من ليبيا طار الخبر وجانا علْخُوتنا بكّانا صبحت مدينة كاملة جبّانه من ليبيا كذبته جاني خبر الموت ما صدقته مشهد يدير الرعب ما تخيلته وديان فاضت بالجثث مليانه كسّر الماء كياسها وقنطرته وكمّل زحف علبنيها وسيسانه كمّل زحف عليها كلا حْياشها وعدّى على اماليها درنة الجميلة شيء ما عاد فيها الموتى عددهم زاد عالدفانة نوجه خطابي لليبيا نعزيها والخو ما يحسوه كان اخوانه واجب عليا نواسي وواجب عليا نشيلهم فوق راسي نواسي اخوتي لي شاركوني احساسي وعند الشدايد نفزعو لبعضانا من غربها للشرق هوكه ناسي لا تحز بينا حدود لا ديوانه
أوصلتُ نورَ النور من كبدي لعيون أنثى زادُها مددي يا طفلة من روضة الفتن ضجٌتٔ بها روحي إلى الأبد يا خفقة من ضوئها سَرٓقت جيد التلاقي دونما سند كأسين من مائين قد ذٓرفت لتضم راحلتي إلى الأمد قد كنتُ متكِئا إلى قبس ومذاق كأسييْها على جسدي يسري كما الأحلام تختنق هل تنفع الأقلام بالعتد قد أوقدتْ نيران فتنتها فوق الأكف و دونما صفد لا نار من نارين أوقدها يا طينًُ من ناريك فاتقد وأعادت الفارين من طلل لمعارج الذكرى من البِدَد يا ماءها تختال في مُقلي والدمع كم أقوى من المسد من صدريَ المتأفف القلق أيام خانتني ولم
أحمد ناصر قرين الى روح شا روون النجسة. (نحن أدرى بالشياطين التي تجعل من طفلٍ نبيا قل مع القائل:ـ لم أسألك عبئاً هيناً يا إلهي أعطني ظهراً قويا) محمود درويش.. ………لا عدل إلا إن تعادلت القوى و تصادم الإرهابُ بالإرهابِ الشابي ـــــــــــــ…….ـــــــــــــــــــــــــــ……..ـــــــــــــــــــ سمّني ما شئتَ أني ها هنا حين يطغى البغض تتخمني المُنى ربما… ربما تلتحفُ الأيامَ درعاً للجرائمِ ربما… ربما تغويك أختامُ الجنى غير أن القابلاتِ :ـ …. من كواهِلِهن ملحٌ و براعمْ ….. بين أيديهم خبزٌ و مراهمْ. …. أبتني الأحلامَ أن شرّدْتني …. أنشر الأنفاسَ إن عانقتني ………………..
بحران لي .. …………… بحران لي … بحر أجاج … وملح عائم عدم. ونار قلبي .. وقد زلت بنا القدم أثقب سماءك عل القوم يتركوا ويرحلون وقد أوهاهم الوهم أو احترق فعليك الناس كلهمو واسبق رصاصهمو فالحرب تحتدم كم طال وحلك في حل ومرتحل واختل وزنك .. إثر الصدع .. والهمم باعوك بالكأس والدولار وانتظروا هذا الفناء وناموا عنك واغتنموا يا بحر غزة أبحر في دمي لججا إذ كنتُ بخسا .. وأثمان البلاد دم واقطف شقائق نعمان الوريد وكن من بئر يوسف لجفا حضنه حرم وارحل بغزة ما في الأرض متسع إلاك أنت وقلبي فيك منسجم يا بحر
