شكري السنكي حيث وصل كتابي الجديد: «ذاكرة الميدان»، إلى مدينة طرابلس يوم السبت الموافق 8 يوليو 2023م، وموجود في «مكتبة دار الوليد»، لصاحبها وليد المختار «الناشر»، الكائنة أمام الباب الخلفي لجامعة طرابلس، ومكتبات أخرى بمدينة طرابلس ومصراتة وبنغازي. حاولت في هذا الكتاب توثيق أحداث كثيرة شهدتها ليبيا في عهد معمر القذافي، ووقفت على أول إعدامات علنية حدثت في بلادنا بعد عهد المستعمر الإيطالي البغيض، وسجلت سيرة ثلاث ضحايا من ضحايا عهد الاستبداد المقدر عددهم بالآلاف، وهم: عمر علي دبوب، محمد الطيب بن سعود، عمر الصادق الخازمي المعروف باسم «عمر المخزومي». دوَّنت سيرة الرجال الثلاثة وشهادات رفاقهم والأحداث التي
(١) أغمضتُ عيوني وعبرتُ الشارعَ -مُكتظًّا بالعرباتِ- بخفّةِ طيرٍ، هل كان صراخُكِ باسمي يمكنهُ أن يُثنيني؟! سأموتُ اليومَ، الآنَ، ويا صاحبتي، قد كنتُ أحبُّكِ حقًّا. (٢) تنقسمُ خلايانا في رَحِمٍ، قَبوٍ معزولٍ، رطبٍ، مظلمْ… بعيونٍ مُغلقَةٍ قسرًا أنتظرُ هبوطي، أصواتٌ شتّى قرعتْ قربَ دماغي تنهيدةُ تعبٍ كانتْ أحلاها كنتُ سأفتحُ عيني -لو أمكنني- لأراها يا صاحبتي، صوتُكِ أيضًا يشبهُ ذاكَ الصوتَ المُلهِمْ. (٣) هل حدّثتُكِ عن وسواسي القهريِّ؟ وهل حدثتُكِ عن هذياني؟ عن ولعي بالضوءِ؟ وعن رغباتٍ حارقةٍ أن أرفعَ عينيَّ لقرصِ الشمسِ إلى أن يذهبَ بصري؟ ما أشقى رُوحي، فقدتْ في مُنعَطَفٍ خَطِرٍ مكبحَها… يا صاحبتي، كم
من ديوان #إيكو بامنع صدى يرجع صدى إيه اللي ممكن نسمعه لو يوم فضا يصرخ سكوته في الفضا ليه الوجع مش عند يومه اللي اتقضى؟ يفضل هناك من غير إيكو من غير مشاعر توجع الروح بالأثر أو تبقى زي الخربشة بتعكر اللحن العفيف أو معجمي وقت الكتابة عن الحبيبة والقمر فاكتب عن الخوف والنـزيف، والجرح مالح ولا مُر أنا عايز أبقى كالصدى بيعود لمصدر أي صوت فاكر بإن رجوعه حُر كتر الحواجز هي سببه ومسلكُه الفن أصدق في التصور عن “إيكو“ من غير حواجز اتخلق في مداه صدى وأسئلة صارت نِدا يا هل ترى رسام بيستهلك حياة
تصوير: صالح الأمين عبدالعاطي أقيمت الأيام القليلة الماضية ضمن أمسيات حديث الأربعاء جلسة حوارية حول المعارض التراثية وذلك بمقر نادي الإخاء هون حيث أدار الجلسة الإعلامي محمود حمادي بمشاركة كل من : الأخ أحمد بركوس مؤسس دار بركوس للتراث والأخ عبداللطيف الجلادي عضو جمعية ودان للتراث و السياحة والأخ خالد قشيرة مهتم بجمع الطوابع و العملات. والأخ بدر جمال صاحب معرض أيام زمان للمقتنيات التراثية. و تطرق المتحاورون مثلما جاء على لسان الأخ أحمد عبدالسلام مازن رئيس اللجنة الثقافية بنادي الإخاء بهون لأهمية المعارض في الحفاظ على الموروث و التعريف به و سبل نشر ثقافة المحافظة على المقتنيات
