

بمناسبة المولد النبوي الشريف وتتابعا لما نعرضه عن الكتب التي كانت تستحق القراءة وفق ما جاء في ملخصاتها واعلاناتها وما كتبه القراء عنها نعرض لكم كتابين دينيين راجت دعاياتهما في الصفحات المتخصصة والعامة أحدهما عن العلاقة مع الله ووالآخر عن الطريق إلى الجنة 1_ الكاتبة منة محمود فكتبت “ان ربي غفور رحيم“ الكتاب شامل معني إسم الغفور و الرحيم، والفرق بين الرحمن والرحيم ، والمغفرة والعفو ، وقصص الأنبياء التي تتحدث عن المغفرة والرحمة وبعض المواضيع التي قد تحدثتُ عنها في الكتاب ثم أعلنت مرة أخرى بتفاصيل أكثر عن الكتاب فكتبت : ﴿وَلَقَد مَنَنّا عَلَيكَ مَرَّةً أُخرى﴾ [طه:

مبدئياً تعرف العقود الإدارية بأنها اتفاقات تسد بواسطتها الإدارة احتياجاتها المالية، والتي يلتزم بمقتضاها شخص معنوي أو طبيعي عام أو خاص بقرض مبلغ من المال إلى شخص من أشخاص القانون العام إلى أجل معين، مقابل فائدة سنوية محددة. والفرق بين القرار الإداري والعقد الإداري يكمن في الاختلاف من حيث الغاية، فغاية القرارات الإدارية هو إحداث آثار قانونية(إنشاء مركز قانوني جديد، أو تعديل أو إلغاء مركز قانوني قائم)، بينما العقود الإدارية ، الغرض منها تلبية الحاجات العامة للمواطنين أو تقديم الخدمات العمومية الضرورية بصفة مستمرة، أو إدارة، أو استغلال، أو تسيير مرفق عمومي تحقيقا للمصلحة العامة. ومن المعلوم أن

محمود السالمي قراء فسانيا الأعزاء.. هذه الدنيا مدرسة في كل مراحلها، وهي معمل تجارب ، ومفتاح خبرة ، ورحلة تخلص في نهايتها الى نتيجة ، وإذا عدنا الى ما احتوته المكتبات من كتب ، سنجد انها جميعا تشترك في خاصية انها تقدم خلاصة تجربة انسانية ما . ولا تخرج حياة الناس عن هذه القاعدة ، وفهي بين المؤثر والمتاثر ، في ختامها الوصول إلى نتيجة ، فقد جاء في كتب الأولين قول لقمان الحكيم : ( ثلاثة لا يعرفون الا في ثلاثة مواضع : لا يعرف الحليم الا عند الغضب .. ولا يعرف الشجاع الا عند الحرب ..

___________________________محمود السوكني___ يلجأ اغلب (الأشقاء) عند حدوث المصاب إلى النحيب وكل أساليب العويل الذي يجدونه متنفساً يدفنون فيه أحزانهم وهوانهم وقلة حيلتهم ، ولعل مايحدث منذ حادثة إكتوبر المجيدة خير شاهد على ذلك ، فالموت يتربص بكل متحرك في غزة وفي الضفة الغربية أيضاً ولا يجد في مواجهته سوى الدموع -هذا إذا ما إستثنينا المقاومة الباسلة التي أيقظت فينا الأمل- فهل اعادت الدموع يوما أنفاس من فارقوا الحياة ؟ أم كان النحيب ترياقاً نداوي به جروحنا ويشفي غليلنا ؟ والإحتجاجات ورديفها الإستنكار هل بثت الروح في عشرات الألاف من الشهداء ؟ الذين لا ذنب لهم سوى تشبتهم بالأرض

صلاح الدين إبراهيم في هذه الايام تراودني بعض الافكار واسعى بالفعل لتنفيذها ولعلى اهمها هو تعليق لوحة كبيرة بمدخل الملعب البلدي لمدينة سبها .. ظلت هذه الفكرة تهاجمني في كل حين حاولت سد أذني عنها و قررت أن اشغل تفكيري بأمر آخر ، تسألني بنات افكاري عن موعد انتهاء تلك الصيانة التي دخلها ملعب سبها ولم يخرج منها وكأنها نفق مظلم لانهاية له ، ازدادت حيرتي وحاولت إسكات الفتيات حتى لا اظهر أمامهن بمنظر الغافل الغبي .. ماعلينا بما فعلوه الفاسدين (كل نفس بما كسبت رهينة) .. الفكرة لا تبرح مكانها و مصممة على إزعاجي بل انها ملكتني

