بيان صحفي بمناسبة ختام الدورة 33 لمعرض الدوحة الدولي للكتاب أسدل الستار مساء السبت 18 مايو 2024 على النسخة الثالثة والثلاثين لمعرض الدوحة الدولي للكتاب. شارك في هذه الدورة 515 دار نشر ومؤسسة ثقافية من 42 دولة، وقد حظيت مكتبة الكون بشرف تمثيل ليبيا، فكان جناحها، الجناح الوحيد الذي حمل اسم دولة ليبيا، عرض من خلاله نحو 230 عنوانا لنحو 175 كاتبا وكاتبة من ليبيا في محتلف صنوف المعرفة والثقافة، صدرت عن مكتبة الكون، بوابة الوسط، دار الجابر، دار جين، ومجمع ليبيا للدراسات المتقدمة. لم تقتصر مشاركة مكتبة الكون على عرض وبيع الكتاب الليبي، وإنما امتدت مشاركتها إلى
أحمد والي سلوْتُ سَلَوْتُ قربُكُمُ كأنك قشة الإنقاذ في دنيا لمن يهوى على الغرق ِ كأن الوقت يطلبني الى لقيا أمنيها واطلبها اذا ماعاد بي زمني وأَيْمُ الله قد قالت إليَّ سلامْ فشف القلب من إيثار ضحكتها بصوت ضيع الملكوت أرعشني لتغفر لي حماقاتي بأسئلتي مجاز الشعر أيقظني بسر قد دنا مني يسير إليَّ مختالا يهيؤني يدشن في بلاط الروح سوسنةً ليحوى بي غواياتي وينشلني من الوحَلِ فأسألني ؟ جنون العشق في لغتي سيجلبها ؟ ويعبر بي إلى ما بعد أسلاك الحدود هناك ؟ وقلبي ظل ملتهبا بسر صبابتي ولهي فهل ياناس ؟ إن شعرت ببرد الروح أوردتي
الراحلة د.زينب أبو سنة عَلىٰ مَوعِدٍ دُونَما آخَرينْ ستَصحو الشِّفاهُ معَ الياسَمينْ يُعربدُ شَوقيَ بَيْنَ الحَنايا وَيَنثرُ بالحُبِّ وَردَ اليَقينْ أَنا زَينبٌ زَهوُ هَذا الزَّمانِ وَمِنْ ضِحْكتي يُولدُ الطَّيبونْ يَسيرُ بِنا الحُبُّ دون انتهاءٍ وَنَبْقىٰ مَعًا في فَضاءِ الجُنونْ عَليْنَا يُطِلُّ المَساءُ فنَغفو وَنَحلمُ شَوقًا معَ الحالمينْ وَتَنسابُ صَحوًا خُيوطُ الصَّباحِ وَتمسحُ بالنُّورِ فَوْقَ الجَبينْ وَنَضحكُ.. حتّىٰ تفيضَ الدُّموعُ وَتَمنحُنا شارةَ العاشِقينْ سَنوقفُ دَقَّاتِ هذا الزَّمانِ وَنَبقىٰ مَعًا حَيثُ نَبقىٰ.. يَكونْ علىٰ وَجنَتَينا يَنامُ النَّدىٰ وتُشرقُ شَمسُ الضُّحىٰ في سُكونْ وَنُهدي رَشْفَةَ حُبٍّ لكلٍّ مِنَ الظَّامِئينَ لشَهدِ الحَنينْ نُشَيِّدُ
فسانيا : نيفين الهوني كرم المهرجان الدولي للمونودراما بقرطاج المخرج الليبي أحمد إبراهيم حسن في الدورة السادسة والتي أقيمت خلال الفترة الماضية حيث ورد في الصفحة الرسمية للمهرجان بعض من سيرته التي أثرت المسرح الليبي ودعمت تكريمه كأبرز مخرجي ليبيا الأجلاء وجاء فيها : خريج معهد جمال الدين الميلادي للتمثيل والموسيقا طرابلس 1988ثم خريج كلية الفنون والإعلام طرابلس 1997 و درس مادتي التمثيل والإخراج بمعهد جمال الدين الميلادي ثم عمل كمعيد بكلية الفنون والإعلام طرابلس ، وأقام العديد من ورش العمل المسرحية بكل من ( المرج ـ طرابلس ـ مصراتة ـ سبها ـ الخمس ـ درنة ـ منتدى
يشارك ابن مدينة غدامس المخرج ياسين الحطماني في مهرجان عنابة للفيلم المتوسطي الدولي، في نسخته الرابعة بفيلمه “غسوف غدامس القديمة“. يروي الفيلم قصة تراث وحضارة مدينة غدامس العريقة، مسلطاً الضوء على أهمية الحفاظ على هذا التراث الإنساني الغني. يُقام المهرجان بمشاركة دولية واسعة، حيث يتنافس 70 فيلماً من مختلف أنحاء العالم في فئات الفيلم القصير والطويل والوثائقي. ويشهد المهرجان حضورًا مميزًا من كبار الفنانين والمخرجين العالميين، ممّا يجعله فرصة استثنائية لعرض فيلم “غسوف غدامس القديمة” على جمهور عريض واكتساب اهتمام عالمي بتراث مدينة غدامس. حيث سيعرض المهرجان يوم 27في قاعة عروض السينما غدامس.
