أعلن مركز الرقابة على الأغذية والأدوية، عن رفض شحنة بخور، دخلت البلاد عبر منفذ مساعد البري ، البلد المنشأ جمهورية مصر. وأوضح المكتب، أن الشحنة المرفوضة تحمل العلامة التجارية الشيخ العربي ، وتبلغ كميتها 170 كرتونة.وعلل المكتب سبب الرفض هو عدم وجود بيانات توضيحية وتاريخ الانتاج

فسانيا : حليمة حسن شهدت مدرسة قراقرة الإعدادية انعقاد اجتماع الجمعية العمومية لأولياء الأمور، لمناقشة عدد من القضايا التربوية والتعليمية التي تهم سير العملية التعليمية. نوقش خلال الاجتماع، العجز في بعض التخصصات الدراسية الذي تعاني منها المدرسة، وطرح أولياء الأمور عدداً من المقترحات العملية لمعالجة هذه المختنقات، وبحث الحضور أيضا سبل تحسين البيئة المدرسية، وضرورة دعم الأنشطة التربوية والثقافية التي تُسهم في بناء شخصية التلاميذ وتنمية قدراتهم. وتم خلال الاجتماع التأكيد على أهمية التواصل المستمر بين المدرسة وأولياء الأمور لضمان متابعة أداء الأبناء وتحفيزهم على الاجتهاد والالتزام، إضافة إلى التنويه بدور مجلس الآباء المنتخب حديثاً في الاجتماع الأول،

‎الـــ جارِحَةُ في مِشْيَتِها ‎الـــ بِنْتُ التي تَجْرِفُ الضِفاف ‎وًتوسٍعُ شَهْقَةَ الـــ بًحْر ‎أنــا الـتي لا تُشْبٍهُ إلاّ أنا ‎المَديــدَةٌ حًتّى طُلوعِ الرَجــاءِ ‎ مِنْ شــَفَتَيِْ الحبّ ‎أجــولُ مُذ احْتًــوًتْني بَساتينُك ‎ضوء يَلُمُّ غٍناءَ الفَراشة ‎صَدى يَلمُّ كَتـفَيْ الصَّوت ‎ثٍياب تـَـلُمُّ الأعْيادَ ‎آبار تـَــلُمُّ الأسـْــرارَ ‎فَـــ يَتًداخَلُ الكَوْنُ في القــدَرِ ‎يَتَداخَلُ القَدَرُ والــتًقاويمُ ‎أنــا الأزْمٍنًةُ، تَلَمُّ حِبْرَ الذِكْرًيات ‎تَكْتُبُ سَطْرَ الـمَسَرَّةِ الأولى ‎أنا …. الـــ صَخْرَةُ واليُنْبوعُ ‎الجَرَيـــان والحُقولُ ‎أنا الــنَوْرَسُ يَحْرُسُ الآفاقَ ‎البـَـحْرَ يَحْتفي بِنُعومَةِ قَدَمَاي ‎تَـرْسُمانِ مَوجاً وًقارِباً وَأُغْنٍيَة بَحّــارٍ يًتوهُ ‎أجْلِسُ أمامي ‎كما لَوْ أنّني أتَلَذَّذُ بِفِنْجانِ الحُلْمِ ‎رَشْفَةً رَشْفَة ‎أتَهَجّى صَخَبي ‎ابْتِسامَتي تَأتي دونَ

محمود يوسف 1 ـ أَمضي إِلى أَجَلٍ يَقتادني أَمسي *** ويرسِل الشَيب عَرافاً إِلى رَمسي 2 ـ لَما يقارِب خطواً مِن ربى أَمَلي *** تَكاد تشرِق مِن آصالِها شَمسي 3 ـ والفَجر متَقِد الآمالِ يَحرسها *** يَسعى بِهِ الصبح لَولا أَنَه يمسي 4 ـ وفي العبابِ صَهِيلٌ ضَلَ رِحلَتَه *** يثير مَوجاً عَلى شطآنِها يرسِي 5 ـ أَروح أَغسِل أَحزاني أعَلِقها *** عِندَ الغَمامَةِ بَينَ الحلمِ واليَأسِ 6 ـ أناقِش الفِكرَةَ العَذراءَ عن كَثبٍ *** تدير مَعرَكَةَ الأَجيالِ في رَأسي 7 ـ ناجى البَعيدَ بِنَبضِ القَلبِ مَأتَمه *** والدَمع يَنداح لَولا عِزَة النَفسِ 8 ـ وَيَسأَل الحزن عَواداً

عمار بلخضرة يبدأ النصّ من عتبته الأولى بسؤال معلّق: «ماذا لو عاد معتذراً؟». سؤال شرطه معلق على عودة لا تتحقق، واعتذار يأتي متأخراً، ليضع القارئ منذ البداية أمام مأزق إنساني لا جواب له: هل يصلح الاعتذار ما أفسده الغياب؟ تكتب سلوى البحري هذه القصيدة في نَفَس الشعر الحرّ، مستندة إلى موسيقى داخلية تصنعها اللازمة الترديدية «ماذا لو عاد…»، إذ يتجسّد القلق النفسي في الإيقاع نفسه. أمّا الصور الشعرية فتفيض بالانزياح الرمزي: العائد يُشَبَّه بالأعمى الذي يفتّش عن عينيه، وبالمطر الذي يُعلّق على الشفاه دون أن يروي عطشاً، وبالريح التي تُحتضن عبثاً. هكذا يتحوّل الحلم بالعودة إلى مشهد أسطوري