المستشارة القانونية : فاطمة درباش سحب القرار الإداري (هو قيام الجهة الإدارية بمحو القرار الإداري وإلغاء كافة آثاره، بالنسبة للمستقبل والماضي) ومن التعريف يتبين لنا أن الجهة التي تملك سحب القرار الإداري، هي الجهة الإدارية سواء مصدره القرار أو السلطة الرئاسية لها. يتم سحب القرارات الإدارية الفردية خلال المدة التي يجوز فيها الطعن بالإلغاء أمام القضاء , أي خلال ستين يوماً من تاريخ صدورها بحيث إذا انقضى هذا الميعاد اكتسب القرار حصانة تمنعه من أي إلغاء أو تعديل. -أما بالنسبة للقرارات الإدارية غير المشروعة فيجوز سحبها في أي وقت حسبما تقتضيه المصلحة العامة. والفرق بين السحب الإداري والإلغاء

يقول “أبا الطيب المتنبي” سيد شعراء العرب : (ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى / عدو له ما من صداقته بد) وكلنا ندرك من واقع التجارب المريرة التي مرت بأمتنا العربية أن الولايات المتحدة الأمريكية لايمكن أن تكون يوماً صديقة وفية للعرب ، ولا يعقل أن نحلم ولو كان (مجرد حلم يقظة) بأن تصبح في أي وقت حليفاً لنا نركن إليه ونطمئن إلى جواره ، هذه حقيقة لا ينكرها سوى جاحد أو غافل أو غائباً عن الوعي ؛ لا حاجة للأستطراد في البديهيات . لكن الزمن الأغبر يفرض علينا أن نستجدي هذه العلاقة ، أو أن نضمن

قراء فسانيا الأعزاء ، هل تستقيم الحياة بلا حنين ، وهل يعيش الإنسان الا به . لا يعد الحنين في المشاعر الانسانية عاطفة مستقلة كالحب ،والحزن ، والفرح غيرها ، كونه يجمع بين كل هذه العواطف في في ذات الوقت . وهو يخالفها في كونه على ارتباط تام بالزمن .. الزمن الماضي تحديد ، فلا يحن الإنسان الا لما مضى ، ولا يعود بذاكرته الا عكسيا في حال الحنين . وفي الأدب الشعبي ، الحنين هو الرياف .. الرياف مشتق من الرأفة، التي هي مزيج من المحبة والرحمة والعطف ، ولا تكون الا في قلب مؤمن ، وقد

القرارات تصدر عن الهيئات أو المسؤولين في السلطة التنفيذية للتعامل مع مسائل محددة، وتكون ملزمة ضمن نطاق معين. المنشورات: هي وثائق رسمية توزعها الحكومة أو الهيئات الرسمية لتقديم معلومات أو توجيهات للجمهور أو لموظفي الدولة. ويتساءل البعض عن السلطة التنفيذية من ماذا تتكون؟ وهكذا فإنها تضم في عضويتها رئيس الحكومة (رئيس الوزراء أو المستشار أو رئيس الجمهورية في النظم الرئاسية). وزملاء ذلك الرئيس من الوزراء والإدارة السياسية الدائمة أو المعينة سياسيا والدوائر من مثل الشرطة والقوات المسلحة. يحكم قادة الحكومات الديمقراطية بموافقة مواطنيهم،أما عن ثنائية السلطة التنفيذية في النظام البرلماني أو النظام الهجين (المختلط) تعني انتفاء المسؤولية السياسية

استطيع القول بان جل المقاربات . التى كانت ولازالت تتعاطى بمجهودها ومحاولاتها لتفكيك الاستعصاء . الذى يكتنف جغرافية شرق وجنوب حوض المتوسط . والتى كانت تراه وتتعامل معه دائما . بانه ليس غير صراع فلسطينى – صهيونى مسّرحه الجغرافية الفلسطينية . وبهذا – فى تقديرى – كانت كل الجهود ودائما تنتهى الى ذات المكان . الذى سيحافظ على ما كان سائد . قبل كل محاولة ورغبة فى تفكيك التأزم . تماما كما يحدث الان . مع انفجار الاحداث بغزة 7 اكتوبر . والتعاطى معه كعارض من اعراض التأزم الفلسطينى – الصهيونى . فالواقع الموضوعى يقول بمفردات