د.عبير خالد يحيي -“شوكولا مو كالعادة ؟!” قالها النادل الوسيم في ذلك المقهى الأنيق الذي اعتدنا اللقاء فيه خطيبي وأنا على فترات تتباعد أحيانًا وتتقارب أخرى تبعًا لظروف سفره… المكان هادئ جدًّا ديكورات المكان، اللوحات الفنية، الموسيقى الناعمة والأضواء الخافتة .. الحركة الصامتة للعاملين في المكان .. كل ذلك يجعل من المكان معقلًا للرومانسية بامتياز … لذلك كان مقصدًا للعاشقين الباحثين عن لحيظات فرح بلقاء كلٍّ بنصفه الجميل، مع أن ( الطلبات ) فيه مرتفعة الثمن نوعًا ما، لكن لقاء النصف الجميل يستحق أن يُبذَل من أجله الغالي … كان يغيظني أمر واحد، ذلك النادل الذي -لهدف ما
شريفة السيد يومـــان ِ لمْ تُشرِقْ على مُدُني أنا… يومان ِ يومـان ِ … والقلقُ المعاندُ يحتسى كتماني تنفي وجودي،. تســتبدُّ بوحشتي أحزانى يغتالني ظني ،. ويأكلُ وَحدتي سجاني يومان ِ ؛ هل كبُرتْ بقلبكَ زهرةُ النسيان؟! * * * يا مَنْ إذا ارتجفَ الحنينُ به … يهزُّ كيـــــاني ليقود َ في رئتي سفائنَ رحلتي رحلتي رُبَاني ويمرُّ فــــوق حضارتي بالفلِّ و الريحـــــــان ِ أوَّاهُ يا رجُلي،. ويا لغتي ، ويــــــــا أزماني يومان ِ مرَّا … يذبحان ِ الـــــورْدَ في أغصاني * * * يومان … يحتفلُ الأنينُ بعودتي لِلحــان ِ أصحو …فأتركُ بصْــــمة ِ الآلام فوق مكاني
نيفين الهوني ومرة أخرى استمرارا للتعريف بالكتب التي حظيت بانتشار وقبول لدى القراء وتم التعريف بها والإعلان عنها في الحسابات الفيس بوكية وبعد نهاية المعرض الدولي للكتاب في تونس والتي نفدت فيها عناوين برزت ولاقت استحسان القراء ومواكبة لما يدور في أي عرس للكتاب وبعد فعالياته أخبركم بأبرز الإصدارات التي لاقت رواجا عبر وسائل التواصل الاجتماعي ونُصح بها فاستقطبت العديد من القراء للاقتناء ولعل أبرز هذه العناوين: جحيم خلف الأبواب وهي مجموعة قصصية للكاتبة مها إسماعيل حماد والتي أوردت دار سكرايب في اعلانها عنها مقطع من أبرز قصصها جاء فيه قد تقول لنفسك الآن أيها الأب الحنون: ألهذا
غفران طحان كانت سعادةُ أمّي كبيرة عندما عرفت بأنّها قد أنجبت بنتاً، على الرغم من تأكيد الطبيبة لها بأنّها سترزق بصبي، وقد أفرغت سعادتها بألعاب وملابس وهدايا لي، ولكنّ سعادتها الحقيقيّة كانت تظهر بشكل كبير مع شعري، فقد ولدتُ كما كانت تتمنى، بشعرٍ أسود حريريّ، استطاعت أن تزيّنه بوردة منذ شهري الأوّل! أبدعت أمّي خلال سني عمري الأولى في اختراع تسريحات شعري، أذكر كيف كنت أجلس كأميرةٍ على كرسيٍّ زهريٍّ أحضره لي والدي في عيد ميلادي السادس، وأنا أحمل صولجاناً من الحلوى أو المثلجات، أو دميةً جديدة، أو قصّة شيّقة، وأترك لها شعري؛ وأنا متحمسة لإشعال الغيرة في