فسانيا : زهاية عبدالسلام نظمت منظمة فزان ليبيا أصبوحة شعرية ضمن مشروع مسار للكتابة الأدبية بمقر مكتبة اليونيسكو التاريخية قدمها الشاعر أحمد قرين حيث استضافت ثلة من شعراء ليبيا وهم الشاعر أحمد الفاخري والشاعر هود الأماني والشاعرة فاطمة مفتاح بالإضافة إلى الفنان طه حسين وذلك بحضور عدد من المهتمين بالكتابة الأدبية وبالشراكة مع منظمة أكتد ونادي سبها للحوار والمناظرة و مكتبة اليونيسكو التاريخية. ويهدف مشروع الكتابة الأدبية إلى تعزيز مهارات الكتابة الإبداعية لشباب مدينة سبها حيث بدأ المشروع في شهر مايو الماضي وينتهي في شهر يوليو الجاري. ويشمل المشروع عدة أنشطة ، النشاط الأول عبارة عن تدريبات
المبروك نغماشة تظل الثقافة أهم شيء في حياة المجتمعات الحديثة ،أينما كانت في الكثير من دول العالم، فالمكتبات هي التي يستمد منها القارئ معلوماته ويكسب خبرته من خلال اطلاعه على بعض الكتب والمجلدات والوثائق، وهي تعتبر المكان الملائم لتجمع عدد كبير من القُراء والمهتمين بالثقافة بصفة عامة وتعتبر المكتبات هي الوسيلة التي يتحصل فيها المتلقي على كمّ كبير من مختلف المعلومات ونقلها من جيل إلى جيل ومن مكان إلى آخر سواء عن طريق المصادر المكتوبة والتي كتبت في داووين أو ماتم تداوله من روايات وقصص شفهية نقلت عن طريق النقل الشفاهي، والتدوين، إن عملية التدوين لتلك المطبوعات
اجتمع الأطفال على شكل دائرة كبيرة، وامتزج صراخهم ومرحهم مع توجيهات حارس المدرسة الذي تم تكليفه للاعتناء بهم، وتنظيمهم والحفاظ عليهم، كان الجميع في انتظار قدوم الساحر الذي سيقدم لهم عرضا يلامس رهافة حسهم وبراءة سريرتهم. هي عادة دأبت مدرستهم الابتدائية النائية على القيام بها في اختتام السنة الدراسية، فيكون مسك الختام ويجد الأطفال في ذلك سببا واحدا يجعلهم ينتظرون العودة المدرسية المقبلة. لقد حرمتهم الفاقة والحاجة حلمهم بطفولة سعيدة. اشتد القيض حين توسطت الشمس كبد السماء واختفت الوجوه الشاحبة الشعثاء وراء ابتساماتهم التي تحدت حرارة آخر يوم من شهر جوان، وكأن تلك الضحكات تخبرك ألا شيء باستطاعته
“وحيدا أجيئك ملتحفا سمرة السنوات ومعتنقا آية المستحيل ويعتصم القلب بالله والغربة القاتلة “/ عز الدين ميهوبي صباحا والكري يتفحم في عيني ويتساقط اتجهت إلي دورة المياه .حلقت ذقني وكان الأرق يزيدني شحوبا .تناولت قهوة .وكنت أشعر بالنعاس والإعياء .في حافلة كبيرة متجهة إلي الجزائر ركبت . كانت مثل سفينة نوح حافلة باماكو إلا انها أنظف وتفوح بداخلها رائحة زكية .كنت قلقا . اتحاشي نظرات الحرس وقد صعد حرسي وأطل برأسه نظر في ثم نزل .جواز سفري غير مختوم بتاريخ دخول الجزائر وليس عندي غير ورقةضابط رقان بين الفينة والاخري اتحسسها فوق قلبي في الجانب الايسر من
