بمسابقة القصة القصيرة بمنبر الادب الليبي والعربي والعالمي بعنوان “دمعة” بقلم الاخت خروف سناء من الجزائر دمعة…… لم تكن حبات المطر النازلة بخفة ثقيلة …الا تكملة لاحساسه المبتل بالوجع كبلل جسده بالمطر….لقد كان واقفا امام بيتها يلوح بنظرات جامدة في محجر عينه لكنها كانت تنصهر كبركان وتفيض كشلال وتتهادر كسيل عرمرم وتتخبط كموج صاخب ….كل هذا ولم تزغ عيونه الصيفية من امام شرفتها علّه يلمح طيفها او يرى قطعة من ملابسها حتى تهدأ صراعات نفسه الجياشة……….انها تقريبا الواحدة زوالا وهو لايزال قابعا في مكانه الذي لازمه منذ اهاليل الصبح ….وكم زادت الغيوم الرمادية من كآبة نفسه ومن كدرها

بْقلمِ ::  نْجٍيَبْ آلُشُريَفَ نعم هي كلمات لايمضي علينا يومً دون ان نسمعه كفي بالجنوب الحبيب. ..كفي دماﺀً بالجنوب…. كفي متاجرﺓً بالجنوب…كفي ابتزازآ….. كفي ﺣﻘﺪآ…كفي خطفٍ علي ﺍﻟﻬﻮﻳﻪ .. نعم هي ارضآ اصبحت تفوح منها رائحة الدماء ﺣﺘﻲ ﺯﻛﻤﺖ ﻣﻨﻪ ﺍﻻﻧﻮﻑ هي ارضآ تصرخ وتبكي بحرقة علي جنوبآ صارا مليئآ بالاتربه والروائح النتنه…حتي المواطن صارا يبكي حزنآ علي ارضآ خذلها شعبها في زمنن ماتت فيه العداله الاجتماعيه والقانونيه ليسمونها فزآﻥٍ منسيآ…الي اي زمن وصلنا..الي اي حلم بلغنا..اتمني ان ﺃﺳﺘﻴﻘﻆ ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡٍ ﻷﺟﺪ بلدي من اجمل مدن العالم،،استيقظ بلا ازمات وبلدي ﻳﺤﺘﻞ ﺍﻟﻤﺮﺍﺗﺐ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻭﺍﻟﺼﺤﺔ ﻭﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﻭمصابيح

نظمت المنظمة الدولية للهجرة “آي أو إم”  ورشة عمل بمركز سبها شملت خمسين عنصرا طبيا حيث تناولت الورشة سبل الصحة النفسية والأعراض النفسية لدى الأطفال والمراهقين وآليات متابعتها .

أستنكر أبناء قبيلة ورفلة بالمنطقة الجنوبية أصدار المحكمة الجنائية الدولية أمرًا بالقبض على الرائد في القوات الخاصة «الصاعقة» محمود مصطفى بوسيف الورفلي. وفي وقفة أحتجاجية مساء الجمعة بمدينة سبها أصدر أبناء قبيلة ورفلة بالمنطقة الجنوبية بيانًا أكدو فيه على « أن ما قام به الرائد البطل محمود الورفلي كانت عبر محاكم وإجراءات عسكرية في حالة الطواريء والحروب وبشكل قانوني». وتسأل المحتجون في بيانهم: «أين محكمة الجنايات الدولية من ذبح افراد الجيش وتهجير مدينة تاورغاء والقابعين في سجون مصراتة، ومذبحة غرغور،والقره بولى وبراك الشاطئ وودان ورشفانة وبن وليد وتدمير مطار طرابلس والجرائم والاغتيالات فى بنغازى ودرنة وسرت ». وأعتبر

نفى الناطق بإسم الجيش الليبي العميد احمد المسماري في تصريح خاص لليبيا الآن تعرض اللواء الـــ12 مجحفل أو أي وحدة من وحداته المتمركزة في الجنوب لإي اعتداء معادٍ. وطلب المسماري من وسائل الاعلام المختلفة توخي المصداقية والتأكد من مصادر المعلومات والاعتماد على المتحدث الرسمي باسم القيادة العامة كمصدر وحيد للمعلومات. وكانت وسائل إعلام مختلفة قد نقلت اخبارا عن تعرض اللواء الـــ12 لهجوم في جنوب ليبيا من قبل مليشيات مسلحة قرب مشروع الدوبوات.