سالم العالم بنغازي ياجرح مابطل نزف يامدينة رغم صهد الشمس من برد المواجع ترتجف ياحكاية ما انتهى التاريخ منها يا اسم ف الكون بالعز انعرف قديش داينتي الدوائح فيك وقديش هدهدنا الدفا في كفك وماحد كافاك بوفاء وماحد رجعلك سلف قديش ماخط القلم في حبك وقداش ما انكتبت عليك اشعار وقداش ماغنى القمر لعيونك وقديش من عاشق هواك وصف واليوم شو اللي صار من كافى دفاك بنار من هو اللي يكتم ف انفاسك نين صوت احلامك مبحوح من هو اللي يفجر ف اطفالك ومش داير قيمة للروح ومن هو اللي يبيك تموتي ومخلي قلبك مجروح منين نلقالك
محمد خير عبد الله يبدو أن أبي أصابني بخصلة النّفاق ، النّفاق كالفقر يُعدي ، صاحب المُنتدى كنّا نُطلق عليه سرًا الجاهل الأكبر نترنم “رأسه كبير رجلينه رقاق اسمه العولاق ” ، شخص أجوف الدواخل ، كما وصفته لنا شاعرة دميمة كمعظم الشاعرات ، كانت جريئة جدًا تقرأ لك قصيدتها و مع أي حرف تهز وسطها ؛ نعم الشاعرات دميمات إذا رأيتهن تأكد لك أن تشارليز داروين كان صادقًا حينما زعم أن أصل الإنسان قرد ، يبدو أنه كان يقصد الشاعرات تاكد لي تواجد علاقة بين قبح الفتاة و الشعر ، إحدى الفتيات كانت جميلة جدًا ؛ إصابتها
خالد الهداجي تعالي كما أنت، زهرة يانعة دون ربيع تعالي كما أنت، شمسا حارقة دون صيف تعالي كما أنت، ريحا عاصفة دون خريف تعالي كما أنت خضراء ندية، مطرا صباحيا دون شتاء تعالي كما أنت، موسيقي دون كلمات تعالي كما أنت، حمراء الروح عارية دون مساحيق، دون وصايا تعالي كما انت فلا وقت لي لتسلق الجدران التي بيننا!
عبدالنبي فرج سماء بضفيرتين أكثر من ١٠ سنوات اتابع فيها نصوص الشاعر عبدالجواد العوفير علي منصة الفيس بوك لذلك كنت سعيد وانا اقرأ ديوان سماء بضفيرتين الصادر عن دار راية للنشر و التوزيع وتتوزع النصوص بين قصائد هيكو وشذرات ونصوص قصيرة فهو شاعر ضنين في استخدام اللغة وفيها يؤنسن الاشياء دون افتعال فروحه حساسة في علاقتها بالموجودات وله عين متبصرة تلمح الحشائش النابتة في الجار ويجدها كائن حي مضغوط يكافح للخروج يرصد عبدالجواد لحظات الاسي والوحدة الخانقة والاغتراب الروحي الديوان ثري جدا ولنا عودة مطولة من قصائد الديوان رأفةً بهذا الهواء | رأفةً بهذا الهواء .لنتفادى
مختار الورغمي لفني الجبل وريحانة وقطار الشهر الاخير يطلق صافرة النهاية.ظلام الليل يحول بيني وبينها فبانت لي كنخلة منسية في صحراء تهامة. تعجز العين أحيانا عن تبين ملامح الاشياء وتفاصيلها أما القلب فلا يعرف العمى طريقا اليه اذا كان عامرا بالحب. بيني وبينها مسافة حب ،أحتاج فقط قبلة واحدة للوصول اليها. كنت حافي القلب ورمضاء غرامها كالسعير بها اكتويت وقد طال الطريق. همهمت بما يشبه غناء الروح .لريحانة صوت يشبه حفيف أوراق الشجر حين تغازلها نسمات الفجر. كنت على عجل فما أضعت وقتا في فهم تراتيلها وهمهماتها. هبت ريح الشمال وحملت معها عطرا أسكرني وانا التائه بلا بوصلة.