ترى النّاسَ مالوا عليكَ“وما هُمْ سُكارى”ولكنَّ هذا العذابَ عتيقْترى ولَداً نامَ عشرينَ عاماًسيقتلُهُ الحُبُّ حين يفيقْغريباً سيعبُرُ هذي المجازاتِثُمَّ يعودُ غريباً إليكْ..سينسى طفولتَهُحينَ يسقي جفافَ النّداءاتِ من دمعَتَيكْوينفضُ عن مُقلتَيكَ الغُبارْستعرفُ حينَ تناديهِ أنّ بقاياهُ تمشي بعيداًوأنّكَ في بطنِ تلكَ الحكاياتِ كنتَ وحيداً..وحيداً..عبرتَ البِحارْوحيداً مررتَ على سكّةِ الخوفِ تحت الظّلامْوحيداً..كسرتَ المرايا..وحيداً..تذكّرتَ أنّكَ مِتَّوأنّ الرّفاقَ الّذينَ بكوا أمسِ موتَكَ..فكّوا وثاقَكَلكنّهُم عالقونَ..بقَيدِ الحياة
محمد الساق ( من يخَفِ الموتَ؛ يخسرِ الحياة..) مثل روماني ** شاعـرٌ في الحديقةِ يجلسُ مُنشغِلاً بالوجـودِ وعيناهُ غافلتانِ عنِ الموتِ وهْـوَ يسيرُ إليهِ ببطءٍ لكيْ يقطِفَهْ.. وبدَا أنّهُ لمْ يُفَاجَأْ بهِ! لم يفِـرَّ، ولم يرتبِكْ.. قال: يا موتُ فلتُعطنِي مُهلَةً كي أودّعَ نفسي، وأدفنَ أحلامَها.. ثمّ أرثِي حياتِي التي لمْ أعِشْها بنصّ أخيرٍ وأغسلَ روحِي بمائِكَ فلتُعطني مهلةً.. فأبى الموتُ أنْ يُسعفَهْ..! يائساً راح يتلُو قصيدتَهُ اللّمْ تزلْ تتكوَّنُ في سرِّه، راثياً نفسَهُ.. والحياةَ التّي أسلمَتْهُ إلى حتْفِهِ مُرغماً، والبلادَ التي حالفَتْ ضدّهُ كلّ منفى وكلَّ المرايا التي أنْكـرَتْ وجهَهُ.. فجأةً يختفي الموتُ والروحُ تزهرُ أوراقُها من
الشاعر : رائد قديح ………….. تَهربينَ منِّي تَرحَلينَ عنِّي أَيّ الدُّروبِ سَتَسْلُكين وَأَنَا الَّذي نَقَشْتُ فِيهَا حُرُوفَنَا حَتَّى المَوَانِئَ يَا فَاطِمَة بَاتَتْ تُغَنِّي نَشيدَنا كُلُّ حَقَائِبِ السَّفِرِ فيها أَنا كُلُّ قُصَاصَاتِ الوَرَقِ حَتَّى المُوسيقَى والنَّاياتِ وَالمَطَر أَغْصَانُ زَيْتونِ الجِبالِ حَنونُ وَادِينَا الذي أَعْشاشُ دوري هُناكَ بَينَ القَوَافي والشَّجَرِ أَيْنَ المَفَرُّ؟ الذِّكْرَيَاتُ تِلْكَ اللَّيّالي العَامِرَاتُ أَحْلَامُنَا… صَوْتُ الْبَلابِلِ حَوْلَنَا الْخَوْفُ مِنْ وَجَعِ الْغُرُوبِ اللَّيْلُ وأَطْيَافُ الْحَنينِ أَيْنَ الْمَفَرُّ؟ الْقَلْبُ بَيْتُكِ وَالْوَطَنُ الْعَيْنُ مِحْرَابٌ لَكِ الْعُمرُ مُفْتَاحُ السِّنين أَيْنَ الْمَفَرُّ؟ اهْرُبي مَا شِئْتِ عَنِّي هَيَّا ارْحَلِي بِيعِي مَعَ الأَيَّامِ أَحْلامَ التَّمَنِّي بِيعِي حَكَاوي حُبِّنَا بِيعِي قَصَائِدَ عِشْقِنَا الذِّكْرَى بِيعِي وَالْحَنينَ
سالم أبوظهير ذات يوم ، شدتني تغريدة نشرتها الشاعرة الليبية خلود الفلاح حين كانت الحرب في مدينة بنغازي على أشدها قالت فيها ” تحت أصوات الطائرات، ونغمات مختلفة من التفجيرات، سنحتفل في بنغازي باليوم العالمي للشعر، الذي يصادف يوم 21 مارس ، و شعارنا «أنا الشاعر.. أنا حكاية مفضلة»” . عكست هذه التغريدة إصرار شعراء ليبيا وشاعراتها على قرض الشعر والإحتفاء به، وهم بين خطر يخيفهم ، وخوف يهدد حياتهم. حرب كانت محطة مرعبة ، أنعكست أثارها ومأسيها و ، على كل مناحي الحياة في البلاد ، حرب كانت مزعجة ومؤلمة جلبت الدم والآلام، لكنها لم تقلل من شجاعة
