
من صحيفتكم الورقية فسانيا / السنة الثانية عشر وبه تقرؤون – – تحت شعار “بالمسرح نحيا.. بالفن نقاوم” اختتام مهرجان أيام قرطاج المسرحية “ – التفتيش التربوي يناقش مشكلة إسناد معلمي المواد الدراسية – بلدية سبها تستلم آلات ومعدات زراعية – بين المسؤولية والخسائر الأليمة ” دهس الأطفال “ – خيرهم القوات المسلحة ايكوشوا علينا ؟! – لاعبو طائرة النهضة يطالبون بالدعم لتحقيق حلم الصعود إلى الدرجة الأولى – كوكو COCO مطالعة جميلة
تطالعون صباح غداً الإثنين4 ديسمبر 2023 العدد 465 من صحيفتكم الورقية فسانيا / السنة الثانية عشر وبه تقرؤون – آثارنا بين الإهمال والاندثار – ورشة عمل حول” تطبيق المعايير الدولية للبرامج الدراسية “ – مناقشة أوضاع الطلبة الصم وضعاف السمع – تنظيم دورة تدريبية للباحثين عن العمل – مخالفات في مختبرات القرضة الشاطئ – عمالة الأطفال انتهاك لحقوق الإنسان – مقرنا استولت عليه مجموعة مسلحة وحاليا انداوموا تحت شجرة – عن ماذا نكتب – وبالعدد مقالات وأخبار ومتابعات زاخرة. متابعة جميلة.
مساؤكم صحافة. صدر اليوم الإثنين 27 نوفمبر 2023 من صحيفتكم الورقية فسانيا / السنة الثانية عشر وبه تقرؤون – لقاء مع مدير مطار سبها الدولي حول استئناف الرحلات الدولية بالمطار. – تفقد العيادة المجمعة البخي بالقطرون. – نقص الفصول الدراسية وتدهور البنية التحتية يهددان الجغبوب – »غزة« و أحالم الغازين بين »المستحاطة« أو »الحبيسة« – إعدام كمية من المواد الممنوعة ببلدية براك الشاطئ. – مناقشة الصعوبات اللازمة للدراسة بجامعة فزان. – لا نواجع مع خلوة ” النواجع ” – طالقين علينا ولدهم بسلاحه ويقولوا عنده حالة نفسية – وبالعدد مقالات وأخبار ومتابعات زاخرة. متابعة جميلة.
مساءكم صحافة صدر يوم الإثنين 13 نوفمبر 2023 العدد 462 من صحيفتكم الورقية فسانيا وبه تقرؤون – تغطية خاصة للزميلة نيفين الهوني من تونس حول ” مهرجان دوز مدينة السجنجل فنا ومسرحا وثقافة وشعرا وصحراء وتمرا. دورة محمد كدوس إلغاءات وإضافات دعما للقضية الفلسطينية. “ – الملتقى الشبابي الأول بهون – مناقشة تداعيات استمرار اعتصام نقابة أعضاء هيئة التدريس بجامعة سبها – كشف ملابسات جريمة قتل حدثت في سنة 2019م – حفر بئر عميق بطول 900 م بنقركنمة – ورشة عمل الأمهات بالمركز الصحي الكرامة الجديدة – كلنا معكم ربما ولكن كل لوحده بالتأكيد – القضاء الإداري ورقابته
نجم الترهوني خمسة وسبعون عاماً من الكِفاح ، دماء ورصاص ، صراخ و بارود ، مخيّمات و لاجئين … “لم تسعفنا الظروف ولم نكن محظوظين” هذا ما يقوله جدي الذي كان يستمع لإذاعة صوت العرب بحماس قومي وهو في العشرينات من عمره .. في الستينات كانت القوة متكافئة ، متقاربة ، على جميع الأصعدةكنا أقوى عسكرياً ، كنا أكثر عدداً و عدةً و عتاداًحتى على صعيد التحالفات ، فكان نصف العالم معنا ، و النصف معهم … من الذي كبّلنا ؟لماذا عُزِلت مصـر “رأس الحـربة” و انتهى دورها في هذه الحـرب التاريخيـة المصيرية! سألت جدي هذا السؤال ،
