(CNN)– عاد الداعية الإسلامي وجدي غنيم، لمهاجمة من وصفهم بالعلمانيين في تونس، مؤكدا أنه يكفرهم لأنهم “لا يؤمنون بشرع الله”، بعد الفيديو الذي هاجم فيه بشدة السبسي وبورقيبة، وذلك على خلفية الجدل الدائر في تونس حول المساواة في الإرث بين الرجال والنساء، غير أنه، أي وجدي غنيم، أوضح في مقطعه الجديد، أنه لا يكفر الشعب التونسي ككل، لأنه شعب مسلم حسب قوله. وجدي غنيم الذي تعرّض لانتقادات واسعة بسبب فيديو نشره قبل أيام، حاول الرد على من اعتبروا انتقاداته تكفيرا للشعب التونسي ككل، وقال اليوم الثلاثاء إن هناك “من يريد الإيقاع بينه وبين إخوانه المسلمين في تونس”، إذ
حذرت وزارة المالية المفوضة بحكومة الوفاق الوطني من التصرف في الودائع والأرصدة الخاصة بالسفارات والقنصليات والبعثات الدبلوماسية في الخارج. وقالت الوزارة في بيان لها أمس الأثنين إنها استشعرت مؤخرا محاولة البعض التصرف في ودائع وأرصدة السفارات، وهو ما أكدت على خطورته، باعتباره تعديا صريحا على المال العام، وبالتالي سيعرض القائمين عليه إلى عقوبات يحتمها القانون. موضحة في بيانها أن المادة الأولى من قانون النظام المالي للدولة تنص على أن يختص وزير الخزانة بالإشراف على إيرادات الدولة ومصروفاتها، وعلى شؤون الخزانة العامة ومراقبة دخلها والإنفاق منها بما يكفل صيانة أموال الدولة ومخزوناتها وحسن إدارتها. وطالبت وزارة مالية الوفاق من
بقلم :: رضوان الناجي تكتب عن المعشوقة عن وطن ضائع .. عن الياسمينة المقطوعة … من جار جائر … عن سياسة الحمقاء .. عن الكذب عن كل الوقائع … تكتب نفس الكلمة !! عن نفس المد والجزر .. ونفس الضم و الهجر .. تكتب و تكتب .. تكتب عن واقع الدم .. في بلاد الفوضى .. وتلون الطبائع .. تستغل عاطفة العامة .. عن قضية الأرض المقدسة و الغزو الجائر .. قضية وهمية كل رصاصة فيها من أهل الأرض أصبح شي زائف .. يستغل الشاعر والكاتب الكتابة عنها وهو في ربوع العدو راتع … يكل الفاكهة الغربية الناصعة
(فسانيا/هناء الغزالي/ تصوير/ مصطفى المغربي) … تتواصل الفعاليات العلمية والثقافية والفنية للأسبوع الوطني للطفل الذي يقام هذه الأيام بمعرض طرابلس الدولي باشراف مكتب ثقافة الطفل بالهيئة العامة للثقافة ، ففى المؤتمر العلمي الذي يقام على هامش الاسبوع ألقيت صباح الأثنين 21-8-2017 محاضرة للدكتور (أحمد ظافر محسن) تحت عنوان ( هل الأطفال في أياد أمينة / حالة الارشاد النفسي) تعرض فيها لعلاقة الطفل مع المؤسسات الثلاثة وهي البيت والمدرسة والمجتمع ، وما مدى التعامل مع الطفل ، ومراعاة نمو الطفل وواقعه النفسي ، متسائلاً (محسن) في محاضرته هل الذي يتعامل مع الطفل سواء أكان الأب أم الأم أم المدرسة والمجتمع