القاص إبراهيم الككلي لـــ”فسانيا” القصة تتطور مع الحياة..و كل قاص لديه بصمة مميزة الفكرة تكون ومضة كصورة بعيدة أو لوحة فنية حوار/ شاهندة محمد عبد الرحمن: ” قاص مهم وبارع لديه قلمه الذي يعبر به عن تفاصيل الحياة الملهمة ، فيه وقار الأب وأدب الفنان ، مخضرم من رواد القصة القصيرة جداً ، له جاذبيته الخاصة وحضوره الفعال.. إنه إبراهيم رجب رمضان الككلي الذي يتحدث لـــ “فسانيا” عن تجريته مع كتابة القصة. “الفكرة تكون ومضة كصورة بعيدة أو لوحة فنية ، وتكون الفكرة أيضاً كوهج خيالي ، هنا الإنسان ليس مخير بل هي الفكرة ويجب كتابتها أو التقاطها
“المكان، العاصمة الجنوبية سبها، المتٌهم والضٌحية، السيد الشعب، الزمان 2016 ب.م، والحادثة، شوارع المدينة نضٌاحة بالمجاري Sewage، والنفايات Garbage تعيق سيرالحياةالطرق، المصيبة، أزمة بيئية حاضنة لأنواع وبائات جديدة، المسؤول الأول حسب لإحة التدريج التراتبية، البرلمان المنكوب، المجلس الرئاسي صاحب القوقعة البرمائية، والمخول والموكل عنه، المجلس البلدي المتقاعس حتي عن أبسط واجباته المدنية ، مدينتي، ومسقط رأسي، تتحول بقدرة قادر شوارعها _ بعد إغلاق المكب العام_ لمزابل وكثبان متعفنة وقذرة للقمامة وأبخرة عرق الإتٌكاليين تعلو أعمدتها ، ناهيك عن المجارير التي تقوم بعملية تدوير نفسها بنفسها مفيضة طرق مدارس الأطفال، مفيضة أمام المتاجر الغذائية، ولم تسلم حتى العيادات والمساجد،
قال القائد الكشافي بمفوضية طرابلس للكشافة والمرشدات محمد لاغا لان شعارنا “عيدنا وعيدهم واحد” اهدت مفوضية طرابلس للكشافة والمرشدات وبالتعاون مع صندوق الزكاة طرابلس وجمعية طمزيت للاعمال الخيرية اكثر من 8000 كسوة عيد للاطفال النازحين من بني وليد وسرت ويفرن وورشفانة و تاورغاء وبعض مدن الجنوب وكذلك الذين لم تتمكن أسرهم من شراء كسوة العيد لاطفالها لعدم توفر السيولة المالية واوضح لاغا تنظيما للعمل تشكلت لجنة تولت حصر العائلات المحتاجة من خلال الرقم الوطني وبعد تسجيله في منظومة مرتبطة بنظيرتها في صالة السياحية تدخل بيانات الاستبيان الموضحة لرقم كتيب العائلة وعدد الاطفال واسمائهم ومواليدهم واجناسهم ويشترط حضور ولي