ذات خريف مضى 1 وفي صباحات الخريف الوحيدة.. ليس لي غير أن أحتفي بمجيء رسالتك بمفردي.. وأمارس معها طقوسنا اليومية دونك.. أرتب اشياءك وأولوياتك.. المواقع الرسمية وقائمة الأخبار.. العاجل وما يستحق الانتظار.. وبيانات الشجب والتنديد وغزة التي تحت الحصار.. أحضر منفضة السجائر الفارغة الا من رماد أحلامي بك في الأمس.. من غرفة النوم.. وأضعها على الطاولة.. وبعض أوراقك المهمة والكتبْ.. ثم أجالس بقايا فنجان قهوتك المرة.. سائلة إياها.. أتراه سينهي يومه معي؟ أم سيؤجلني للمساءات القادمة؟! 2 وفي صباحات الخريف الوحيدة.. الذين خلدتهم في دفاتر الخريف بدمي.. سأخرجهم من مسامي.. مثل شعيرات نامية.. بعد لقاء شهري مقدس..
كتب : مفتاح الشاعري الأدب في عمومه هو اعلان لرونق صنعة الحديث المتزن ودعوة لعوالم خياليه بروابط لا تنأى عن الحياة الا بالقدر المعقول ليكون النتاج ثوابت لا تنفصل حقيقةعن الواقع , وهو ايضا فتنة مباحة لسبر اغوارٍ نفوس بشرية بأدوات مباحة. اما القصة بشمولية النوع واختلاف المسمى فهي إبداعٍ ونسج في المخيلة لا يخلوا غالباً من نهج متوان بانتماء لأناقة الحرف ومدلول الكلمة ووضوح الهدف والمسيرة , يُهدى في مجمله بتواضع الى المتلقي المتطّلع لما هو مغاير, ولا يتأت ذلك ما لم يكن معتمداً على المبدأ القائل ” في الاشياء العادية التي تمر بنا كل يوم سحر
إصدارات قانونية إصدارات مكتبة الكون 2023.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ صدور كتاب ”القانون الدوليّ وحظر التعذيب“.. باكورة الأعمال القانونية للأستاذة/ سعاد سالم أبوسعد، أستاذة القانون الدولي بجامعة طرابلس (كلية العلوم الشرعية – تاجوراء)، عن مكتبة الكون. > هذا الكتاب: تَفَرَّد بِمزجه لأدبيات حقوق الإنسان والقانون الدوليّ الإنساني، والقانون الدوليّ الجنائي، وموقف النظام القانونـي الليبي مـن الحظر، فالتعذيب بالرغم من أنه مسألة تثير العديد من الإشكاليات القانونية والنفسية والأخلاقية والدينية، إلا أن دراسة الجانب القانوني له يُعَد نقطة تقاطع بين فروع القانون الدوليّ، ولا تتناول هذه الدراسة نوعاً معيناً من ممارسات التعذيب، ولا زمناً معيناً ولا لفئة عُمْريه محددة، بل شملت التعذيب
في بادرة هي الأولى لتكريم الرواد المبدعين في ليبيا بمجالات الفن والثقافة والإعلام، أحيى الفنان محمد عثمان يوم السبت الماضي فعاليات مهرجان (( السلفيوم )) بالعاصمة التونسية تحت شعار (( دورة الوفاء )) مع نخبة من الفنانين العرب والليبين ومن بينهم الشاب جيلاني والفنانة جيهان الجلاصي. هذا وقد اختار الفنان محمد عثمان أن يغني للرواد الليبيين بلفتة منه لتكريم فنان ليبيا محمد حسن من خلال احياء اغانيه، قائلا عن المهرجان “ما تفرقه السياسة يجمعه الفن” ومؤكدا على أن الفن احدى أدوات القوة الناعمة التي من شأنها توجيه الليبين نحو التوافق ولملمة جراح الوطن، ومشيرًا لمدى قوة العلاقة بين
