استنكر آمر محور الفتايح مفتاح حمزة، قتل وحرق ثلاثة من ثوار مدينة البيضاء الذين اختطفتهم قوات تابعة لعملية الكرامة بمنطقة القبة. وأضاف حمزة لأجواء نت اليوم، أن هذه الأفعال تشبه أفعال تنظيم الدولة، “وقد أصبح واضحاً أن عملية الكرامة وتنظيم الدولة يلعبون الدور نفسه”، وفق قوله. وعثر على جثث المخطوفين الثلاثة محروقة على بعد 25 كيلو متر جنوب استراحة النوار، وتسلم أهالي الضحايا جثث أبنائهم: سعد خالد السيعطي، وأحمد خالد السعيطي، وعمران ارحومه، وفتحت نيابة مدينة البيضاء تحقيقاً في الحادثة. ومن جهة أخرى، قال حمزة: إن طريق وادي بوالضحاك لا تزال مقفلة من قبل قوات تابعة لعملية الكرامة، وأن أعيان
قال مبعوث الأمم المتحدة للدعم لدى ليبيا ” مارتن كوبلر ” إنه ليس لدى الأمم المتحدة «خطة أ أو ب» إزاء الأوضاع في ليبيا، وأن هناك خطة وحيدة تتمثل في موافقة مجلس النواب على حكومة الوفاق.وأضاف كوبلر، وفقُا لـ «سكاي نيوز» الجمعة 15 ابريل، أن البرلمان الليبي عليه أن يصوت على الحكومة، قائلاً: «من ليسوا موجودين سندعوهم للالتحاق بالركب ولا بديل آخر عن ذلك».وأوضح كوبلر أن غالبية الليبيين تدعم حكومة الوفاق الوطني، وأكد أن المجلس الرئاسي يمكنه تنظيم مسألة انتقال السلطة في طرابلس. وتابع: «ليبيا بلد غني جدًا ومنتج كبير للنفط ومن المخزي ما يحدث لشعبه حاليًا»، وأضاف:
من أجل (الوفاق تطبيق الاتفاق ) تحت هذا العنوان كانت وقفة الشارع الليبي في العاصمة مساء اليوم الجمعة. . حيث طالب المشاركون بضرورة تطبيق الاتفاق السياسي دون اختراق وبدعم حكومة الوفاق كحل وملاذ اخير لإنقاذ ليبيا ومن أجل السلام والمصالحة الوطنية الشاملة وردد المشاركون في الوقفة التضامنية مع حكومة الوفاق من أجل السلام شعارات لدعم بنغازي والجيش والشرطة والجنوب .. الوقفة شابها قليل من الارتباك والتوتر نتيجة محاولة البعض والذي اعتبر محاولة من قبل الإخوان حسب اتهام المشاركين في الوقفة الصريح للمخترقين حيث حاولوا أن يغيروا مسار الوقفة التضامنية مع حكومة الوفاق إلى أهداف أخرى ومنحى آخر منها
وكالات: أكد البيان الختامي لقمة منظمة التعاون الإسلامي الملتئمة في مدينة اسطنبول التركية، رفضه أي تدخل عسكري في ليبيا “لعواقبه الوخيمة على هذا البلد والمنطقة ” وشدد على أن “أي عمل عسكري موجه لمحاربة الارهاب لابد أن يتم بناءً على طلب حكومة الوفاق الوطني وفق أحكام ميثاق الأمم المتحدة“ ودعا المؤتمر في بيانه الختامي، كل البلدان إلى “الامتناع عن التدخل في شؤون ليبيا”، بما في ذلك “منع توريد السلاح للجماعات المسلحة انتهاكاً لقرارات مجلس الأمن “. وطالب المؤتمر من الدول الأعضاء في منظمة التعاون الاسلامي “التعامل مع السلطات الليبية وبعثة الأمم المتحدة في ليبيا لتطوير حزمة منسقة من الدعم لبناء
دكرت وكالة الانباء الفرنسية فرانس برس ان سلطات مالى أجلت 146 شخصا من رعاياها من ليبيا، بينهم 17 أمراة و30 طفلا، بسبب تدهور الوضع الأمنى فى البلاد، بحسب صحافى وكالة فرانس برس، وحطت طائرة استأجرتها الحكومة المالية لهذا الغرض فى باماكو مساء امس السبت. وصرحت أومو التى تم إجلاؤها برفقة ابنها البالغ 5 سنوات لفرانس برس “نعيش وسط الخوف فى ليبيا، ما ان نخرج نتعرض للتوقيف والإهانة.. نحن فعلا سعداء بالعودة الى مالى”.