
بقلم :: عبد الرحمن جماعة في جلسة اجتماعية كان الحاضرون يتداولون هذا السؤال.. أما عن الإجابات.. فكانت صادمة كحوادث السير! الصدمة الأولى: أن بعضهم تحدث عن أرقام فلكية، فسيارة أحدهم قطعت مئة ألف كيلومتر، وتحدث آخر عن 400 ألف كيلومتر، أي ما يعادل عشر دورات كاملات على كوكب الأرض! وكان في المجلس شيخ متكئ فجلس، عقد إصبعيه السبابة والإبهام، فارداً الثلاث الأخريات، ثم قال: “وحق ربي– وما تحلفو فيا – زمان عندي كرهبة وصلتها لـ 700 ألف كيلومتر”! وهذه المسافة كافية لتغطية رحلة إلى القمر ذهاباً وإياباً!! الصدمة الثانية: أنني بعدما خرجت من ذلك المجلس وركبت سيارتي تفاجأت
رفض وزير الخارجية الألماني زيغمار غابريل فكرة إنشاء مراكز استقبال للاجئين في تونس وليبيا، وذلك لأن إنشاءها “سيدفع لعدم استقرار تونس، والأوضاع في ليبيا لا يتحكم فيها أحد”. وفي تصريح إعلامي، أكد غابريل أن “حل مشكلة اللاجئين لا يمكن أن تتم من خلال وسيلة واحدة فقط”، مضيفا أن الحل “يبدأ من خلال دعم الدول التي ينطلق منها اللاجئون أو الدول التي يعبرون منها إلى أوروبا والدفع إلى استقرارها من خلال سياسة لجوء أوروبية موحدة”.
أقيمت امس الخميس بمدرسة زعيمة الباروني بجادو احتفالية بمناسبة تخريج الدفعة الاولى من معلمي اللغة الامازيغية ، وذلك بحضور مسؤول شؤون التربية والتعليم بجادو ” يوسف الهزهازي ” ، ورئيس قسم اللغة الامازيغية بشؤون التربية والتعليم بجادو ” سعيد عمليش ” ، ومدير مكتب الثقافة بجادو ” أمحمد الاطرش ” ، ومدير مكتب المفوضية المجتمع المدني بجادو ” ابراهيم الاطرش ” و مدير مكتب رياض الاطفال بجادو ” صالح خليفة “. وقد أوضح رئيس قسم اللغة الامازيغية بشؤون التربية والتعليم بجادو ” سعيد عمليش ” لوكالة فساطو الإخبارية بأن الدورة التي استمرت قرابة شهرين استهدفت (35) معلمة وذلك تحت
القاهرة :: خاص فسانيا تحت شعار ،، اسم ليبيا لن يغيب ،، شاركت كوكبة من الأدباء و الكتاب و المثقفين الليبيين ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الثامنة و الأربعين،التي أقيمت في الفترة ما بين 26 يناير و 13 فبراير 2017.. بجهود ذاتية و بعيدا عن مؤسسات الدولة الثقافية و الاعلامية .. و بمبادرات فردية تحمل المشاركون نفقات السفر و الإقامة لرفع اسم ليبيا في هذا المحفل الثقافي الأهم .. و في هذه المرحلة التي تتعرض فيها بلادنا لهجمات شرسة على كافة الأصعدة السياسية و الاقتصادية و العسكرية و الاجتماعية .. و التي يعاني فيها شعبنا