شعر :: المهدي الحمروني  اليوم حبّبْتي الحياةَ لِناظري لمّا بدوتِ وقد سئِمتُ حياتي لم التق فيها لوجهي منظرا فأريتِني في وجهكِ مرآتي جئتِ وقد ودّعتُ أدمُع عُوّدٍ سكبى تُبلُلُ ثوبهم ورفاتي إذ أبصروا مني تساقط مُهجةٍ وأصمُهم ماخفُ من زفراتي جزِعوا على موتي البطيء وأشفقوا وتمنّوا من رأفٍ عليَّ وفاتي يستنطقون ومالديَّ وصيةً إلُاكِ حين أبثُهم بوصاتي فأهُمُُ .. لكني أغارُ لقاءهم فلئن رأوك تولُوا ضمن وشاتي وطرقتِ من بعد المنية جثتي فأذقتِني الميلاد بعد مماتي وأُقلّب الماضي المُضاع بحسرة فأرى عزائي أنكم في الآتي لم يُسلِنِ إلا انتظار قدومكِ ولقد تولى بك فأمسى تراثي حل الحلا حالي

حذر مدير مكتب الشؤون الإدارية والمالية بمطار بنينا الدولي أسامة منصور الفرجاني من «توقف المطار عن العمل في أي لحظة»، مشيراً إلى «أن المطار بدون أي ميزانية تسييرية منذ قرابة السنتين». وقال الفرجاني لـ«بوابة الوسط» الجمعة «لا نعتقد أن الرحلات ستباشر قريبا ،لأن هناك أمور لابد أن تتوفر وفق المعايير الدولية ،في مقدمتها أجهزة الكشف عن المتفجرات في البوابة الرئيسية لمدخل المطار ،والتي ألي الان لم يتم توفيرها». وأضاف الفرجاني قائلاً: «إن أبرز المشاكل والتحديات التي تواجه المطار، والتي نعتقد اأنها لاتزال غير متوفرة إلي الأن ،على الأقل من الناحية المعيارية والفنية وفق لمعايير منظمة الطيران المدني الدولي

كتب :: عقيلة محجوب لو ترأست هيئة محكمة  في قضية قدم فيها المتهم مواد مخدرة للمتعاطي بمقابل مادي وكان قد سبق عليه الحكم من محكمة أجنبية في قضية مماثلة لاعتبرته عائدا ولحكمت عليه بالسجن المؤبد وبغرامة قدرها أربعون ألف دينار إعمالا لنص الفقرة ( ب ) و البند ( أ ) من الفقرة ( ب ) من المادة 35 من القانون رقم 7 لسنة 1990 م بشأن المخدرات والمؤثرات العقلية والتي تنص على انه ( وتكون العقوبة السجن المؤبد والغرامة التي لا تقل عن عشرة آلاف دينار ولا تزيد عن خمسين ألف دينار في الحالات التالية ) إذا

سبها :: موسى عبد الكريم شهدت ساحة الضمان ببلدية سبها استقبال العداء الليبي البصيري والذي انطلق منذ قرابة الأسبوع من منطقة تجرهي الواقعة بين الحدود الليبية والنيجيرية والتي تبعد عن مدينة سبها مايقارب 400كيلو متراً حيث وصل يوم الخميس على تمام الساعة السادسة والنصف مساءً وكان في الاستقبال عديد رؤساء الأندية وأهالي سبها. وقال:أحمد سعيد السني “رئيس مجلس الرياضة بسبها ‘أولاً هذه الفكرة خرجت من قبل رواد الصالون الثقافي وتم دعمها من قبلنا بشكل مباشر وكذلك الأندية الرياضية وانطلقت رحلة العداء البصيري من منطقة تجرهي قرابة 450كيلو إلى مدينة سبها مروراً بعدة مناطق واليوم وصلت إلى خط النهاية