   هذه القصيدة لا تأتي لتبكي أبًا فردًا، بل لتبني سردية كاملة عن الفقد والغياب، عن الأب بوصفه رمزًا يتجاوز حدود العائلة ليمسّ الوطن والتاريخ والمصير. منذ البدء، يتعامل النص مع موت الأب لا باعتباره نهاية طبيعية، بل كفعل قتلٍ مباشر: “مذ قتلوك”، هنا يفتتح الشاعر مساحة الغياب بإشارة دامغة، تُحيل إلى مسؤول خارجي، إلى “هم” الذين مارسوا القتل، والذين رغم ذلك ما زالوا يرسلون رسائل إلى المقتول، وكأن الموت لم يكن كافيًا لإزاحته من حضورهم. المفارقة الأولى في النص أنّ الأب يُقتل، ثم يُعيَّن بعد موته موظفًا في البلدية، مسؤولا عن “سقي الألوان” و”تجميل الخيبات”. هنا يضع

أعلنت شركة زلّاف لاستكشاف وإنتاج وتكرير النفط والغاز عن تحقيق إنجاز استراتيجي جديد تمثّل في تصدير أول شحنة من النفط الخام والمكثفات المنتجة من حقل الشادار، بإجمالي تجاوز 600 ألف برميل من خام السدرة المعروف بجودته العالية. وأكدت إدارة العمليات بالشركة أن هذه الخطوة تأتي ثمرة عمل دؤوب وجهود متواصلة منذ بدء الإنتاج بالحقل في يناير 2025، وتجسّد التزام الشركة بتنفيذ خططها التطويرية الهادفة إلى تعزيز معدلات الإنتاج وتطبيق أعلى معايير السلامة والجودة التقنية في مختلف مراحل العمل. ويُعد حقل الشادار من المشروعات الواعدة ضمن محفظة زلّاف الإنتاجية، إذ تم حتى الآن استكمال حفر وتشغيل أكثر من خمسة

تُقام حلقات الذكر على إيقاع الدفوف، ويعلو صوت “الله، الله” في انتظامٍ مهيبٍ كأنّ القلوب تتنفس الإيمان في نَفَسٍ واحد. وليس ذلك صخبًا من طربٍ دنيوي، بل وجدٌ صادقٌ يوقظ الروح من غفلتها، يذكّرها بأن وراء الجسد سِرًّا لا يُدرك بالعقل وحده. العيساوية في مكناس طريقة حياة، تجمع بين الدف والدين، بين النغمة والنية، بين الحركة والسكون. كان شيخهم سيدي محمد بن عيسى من أولئك الذين فهموا أن طريق الله لا يُسلك إلا بقلبٍ خاشعٍ وعقلٍ متفكرٍ وجسدٍ منضبط. لذلك ترى أتباعه يلتزمون بالذكر، ويتجردون من زخارف الدنيا كما يتجرد النهر من مائه كلما اقترب من البحر والزاوية

يواصل الرياضيون الليبيون مشاركتهم في دورة ألعاب التضامن الإسلامي السادسة المقامة في العاصمة السعودية الرياض، بمشاركة أكثر من خمسين دولة إسلامية، حيث تشهد المنافسات حضورًا ليبيًا في رياضتي الكاراتيه والمواي تاي ضمن جدول الفعاليات. في منافسات الكاراتيه، يشارك اللاعبان محمد أبودبوس ونوري السعداوي ضمن المنتخب الليبي، وتُقام المواجهات في قاعة ملاذ القتالية. يلتقي أبودبوس مع السوري أنس العبيد في دور الـ16 لوزن 75 كغم، بينما يخوض السعداوي منافسات وزن فوق 84 كغم (+84 كغم) من دور ربع النهائي أمام الكاميروني كونغ مارتيني لويس. وفي رياضة المواي تاي، يشارك اللاعب مؤيد التكبالي في وزن 60 كغم بمواجهة العراقي إياد

أعلن المخترع الليبي صلاح الدين عيسى اطبيقة في تصريح له ، أن وزارة الأعمال وحماية المخترعين الإيطالية في روما اعتمدت اختراعه الجديد Libo 2 وسجلته باسمه وملكيته الخاصة. وأوضح اطبيقة أن اختراعه Libo 2 يمثل نظاماً جديداً كلياً لدفع البواخر والغواصات، ويعمل كبديل عن المراوح التقليدية، مشيراً إلى أن التقنية الجديدة تساعد على التخفي وتجنب التتبع عبر السونار. وبيّن أن هذه هي المرة الثانية التي يتحصل فيها على براءة اختراع بمجهوده الذاتي دون أي دعم رسمي، لافتاً إلى أنه تلقى في وقت سابق دعوة من إدارة معرض جنيف الدولي للاختراعات في سويسرا — وهو من أبرز المعارض العالمية