أقامت مدرسة خديجة الكبرى الواقعة بمنطقة الجديد بمدينة سبها في حفل تكريم للمنظمة الدولية للهجرة على جهودها المبذولة في مساندة المدرسة والمتمثلة في منحها أدوات مدرسية تمثلت في مقاعد دراسية للطلبة وسبورات ومقاعد للمعلمين و صيانة الطابق السفلي للمدرسة وتجهيز تسعة فصول دراسية بالإضافة إلى دورات المياه لكي تتسع لحوالي 270 طالبا وطالبة وتخلل الاحتفال عروض فنية للطلبة والطالبات ومعرض تراثي داخل المدرسة. وأفاد القائمون على المدرسة أن مدرسة خديجة الكبرى تعد واحدة من أكبر المدارس التي تقدم خدماتها التعليمية  لأكثر من 1400 طالب وطالبة وأكدوا : أن هذه الصيانة مهمة جدا للتقليل من تكدّس الطلبة داخل الفصل

أقامت مدرسة خديجة الكبرى الواقعة بمنطقة الجديد بمدينة سبها في حفل تكريم للمنظمة الدولية للهجرة على جهودها المبذولة في مساندة المدرسة والمتمثلة في منحها أدوات مدرسية تمثلت في مقاعد دراسية للطلبة وسبورات ومقاعد للمعلمين و صيانة الطابق السفلي للمدرسة وتجهيز تسعة فصول دراسية بالإضافة إلى دورات المياه لكي تتسع لحوالي 270 طالبا وطالبة وتخلل الاحتفال عروض فنية للطلبة والطالبات ومعرض تراثي داخل المدرسة. وأفاد القائمون على المدرسة أن مدرسة خديجة الكبرى تعد واحدة من أكبر المدارس التي تقدم خدماتها التعليمية  لأكثر من 1400 طالب وطالبة وأكدوا : أن هذه الصيانة مهمة جدا للتقليل من تكدّس الطلبة داخل الفصل

كتبه :: غيث سالم وكما ان بعض الظن اثم فليس كل الظن اثم . اكتب هذا ليس عن جهوية او اقليمية او اثارة نعرات او فتنة لا سمح الله ، هذه حقيقة اردت التأكيد عليها خشية ماقد يتبادر للبعض من تأويل لما سأكتب ، فى شهر أغسطس 2016 وهو احد الشهور التى تشهد تسجيلا لأعلى درجات الحرارة فى العام والتى تتجاوز درجة 45 ولا أبالغ ان قلت انها كثيرا ماتلامس درجة 50 وبينما كانت الناس تستغيث من طول مدة تخفيف الاحمال وانخفاض وضعف التيار الذى بعجز عت تشغيل اجهزة التبريد والتكييف ومضخات المياه مما سبب فى انقطاع مياه