ثَقُلَ الحديدُ وخُضِّبَ التَّابُوتُ بِبَلاغَةِ النَّزفِ ارتَقَى النَّاسُوتُ أَرفَقتُ بالمَفؤُودِ طَلقَةَ عَاشِقٍ وضَّاحَةً بِالرَّفضِ يا لاهُوتُ! وحَمَلتُ مِئذَنَةً بِحَلقي فاصطَلى أُفُقُ الصَّقَيعِ وضَائِعٌ بَاهُوتُ يَستَأنِسُ الوجدَ الحَبِيبُ فَمَا خَفَى مِنْ بَعدِ ما وَزَنَ الرُّؤى مَلَكُوتُ شَجَرٌ يُضِيءُ النَّارَ في حُرُقَاتِهِ ما خُضِّعَ الزَّيتونُ واليَنبُوتُ بَيتٌ كسِيرُ البابِ يَملَؤُهُ الخَواءُ كَأَنَّهُ نَحتٌ رَعَاهُ ثُبُوتُ مَلَّاكَةٌ في البَيتِ تَرفَعُ رَأسَهَا أَوشَى عن الحُبِّ المُلَاحَقِ تُوتُ الخَازِنَاتُ الشَّوقِ أَدمُعُ لِلنَّدى والقَاتِلاتُ ذِئَابُهَا طَاغُوتُ مَا خَابَ غَنَّاءٌ على أَفنانِها أَتَجُوعُ أُغنيةٌ وأَنتِ القُوتُ؟ ثَقُلَ الحَديدُ ولا يَفِلُّ حَدِيدَهُمْ إِلَّايَ مَا كَسَرَ العَنِيدَ خُفُوتُ الدَّربُ نَائِحةٌ بِنَزفِ حَبِيبِها وعَلَى الخُيُولِ الصَّاعِدَاتِ كُبُوتُ أَزجَالُ
عبدالقادر المكي المجذوب وسنرقص ياصاحبي فوق هذي الحواف المسننة .. المليئة بأسئلة الأطفال عن لماذا ترعد من فوقنا الطائرات؟؟ لماذا يا أبي نختبي.. عن أحاديث كنا نرتبها مثل شهيدٍ يتوهم انه في الكفن ليطمئن إذن سنرقص حين تعتذر الدماء عن جريرتها وهي لا تأبه كيف تسيل .. سنرقص حين تمزق احلامنا بعض أحلامه وهو يمرغ انفه في عطر( منشم) ويصيح بأنّ له في كل بيت قتيلا وفي كل قلب قروحا وفي كل عين رحيلا سنرقص للحرب وهي تجردنا من أحاسيسنا بالغياب تعلمنا ان نضم التراب الذي قد رأى من هزائمنا ما رأى وودعنا بابتسام الحزانى ودرس الغراب.. سنرقص
د.عبير خالد يحى هل فعلًا شمسُ بلادي تشرقُ في الأنفوشي وتغسلُ أشعتُها شوارعَ طرطوسْ…؟ وينامُ الليلُ بأحضانِ البحرِ وعيونُ الأطفالِ تعزفُ ألحانَ السِحْرِ وأحاديثُ الحبِّ تداعبُ أهدابَ القلبِ وتلاعبُ أغصانَ شجيراتِ الفِرْدَوسْ ينحسرُ الهمُّ قليلًا ويجفُّ عرقُ الآباءْ يقفُ الخبزُ اليابسُ عندَ طواحينِ العقلْ يغزوهُ الذُّلْ بينَ فكوكِ الأبناءْ فأرى قمرَ الشامِ حزينًا يعلوهُ شحوبٌ لفراقِ أنترادوسْ مِنْ نزفِ كنانةَ لطُوْفانِ دماءِ التأريخْ آهٍ يا جُرحَ القدسِ وحزنَ الأهرامِ ودموعَ الثكلى وبكاءَ أبي الهولْ ونشيجَ الدلتا وسكاكينَ التجريح… ماذا أذكرْ … وماذا أنسى بلدي قدْ ضاعَ وما أقسى بكاءُكِ يا سيناءْ فكوكُ الشيطانِ تلوكُ بلحمي وتبعثرُ أشلاءَ النيلِ
.نيفبن الهوني أربعون يومًا مضت وعلى مرأى من العالم يؤكد الكيان الصهيوني على الهمجية ، ويثبت أنه كيانا استيطانيا لا يعير أدنى احترام للقوانين والمعاهدات الدولية ، وذلك بعد لجوئه إلى قصف المدنيين العزل، ” بمدينة غزة، واستمراره في استباحة المسجد الأقصى وتدنيس المقدسات الإسلامية والمسيحية ، والاعتقالات والمداهمات وهدم البيوت، والقتل اليومي في كل المدن الفلسطينية ، ما أدى إلى سقوط الالاف من الجرحى الشهداء من الأطفال والنساء والشيوخ وأفراد الطواقم الطبية اثر فشله في كسر شوكة المقاومة وتركيعها في فلسطين ، وعلى الرغم من بيانات الادانة لهذه الجريمة النكراء، وغيرها من جرائم الكيان الإسرائيلي المحتل، التي