عام دراسيٌ مختلف الافتتاحية : تكتبها رئيس التحرير عندما كنا صغارا كثيرا ما رددنا بيت الشعر الشهير للشاعر حافظ إبراهيم: العلم يرفع بيوتاً لا عماد لها. والجهل يهدم بيوت العز والكرم. وكبرنا وكان وطننا مهدم تماماً ، مناهجنا تقليدية ، ثقافتنا ضحلة ، نضع في ذيل اهتماماتنا الإبداع والفن والثقافة ، بل إن من يدرس الصحافة أو يكتب الشعر ينظر إليه بازدراء من القاعدة الشعبية العريضة ، حصص الرسم والرياضة مستثناة في الكثير من المدارس بل تسبدل بحصص الرياضيات في العادة. جيل ينشأ ومعلموه يعتبرون كل المواد الثقافية إهدارا للوقت وعبثا لا طائل منه كيف يا ترى سيكون
صرحت الناطقة الرسمية باسم وزارة الدولة لشؤون المرأة ميار صلاح الدين “تعمل لجنة الأزمة بالوزارة على قدم وساق لتكاثف الجهود ومساندة المتضررين” حيث قالت : شكلنا لجنة للأزمة وظيفتها الربط مابين السيدات الفاعلات بالمجتمع والخيرين والمؤسسات المعنية، حيث تولت اللجنة بالتعاون مع عدة منظمات تجهيز قوافل محملة بالمساعدات والتبرعات لأهالينا بالمدن المنكوبة. من خلال تولينا لمهام منسق لهذه اللجنة اطلقنا بالتعاون مع رئيسة المجلس الإستشاري الأسري الليبي منى أبوعزة والناشطة الاجتماعية والسياسية رباب نور مبادرة لتجهيز قافلة صحية نسائية تتولى توفير الإحتياجات والمساعدات الطبية اللازمة للنساء والأطفال وتقديم الدعم النفسي والأسري للمتضررين للتخفيف من حدة الأضرار.
مَن لِسبها الودود من ناكر جحود؟ الافتتاحية تكتبها رئيس التحرير سبها مدينة شهباء، أقرب لقرية بائسة من مدينة حقيقية ، كل ما مرّ عليها من سلطات محلية لم تغيّر من واقعها شيئًا ، سبها أيضا خرجت وصدّرت للعالم قامات فكرية، وعلمية، وثقافية كبيرة، ينكرون حتى أنهم مرّوا بها ذات يوم ، مع احترامنا للقلة القليلة التي تعترف بذلك. شيء آخر مهم، سبها بها رؤوس أموال وتجار ، مؤثرون جدا محليا ودوليا، وحتى عالميا، وبها أحياء بائسة، والله أشبه بالمقابر ، مبانيها عشوائية القمامة تحتلها بالكامل، يسكنها من تحدثنا عنهم قبل سطر واحد. فلماذا لا يهتم هؤلاء بالتنمية المكانية
الافتتاحية تكتبها رئيس التحرير الأمل جنوباً وليبيا ترمي ثلثها خارج حساباتها في صحرائها الشاسعة حيث كان يُقتل أبناؤها ويساقون معصوبي الأعين، مكتوفي الأيدي إلى مصير ليس بمجهول، مقابل دفع فدية مالية قبل عام ونيّف ، ما كانت ليبيا تملك حيلة حيالهم هذا إن افترضنا حسن الظن. وإن استخدمنا افتراضات أخرى فإن الجنوبيين الذين لا يملكون من أمرهم شيئا، وجثام المركزية يشل مفاصل الدولة ويرميهم خارج دائرة الضوء، من هم حتى ترسل لهم الدولة الحماية التي يستحقونها؟ كان ذلك قبل عدة شهور . أما اليوم ومنتسبو كافة الأجهزة الشرطية والأمنية الجنوبية يجتمعون في المسرح الشعبي سبها في عاصمة فزان
كتبت / سليمة بن نزهه يبدو الاسم كبير على حلم راود الليبيين منذ عشر سنوات ، فهل تتمكن حكومة الاستقرار الوطني التي جاء بها مجلس النواب من التواجد على ارض العاصمة طرابلس دون حرب جديدة ، أم أن شبح الاقتتال والانقسام الذي عناه الليبيون خلال العام 2014 يلوح في الأفق وبذلك يصبح الحلم مجرد أمنيات صعبة المنال . ولو أنه لا مستحيلات في الحالة الليبية التي استعصى حلها على جميع الأطراف المحلية والدولية والتي تثبت في كل مرة أن القراءات السياسية لها قاصرة وأن المصالح والمكاسب السياسية هي التي تحكمها إلا أن اقفال الأجواء الليبية في مطار طرابلس