فاتنة داود سبحان من جعلني أنبع بالحنين.. وأشم رائحة عطركَ…. لو كنتَ في الصين بيني وبينك أنهار وبلاد والروح متصلة….. عبر شريان الوتين عيناكَ وحدها أصابتني حملتني إلى أعلى عليين كيف أراكَ؟؟… وأنت هناكَ… وأنا هنا… ألملم أنفاسكَ مثل كمشة ياسمين
ان الرشوة من كبائر الذنوب قال تعالى: (سماعون للكذب أكَّالون للسحت). [المائدة: 41]، قال الحسن وسعيد بن جبير: هو الرشوة، وقال تعالى: (ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام لتأكلوا فريقا من أموال الناس بالإثم وأنتم تعلمون)[البقرة:188]. وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: “لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الراشي والمرتشي” [رواه الترمذي وقال حسن صحيح]، وفي رواية (والرائش) وهو الساعي بينهما. فيحرم طلب الرشوة وقبولها وبذلها، كما يحرم عمل الوسيط بين الراشي والمرتشي.
الشاعر والناقد إبراهيم موسى النحَّاس ((فلسطين القضيَّة….والشاعر المُنْتَمِي)) في ديوانه الشعريّ الجديد ((حتى آخِر المطر)) يقدِّم لنا الشاعر رائد قديح رؤية تقوم على قيمة الإنتماء للوطن, الوطن فلسطين قضية العرب جميعًا بل قضية الإنسانية قاطبة, فها هو يستخدم السؤال كإسلوب إنشائي استفهام غرضه النفي للتعبير عن استحالة نسيان الأرض و القضية ,فيقول في قصيدة فاطمة: ((وَالْكُلَّ مَزْرُوعٌ هُنَا حَتَّى رَوَائِحُ مَاضِينَا الْجَمِيلِ أَنْفَاسُكِ ضَحِكَاتُكِ هَمَسَاتُكِ نَظَرَاتُكِ حَتَّى دُخَانُ الأَطْعِمَةِ وَسَجَائِرُ التَّبْغِ الثَّمينِ مَنْ يَمْحُو فِينَا مَاضِينَا الشَّقِيِّ مَنْ يَمْحُو أَحْلَامَ الْعَصَافيرِ الَّتي مَنْ يَمْحُو طَعْمَ الْقُبْلَةِ الأُولَى مَنْ يَعْزِفُ اللَّحْنَ الْحَزينَ)). الصورة الجديدة المبتكرة في قصيدة
إعلام الهيئة العربية للمسرح أطلقت الهيئة العربية للمسرح استمارة المشاركة في الدورة 14 من مهرجان المسرح العربي، والتي ستعقد في بغداد في يناير 2024، وبذلك بات الباب مفتوحاً أمام الفرق المسرحية العربية والمسرحيين العرب حول العالم للتنافس على المشاركة في الدورة القادمة وتقديم طلبات المشاركة من خلال الاستمارة اعتباراً من مطلع يوليو القادم وحتى 20 نوفمبر 2023. وصرح بهذه إسماعيل عبد الله الأمين العام للهيئة العربية للمسرح المناسبة قائلاً: الاستمارة المُحَدَثة وفق مقترحات وتوصيات مجلس الأمناء في اجتماعهم الذي عقدوه في الشارقة في مايو الماضي، وسعت أفق المشاركة وذلك باستحداث مسار جديد ثالث تقوم الهيئة من خلاله بإفساح