في المطارات يمكنك أن تقرأ أحوال الناس من حقائبهم، الحقائب لغة أخرى تترجم مشاعر المسافرين وانعكاس أرواحهم، الحقائب تخبرك عن الآمال والأحلام والتوق والشغف والطموحات، كما تخبرك عن الحزن والفقد والكآبة والأوجاع، في المطارات للعيون لغة، وللأجساد لغة وللحقائب أيضاً لغة. هكذا في زحمة بوابة المطار وحيث يتدافع المسافرون باتجاه السير المتحرك، يحشرون في فتحة التفتيش الالكتروني حقائب سوداء ورمادية وزرقاء غامقة، ومعاطف ثقيلة وأكياس نايلو مليئة بالعفش الرخيص، من بين كل تلك الأمتعة كانت ثلاث حقائب بيضاء جديدة متفاوتة الحجم تطوّق كل واحدة شريطة حمراء معقودة نهايتها على شكل فيونكة كبيرة، وما أن أخذت مكانها على السير
نيفين الهوني وبينما العالم يغلي والإنسانية ينفطر قلبها على ما يحدث في فلسطين المحتلة ويحاولون التحرك بشتى الطرق لوقف آلة الإبادة الجماعية هناك.. نقف نحن هنا عاجزون فلا نقابة ولا رابطة ولا منتسبين لها يفعلون شيئا أو على الأقل يتحدون على رأي واحد أسوة بزملائنا في العالم فمثلا وجهت نقابة الصحفيين في مصر نداء إلى ضمير العالم: تحت عنوان معًا لوقف الحرب وكسر الحصار حمل كلمات هزت وجدان من أطلع عليه بدأته ب: في الوقت الذى يتعرض فيه أكثر من مليونين من الفلسطينيين العزل في قطاع غزة للإبادة المنهجية على أيدى جيش الاحتلال الصهيوني، الذى يوجّه أشرس أسلحته
إلى الشاعرة أمامة الزاير من مَصبّ النّفاياتِ في آخر الليّل من رحْلة التّيهِ للصّيد أبْتُ إلى حُجْرتي مُجْهدًا، وعلَى متْن ظهْريَ كِيسُ الحمَاقاتِ كيسٌ من المهْملاتِ الثّمينَة أنْزلْتُه بأناة، أمَامي على القَاع أفرغْتُ أشْياءَه كلَّها كغنائمَ ليْستْ تُضاهَى لكُم سوْف أعْرِضُها سلّة مثْل رأسي معبّأة بالأظافير بالملْح والقهْقهاتِ، سجائرُ كوبيّة لاحتكار البُطولة في مشْهدٍ، شفْرةٌ للحلاقة آخذة ٌهيئة الذكريات الرّجيمة في الحلْق، مرآةُ مرْكبة السنْدرلا مشقّقةٌ تتطاير منهْا الحباحبُ، مبْولةٌ للدّساتير، نافذةٌ للتّبوّل أوْ للْبصاق على الذّاهبين حزانَى وراءَ جنازةِ من قتلُوه، مشَابِكُ فضّيةٌ، قفّةٌ للنّويقد من جيلِنا، مشْرطٌ لجراحَة ما حذفتْه يدايَ مناديلُ بيْضَاءُ لهْفَى، لتوديعِ من
إلى أطفال غزة للحزن بقيّة على النّافذة تلقّفتْها السّماءُ مرّتين هدّدتْه بالفراشات بألوان الرّؤى المنسيَة بالشّمس الّتي هي ليلي – ليلنا- فدفع بالنّهر من علٍ يُغرق أيّا لعبَ العبْ نحن من يجيد اللّعب علّمتْناه الحلازين تعال نشكر العشب سفنَنا الّتي تأكل من أعينهم أئذا نامت العصافير نبتَ الحَبُّ كلاَ وغضبِ النّوافذِ شاهدنا الأقفاص تجري شاهدنا الدّموع على الحيطان تسيل من النّوافذ شاهدنا الصّبح يلاحقُ السّرَّ على قدمين نحن من صافح العصافير من نصبَ للفخاخ فخاخا نحن من شاهد زواج السّماء بالأرض وباركناه نحبَ الصّباحات كثيرا ونخشى أن تأتي عليها أحلامنا القمر أكمل من الوردة لأنّه يغازلها في