مَساءَ الخَير … مَازَالَ حُضنُكِ دَافِئًا رَغمَ ظَلاَم الحَشَا مًازَالت يَداك مُتْعَبتين عَلى الأَكُفِّ تَشهَدَان رَنِينَ صَمتكِ وَسَط الزَّحمَة فَهَلّا تَراخَيتِ قليلا قَبلَ الرَّحِيل فثمّة حَكايَا تُحَاصِرُ الأنفَاسَ وثَمّة قُبُلاَت أشَدّ جُنُونا مِن القَيظِ كُنتِ تصدّين الموت عنّا بهمّة حتّى رُوِّعت المنايا بقبضة إصبع وتقرعين أهوالا لا لون لها فيخالك الطّود قبسا من جهنّم يحسبك النّهارُ سليلة ضرعه حين كان يشكوك فراغ العزائم ألينَ من صخرة في الرّيح تنهضين أعمقَ من سحاب مهووس بشكله تنفلتين من قلق الدّجى فـــــــــأيُّ رحيل بعدك يستبقيه الموت؟ وأيّ خناس فينا قد تثب؟ لو كان الدّمعُ يجازي ودَّنا ماشكت البحارُ للبحارِ حين غاب

( معركة المدهونى عنوان) دون الخوض في تعريفات المجتمع المدني واقوال الاخرين من الفلاسفة والمنظرين وعلماء الاجتماع عنه وحول تطوره ، ونشاته نلج مباشرة الى المجتمع المدني في ليبيا كممارسة شعبية ، ونشاط مجتمعي مارسه الشعب الليبي دون قوانين منظمة ، وكان أبرز ملامحه ظهوره في صورة رائعة عند مواجهة الاحتلال الإيطالي حيث هرع الليبيون رجالا ، ونساء كل يؤدى دوره فى نسق جميل فكانت صفوف المقاتلين من المجاهدين تمول بطريقة ذاتية تطوعيه غاية في الدقة والرقى فتموين الجيش وتمويله ، وعلف خيوله ، وقوافل المساعدات المحملة بالزاد ، ومداواة الجرحى كلها اعمال تطوعية مدنية لم ينظمها قانون

سلامي عليكم سلامين … السلام ، هو تحية الإسلام، وهو رسالة ود نبعثها لمن يقابلنا، هو طمأنينة نهديها لنزيل بها الخوف . إلقاء السلام سنة ، ورده على من القاه فرض ، وهو في اغلب الاحيان ليس مجرد كلام ، وعبارات من حروف دون معني ، السلام مفهوم بالتلميح والإشارة..و بإيماءات الجسد .. تعبر عنه الكلمة ، ومد اليد ، ونظرة العين ، والقبول والنفوس بالوجه ، والبشاشة في الرد ، واللين في استقبال السلام ورده ، لذلك قالوا : عيون المحبة من السلام ايبانن وكان دنقرن في الأرض راهن خانن . وكلمة ( دنقرن ) تشير الى

تواجه الصحافة الورقية منافسة شرسة غير متكافئة من وسائل الاعلام المتنوعة التي انتجتها تقنية العصر الحديثة ، إذ لم تعد الصحف السيارة تستهوي القاريء ، ولم تعد تشد إنتباهه ، وقد احدثت الوسائل العصرية ثورة عارمة في دنيا الصحافة أطاحت بأشهر المطبوعات وأعرقها تاريخاً وأكثرها رصانة واوسعها ذيوعاً أجبرت بعضها على التخلص من الورق والإتجاه صوب عالم الإلكترونات الأسرع وصولاً والأقل كلفة . ما الذي تبقى لصحافة الورق ؟ وكيف لها أن تحافظ على وجودها وسط هذا التفوق التقني المذهل ؟! إذا إعتمدت على الخبر ، فيجب أن يكون إنفراداً أو مايعرف بلفظ (حصريّاً) أي لم يسبقها إليه

[القانون والتكنولوجيا]. تجمع التكنولوجيا القانونية بين التقنيات الحديثة ومجال القانون، وأسهمت في إحداث نقلة نوعية في القطاع القانوني خلال السنوات القليلة الأخيرة من خلال مساعدة المحامين على تبسيط أداء المهام اليومية لتعزيز مستويات الكفاءة والإنتاجية. تتنوع التقنيات التي يمكن أن تُدرج تحت مظلة التكنولوجيا القانونية، مما يجعل من الصعب على العلماء وضع تعريفٍ جامعٍ لهذا المفهوم بدقة،جوليان ويب عرف التكنولوجيا القانونية بأنها “استخدام المعلومات الرقمية وتقنيات الاتصال لإتمام العمل القانوني بالكامل أو جزئيًا، ولتقديم دعم اتخاذ القرارات لمنتجي الخدمات القانونية، ولتوفير المعلومات والمشورة القانونية مباشرةً للعملاء أو المستخدمين النهائيين”؛تتمثل إحدى أكبر مزايا التكنولوجيا القانونية في قدرتها على تحسين

