نظريات عن أسباب