يخرجُ الشّعرُ من نَثْرِه، يَخْرجُ النّثْرُ مِن شِعْرِهِ يَخْرُجُ الصّوتُ مِنْ وِحْشَةِ الأقْبِيَةْ ويَقُولُ الّذي قُلْتُه عَنْ مَجازِ الحَزانَى. ذبُوُلُ الهَوى مُوحِشٌ. مُوحِشٌ صَمْتُنا مُوحشٌ سِحْرُ غَيْمٍ تَبدَّدَ في فَلَواتِ المَواضي وبَعْدَ حَصادِ الرؤوسِ انْتهى جُرحُ رُومَا لتَبْدأ قرطاجُ مَلْحَمَةَ الموتِ فَوْقَ جُفونِ المرايا سَنَرْمُقُ بَحْرًا يَمُوتُ سَنَلْمَحُ مَدْرَسَةً تَخْتَفي في حَكايا الكراريسِ تعبثُ ريحٌ بها.. وأنا.. فَغَدًا سَأزُورُ غَدِي في الحَكَايَا لأرى صُورتي في الزّمانِ البَعيدِ البَعيدْ أجَالِسُ أُنْطُونِيوسَ على حَافَّةِ البَحْرِ زَوْجَتُه واجمةٌ في انتظار الجنازةِ للبحرِ لَوْنُ الدّماء وللخُبْزِ طَعمُ الجماجِمِ ماذا سأروي عن الشّعراءِ وماذا سَيَحْدُثُ أكثَرَ ممّا حَدَثْ خَذَلَتْني القَصِيدَةُ والمَشْهَدُ الآن
نا قط بائس أتشاجر كل ليلة مع قطة بائسة مثلي على عُلبة سجائر باهظة الثمن على كيلو سكر وحفنة من شاي ووقية من بنٍ وكأس من بيرة أشتريه كل خميس نشربه سويًا كجنديين منهكين عائدين من حربٍ طويلة الغلبة فيها لجنود محبة للسلام، اليوم عيد الحب والدماء وعرق الجنود على المائدة لم يجفا وشاشات التلفاز لم أشاهدها منذ كانت الناس محشودة في الشوارع تشرب الشاي وتلعب الدومانيا منتشين بحلاوة انتصار لم يتكرر إلى الآن أنا قط بائس وإله قديم جدًا سكنني الجن فخطفتُ قلبك من وسط ازدحام ملعون في كتب مقدسة لم نعرف معناها إلى الآن إنّها الحرب
عبدالوهاب شابي نشد الرحلة لترابك نسعى لكٰ لو اني بعيد يا ليبيا و العزة كتابك من زارك يعيش سعيد بالمودة فتحت ابوابك معطاءة كل يوم تزيد عين زارة و جفارة. ترابك سكنوا فينا في الوريد لكل امازيغي و اعرابك نسلم بيــــدي في كل ايد يا درّة في عيون احبابك حرة وممنوع فيك القيد يقطع لسان من يغتابك ريحانة و طيبك ممدود المختار و تاريخ اقطابك وصيـــة والـــ.ــد للوليد معروفة و الرومي يهابك حضنك دافي للغريب
محمد أمين بن علي لا لست وحدك تتقن التعليلا خذ زحفنا نحو الرصاص دليلا الساعة الآن انفجارٌ ماكرٌ والوقت يسري مرهقا و ثقيلا شكرا لأن الأرض تعرف أهلها القدماء.. شكرا خالصا و جزيلا كل الذين يمثلون تفننوا في دورهم مستبسلا و قتيلا هي لقطة تحتاج ألف ممثل يبنون من عزم الحجارة جيلا إن كان فلما رائعا و مباغتا فلأن غزة تتقن التمثيلا ضاقت بها عدساتكم إذ حاربتْ و الكامِرا.. ترمي الحقيقة ميلا يا مخرجاً عبثت يداه بدمعنا دار الزمان فأوقف التسجيلا الطائرات عصافير الحقول نزفّها لتكون فصلا خامسا و جميلا و الراجمات السّمرُ تلك تحية يوميّة لا تقبل