تواصلا مع ما سبق عرضه في هذه السلسلة من إصدارات تستحق أن تقرأ للتعريف بالكتب والدواوين والمجموعات القصصية والروايات التي حظيت بدعايات واعلانات ودعوات لقراءاتها عبر الفيس بوك ووسائل التواصل الاجتماعي واستقطبت في المكتبات وفي معارض الكتاب المختلفة العديد من القراء للاقتناء نستعرض الكتب التي نالت نصيبها الأكبر من الدعاية والاعلان والقراءات والدراسات مؤخرا انتشرت دعايات واعلانات وقراءات وحفلات توقيع للكاتبة الروائية شيرين رضا والتي صدرت لها 3 روايات أبرزها لعنة ساتان وحب الغمام وقد بدأت شيرين رضا رحلتها الاعلانية والدعائية لروايتها لعنة ساتان بهذه الكلمات التي كتبتها على حائط حسابها الشخصي وذيلتها بعديد الهاشتقات والذي قالت فيها

خلوها تفرح محمود السالمي أمر مزعج جدا ، ما نسمعه من انتقادات حول إقامة المناشط المعبرة عن الأمن والاستقرار في بلادنا ، وبعيدا عما يطرح من زوايا ضيقة ، وحادة لتصوير هذه المناشط على أنها اختلاط ، وفسق ، أو كما وصفها أحد إعلاميي غرب ليبيا وأحد مثقفيها بأنها ( معيز وضان ) أكرمكم الله ، دون أن يلاحظ أن حتى المعيز والضان يعيش بقانون ، ونظام ، وتراتبية .. وتأسيسا على أنه ( وين تحط نفسك تلقاها ) علينا نحن ( عامة الناس ) أن نبحث في هذا الموضوع من زاوية أخرى، أساسها أن المهرجانات ، والاحتفالات،

محمود السوكني___ تمر إيران بموقف محرج للغاية ، فهي من جهة تتزعم محور المقاومة وموقعها هذا تصدع عندما إستهدف الصهاينة المناضل الشهيد “إسماعيل هنية” وهو يحل ضيفاً على القيادة الإيرانية ويُغتال في عقر دارها ، وعليه فإن إيران مطالبه بالإسراع بترميم هذا التصدع الذي لحق بموقعها حتى لا تهتز صورتها أمام اتباعها ، من جهة ثانية تحاول إيران أن تستغل التوتر الذي يسود المجتمع الدولي ترقباً وتحسباً لما سينتهي إليه قرارها حتى تبقي المجال مفتوحاً أمام صفقة تنقذ برنامجها النووي ، والسياسة مصالح قبل كل شيء . في الجانب الأخر يعيش الصهاينة حالة رعب شديدة دفعت بمئات منهم

عبدالحق القريد هذا الاسم يحمل في طياته كثيرا من الطلاسم ، والاسرار فإلى جانب كونه اسم لمدينة ذات بعد تاريخي قديم كونها محطة من محطات طريق القوافل إلى مجاهل واسعة من العالم القديم فهي مجال دراسة تاريخية تناولت حتى اسباب التسمية غذاء،امس ورجوع رمزى للمكان نتج عنه اكتشاف عين الماء التى نبهت إليها الفرس هكذا تقول الرواية حول عين الفرس ، وغذاء امسها ، وتفرد ازقتها ، وهندسة مبانيها ، وصوفية اهلها ، وارتباطهم بكاف الجنون ، وتزويد احد تجارهم جيش الجن المسلم بالاكفان هذه القصص المثيرة واصل اهل غدامس افريقيتهم ، وتمزيغهم تارة ، وتعريبهم أخرى ،

تتوالى الأحداث تباعاً ويزداد الموقف تعقيداً وهذا النتن تأخذه العزة بالإثم ويطربه الإستقبال المبرمج الذي قوبل به في مجلس النواب الأمريكي لتنتفخ اوداجه ويكشر عن أنيابهه حال عودته (المظفرة) ليشن هجوماً صاروخياً على إحدى الأحياء في العاصمة اللبنانية وينتقل بعدها إلى مقر إقامة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في طهران ليدكه بالصواريخ وكأن العالم ملك أبيه يجوبه متى شاء ويعبث بدياره وسكانه وفق مزاجه ولا احد يجرؤ على نهيه أو ردعه خاصة وأن حليفه في البيت الأبيض لا يملك سوى مساندته وحمايته وضمان أمنه وسلامته وليذهب الجميع إلى الجحيم . أثناء إجتماعه بمسئولي حزب العدالة في مدينة ريزا