حسن جلنبو لأوركيد ما يترك الصبحُ من عبقٍ في أصيص الزهور لها ما لأجنحة الغيم من مطرٍ وتزقزق فوق شبابيكها حين تصحو الطيور وأوركيدُ كلّ مساء تتادي عليها النجوم لتصعد مع نفثات الدعاء كخيط بخور وحين ينادي المُنادون يخرجُ يامنُ من كوّةٍ في الجدار فتشرق أرضُ الحديقة ثم تغرّد فوق الغصون الحساسينُ تعلن بدء الصباح ويصعد يامنُ في كفّه حفنةٌ من تراب وينكسر الضوء في بحثه عن فرجةٍ للعبور وكرملُ كانت تغني لنافذة الفجر قبل الشروق تصيحُ على أمّها كلّ صبحٍ تعالي أُسرِّحْ جدائلك المريمية كي أسرق العمر من بين كفيك حين تشيرين للشمس تعلن
إبراهيم أحمد الأعيسر لا تنتظروا جوائز مثل الصندوق العربي للثقافة والفنون ونيرفانا والشارقة وكتارا ونجيب محفوظ والطيب صالح (زين/مركز عبد الكريم ميرغني الثقافي) وغيرها من ما يطلقون عليها جوائز مرموقة، أن تمنحكم الاحتراف الفني أو رأس المال الرمزي، لا تنتظروا من ما يسمونهم بكُتاب الصف الأول أن يمنحونكم الاحتراف كذلك بمجرد أن أدخلوكم في دوائرهم أو شللياتهم الثقافية أو قدموكم في الملفات الثقافية بالمواقع والصحف اليومية أو طلعوا من نرجسيتهم وأثنوا على البعض من كتاباتكم التي تتماشى مع أدواتهم الفنية والمعرفية والفكرية، لا تنتظروا كذلك المؤسسات الثقافية التي تنتخب مبدعيها من تلك الجوائز المذكورة ذات الأيديولوجيا والمعايير التي
لمياء السعيد لم يكن العمل هو السبب في ذهابها ولكنها أرادت ان تكون معه شبه منفردة فهي تشعر انه يريد ان يقول لها شئ فهي تشعر انه معجب بها وهي تحتاج الإفصاح عن هذا الإعجاب الان هي تريد ان تشعر انها انثى ومازال هناك من يريدها فقد افقدها الطلاق توازنها لم تكن تتخيل يوما ان يخونها زوجها وان يتركها بعد ست سنوات من الزواج وما زاد ألمها انه تزوج في اليوم التالي لطلاقهما مما جعلها كمن تلقت ضربة قاضية علي رأسها سبعة اشهر الان وهي تشعر بالترنح ولكنها تتماسك امام الجميع وأمام اطفالها تريد أن يعلم الجميع
هيثم الأمين أأنت بخير؟ أمازال يؤلمك عشاؤنا الأخير؟! لستِ وحدكِ؛ فربّما، أنا، أيضا، ما كنتُ أريدُ ذلك! قبل العشاء، لسبب أجهله كانت يداك ترتعشان فدلقت الحساء كلّه على فستانك الطّويل! ولأنّك أتيتِ على عجل وستغادرينْ لم تحملي معك إلّا حقيبة يدكِ، علبة الشّوكولاتة التي أفضّلها وابتسامتك الصّغيرة… وأنا كنت ألحّ عليك أن تبقيْ لتناول العشاء وربّما، أغرتك فكرة تناول عشاء يعدّه رجل وحيد ثمّ يتناوله مع حزنه وهما يشاهدان التّلفاز! طالبتك أن تستريحي لكنّكِ كنت تصرّين على إعداد الطّاولة معي وكانت، ربّما، يداك ترتعشان أو، ربّما، خذلك كعب حذائك العالي فدلقت كلّ الحساء على فستانك الطّويل! أتذكرين؟!! كنّا
سراج الدين الورفلي لا وقت لديك لتخبر أحداً بأنك حزين وبائس إمشي بين العشب قبل أن يصفر مثل الديدان والخنافس وما تبقى من الريح، ° لا وقت لديك لتخبر أحداً بأنك حزين وبائس لا أمك ، لا حبيبتك لا أصدقائك ، ولا حتى الله ، ° ما تبقى منك لن يكفيك ، ° بروح رخوة تعبر وتتمزق بين أسنان القلق وأسيجة العالم ، ° لا وقت لديك لتخبر أحداً بأن هناك عين مغمضة بعيدة فيها كل ماتراه وأن هناك فم مغلق مسكون بالذباب فيه كل الكلام الذي ترغب بسماعه ولكنك حزين وبائس أكثر مما يجب ،
محمد بن جماعة الليلُ.. والعينُ شراعُ صَبابتي.. والمدَى نورٌ يشفُّ فوق شامة القلم.. روحٌ تلوّى غنجُها.. يتلألأ ُ.. وتراجمُ اللا ّم .. وبعضُ أحرفٍ حُذفتْ تٌعطي الأوامر تـَتـْرَى.. فمن ينثني؟؟ الصّوت يختفي والموسيقى تحتفي.. والنيلُ مجردةُ الأرض هنا.. والخضراءُ رُوَاءُ.. سيرٌ غزيرٌ ومُـقتحِمُ.. وفي دائرة ا لضّوء.. وسّط ظلام القاعة..بطقوس العرض الجديد / الأوّل جمع طاقته شدّ حزامَهُ.. حمدَ اللهَ في سرّه علنــًا/ عدّل، هيّأَ، ناورَ في قوله.. لمعت عيناه.. نظرْ ثمّ انبرى ماشياً، إلى باب الضّوء في خطوتين.. ثمّ إلى الشّرق والغرب اتـّصلْ.. بخطْوات حثيثة ٍ أ ُخرْ.. شكّل صفراً صغيراً..هكذا.. بالسّبابة والإبهام معاً وانطلق اللسان.. نزّت