محمد ناجح الطرابلسي شُكْرًا … شُكرًا …يا سادةْ… كالعادة… نَسْتَهْجِنُ… نرفضُ و نندّدُ و نُنَكِّسُ أعينَنا حِدَادَا… لا ينقصُ عُرْسَ عُرُوبَتِنا… إلا زلزالٌ و إبادةْ…. لا ينقصُ فَيْضَ رُجُولَتِنا… إلا أغطيةٌ و وسادةْ… الموتُ نَراهُ يُشَاغِبُنا… يَغمِزُ مِنْ تَحْتِ موائِدِنا… ينقرُ في طَبلِ ضمَائِرِنا… و يُرَاقِصُ طَرَبًا أولادَهْ…. شكرا… شكرا…يا سادة كالعادة… الفجرُ هناك بِلاَ وَجْهٕ.. شاشاتُ الكونِ تُلوّنُه… وَعْدٌ أطلقَهُ بِلفُورُ… أنبتَ مِنْ حِبْرِهِ أحفادَه… و مَضَى فِي الأرضِ يقطِّعُها… لُقَمًا… أفواهٌ جائعَةٌ… تنعقُ في مأتَمِ أغنيةٍ … غَنَّاها الصّمتُ و ردَّدَها… سَبعينَ خريفًا وزِيادَه شكرا … شكرا يا سادة… كالعادة… الليلُ هناكَ بِلا حُلُمٍ.. غزّة المذبوحةُ
استطلاع/ بيه خويطر. باتت قراءة الكتب والصحف الورقية وحب المطالعة عادة مهجورة لدى عامة الناس ، والشباب خاصة، في ظل انتشار وهيمنة وسائل التواصل الإلكترونية الحديثة ، والاستعانة بها في شتى الأمور. هذا التوجه أصبح يهدد مصير الصحافة الورقية ، وبات نفور الطلبة والشباب من المكتبات واقتنائهم للكتب واضحاً ، حتى بدت ظاهرة اجتماعية تنعكس على شخصية وثقافة جيل بأكمله ، بل أصبحت مشكلة عالمية تواجهها كل الشعوب. “فسانيا” رصدت في استطلاع رأي كيفية الحد من هذه الظاهرة وعلاجها. يقول الكاتب أحمد قرين :” لابد أن تتأثر عادات رواد المكتبات والقُراء في ظل انتشار النسخ الإلكترونية ، على
دورة محمد كدوس إلغاءات وإضافات دعما للقضية الفلسطينية اختتمت الأيام القليلة الماضية تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافية وبتنظيم فرقة بلدية دوز للتمثيل وبالشراكة مع إدارة الفنون الركحية بالوزارة الدورة 17 من مهرجان دوز العربي للفن الرابع “دورة المرحوم محمد كدوس” والتي ضمت خلال فعالياتها توقيع كتاب محمد كدوس الذي يحمل عنوان “ذاكرة المسرح التونسي: فنون في حضرة رابع الفنون وقد بدء اختتام المهرجان الذي ألغيت فيه المراسم الاحتفالية تضامنا مع غزة وخصصت كل أرباح عروضه وعائدها لدعم القضية الفلسطينية وذلك تحت إشراف الهلال الاحمر التونسي بتكريم مجموعة من الشخصيات الهامة والفاعلة والداعمة للمهرجان وهم الهلال الاحمر التونسي الفنان
نظم الصالون الثقافي النسائي سبها أصبوحة ثقافية صحية بعنوان:( الصحة والجمال ) بالشراكة مع نقابة صيادلة فزان و نقابة طب الأسنان بمكتبة اليونيسكو سبها قدمتها منية بن أحمد. وحسب المكتب الإعلامي للصالون الثقافي أن الأصبوحة تضمنت ثلاثة محاور وهى ( ميزو ـــ بوتوكس ) ألقتها من مركز كيان للطب التجميلي رقية الطابوني و (الطب التجميلي للأسنان) قدمها عمر الواكدي من عيادة اللمعان للطب وجراحة الأسنان عمر الواكدي و ( التصبغات ) ألقتهامن شركة الكون لمنتجات NOVASKIN مريم السنوسي. وأفاد المكتب الإعلامي أن الأصبوحة تهدف للتثقيف والتوعية بتجميل الأسنان وإصلاح عيوبها والتوعية عن الأمراض الجلدية والاهتمام بالبشرة بطرق صحيحة