أكد عضو مجلس الدولة أحمد لنقي تأييد الليبيين لأي تواصل أو إتفاق أو إجتماع للفرقاء السياسيين والعسكريين حيث يعمل الكل على لم الشمل في باريس أو القاهرة أو أبو ظبي أو غيرها في الخارج أو الداخل لأن هذا سعي محمود ومشجع عليه ومؤيد ومرحب به.   لنقي أوضح بمداخلته الهاتفية في برنامج سجال الذي أذيع أمس الثلاثاء عبر قناة ليبيا روحها الوطن بأن النقاط التي التوصل إليها خلال الإجتماع الأخير الذي جمع قائد الجيش المشير خليفة حفتر ورئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق فايز السراج مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مهمة جدا ولا يختلف أحد عليها لأن السياسة مصالح

أقيمت أمس بمقر مبنى المرور والتراخيص البريقة احتفالية بمناسبة الانتهاء من صيانة المقر الذي قامت بصيانته شركة سرت لإنتاج وتصنيع النفط والغاز وخلال كلمته أكد رئيس لجنة الإدارة عبد الله شويقي على أن شركة سرت ستكون الداعم الأكبر لكل الجهات العاملة بالمنطقة بالتعاون مع بلدية البريقة متى توفرت الإمكانيات اللازمة لذلك هذا وتمت مراسم تسليم المبنى بين الشركة وقسم المرور والتراخيص في جو من التفاؤل والأمل بتفعيل مؤسسات الدولة بمختلف اختصاصاتها الأمنية والمدنية.

بحث المختصون من الإدارات المالية والفنية في المؤسسة الوطنية للنفط وشركة الواحة للنفط الصعوبات التي تواجهها الشركة، خاصة تلك المتعلقة بتنفيذ الميزانية وإعداد التقارير وناقش المختصون الماليون والفنيوين من الوطنية للنفط وشركة الواحة، وبحضور عضو لجنة الإدارة بشركة الواحة للنفط محمد جابر، وعدد من مديري الإدارات المالية والفنية، ومنسقي الأقسام في المؤسسة والشركة، ناقشوا المشاريع الرأسمالية المعتمدة في مجالات الاستكشاف والإنتاج والتطوير، وأوجه الصرف عليها، كما تم خلال الاجتماع وفقا للموقع الإلكتروني للمؤسسة الاتفاق على الاستمرار في عقد الاجتماعات، وتذليل كافة الصعاب التي تواجه عمل الشركة.

شهدت مراكز توزع الغاز في مدينة سرت ومنطقتي الزعفران والغربيات ازدحاما كبيرا من المواطنين، عقب تسلم مراكز التوزيع في المدينة ألفي أسطوانة غاز، ما دفع بالمراكز إلى استبدال أسطوانتين فقط لكل مواطنو وصلت الشحنة اليوم محملة على أربع شاحنات عقب انقطاع دام نحو عشرة أيام، وفقا لما صرح به مكتب شركة البريقة في سرت، مشيرا إلى أن المكتب في انتظار وصول باقي الشحنات لحل الأزمة التي تعاني منها المدنية وضواحيها، مشيرا إلى أن سعر استبدال الأسطوانة الواحدة بلغ عشرين دينارا، بدلا من أربعة دنانير للأسطوانة الواحدة.

شعر :: عبدالمنعم المحجوب النجمةُ كلمةٌ مثلَ المَسالِّ تشقُّ السماءَ لا حروف لها كنتُ منذوراً للصمتِ لولا أنني – وكنتُ تعلمتُ أقرأ الطالعَ رأيتُ نجمَ ابني في الدار البيضاء النّجومُ وظائفُ الأشياء رأيتها في بادية السماء كانت صريحةً مقبلةً آخذةً رأيت موسيقى تؤلّفُ بين النجومَ تربطُ ذؤاباتها ـــــــ تُسيلُ ألوانها تَصِلُ بين منازلها ـــــــ ترسم لها طرقاً وسرداباً إلى الشمس تفتحُ شِباكاً على ميادين وساحات عامّة ورأيت وعولاً كُدْراً وظباءً على جبين الأفق وكُنُساتٍ تأتي وتذهبُ كما يظهر العقعق ويختفي على حوافّ الأحراش يسبحُ على البرونز إذا أمْحَلتْ قطعةُ الليلِ الأخيرة يصعدُ البحرُ إلى السماء لا تسكتي عن

بقلم :: د :: عابد الفيتوري العام الدراسي 1970 م .. قبلها بأيام محدودة .. تم تسوير نوافذ الفصول المدرسية .. شبابيك حديد فولادية .. منعا لهروب الطلبة فترة الاستراحة .. ما لم يكن لأغراض اخرى ولا ندري .. لكن الطلبة كانوا لهم بالمرصاد .. يخلعون الشباك ويبقونه مكانه وكأنه متماسك والجدار .. كان حال معظم الفصول .. لكن فصلنا اولى رابع ومعظمنا من اهل القرى الوادعة .. لم يتجاسر احد على تحطيم القضبان الحديدية .. كان الطلبة على علم بحملات التجنيد من المدارس الاعدادية .. مدرسة سبها الاعدادية القديمة .. وفي ذلك اليوم لحظة دخول قوات التجنيد