تصل ميناء طرابلس بعد غد الخميس المقبل ناقلة الوقود «أنوار الخليج» المحملة بأكثر من 33 مليون لتر، للمساهمة في حل الأزمة. واكدت لجنة أنَ أزمة الوقود والغاز، اليوم الثلاثاء، في بيان نشرته عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أنّ رئيس مكتب توزيع الوقود والغاز ميلاد الهجرسي تابع سير عمل ضخِّ وقود الغاز السائل لمستودعات الشركة عبر ناقلة الغاز الراسية بميناء الشعّاب البحري المحملة بأكثر من 5 آلاف طن من الغاز السائل، وكذلك متابعة سير العمل بناقلة وقود «أنوار ليبيا» الراسية بميناء طرابلس البحري. وأوضح الهجرسي إبقاء 4 محطات وقود تعمل على مدار الساعة حتى بعد انتهاء أزمة

فسانيا /وكالات برئاسة المهندس مصطفى صنع الله رئيس مجلس الادارة انعقد يوم الاثنين الماضي  الاجتماع السنوي لعرض نشاط شركة الهروج للعمليات النفطية للعام 2017 وبرامج العمل للعام 2018 بحضور السادة اعضاء لجنة الإدارة بلقاسم شنقير والعماري محمد العماري وجاد الله حمد العوكلي وبحضور السيد عبد الوهاب النعمي رئيس لجنة إدارة شركة الهروج رأعضا لجنة الإدارة والسادة المدراء العامون ومدراء الادارات بالمؤسسة والشركة. وعبّر المهندس مصطفى صنع الله عن شكره وامتنانه لمجهودات لجنة الأدارة والعاملين بشركة الهروج للعمليات النفطية لحرصهم على استمرار نشاط الشركة بالرغم من التحديات الصعبة التي واجهتها نتيجة للأحداث التي حصلت بمواقع الشركة سواء في الحقول

فسانيا /وكالات في إطار متابعة المؤسسة الوطنية للنفط لأنشطة القطاع المختلفة عقد مساء الاثنين  الماضي في قاعة الاجتماعات بمقر المؤسسة الوطنية للنفط بطرابلس، الاجتماع السنوي لمعهد النفط للتأهيل والتدريب، برئاسة المهندس مصطفى عبد الله صنع الله رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط، وحضور السادة أعضاء مجلس الإدارة بالمؤسسة الوطنية للنفط، العمارى محمد العمارى، وأبوالقاسم شنقير، وجاد الله حمد العوكلى. كما حضر الاجتماع الدكتور علي الديب، رئيس لجنة الإدارة بمعهد النفط للتأهيل والتدريب، والسادة أعضاء لجنة الإدارة، وعدد من المدراء العامين، وبعض مسؤولي الإدارات المختصة بالمؤسسة والمعهد. وتم خلال الاجتماع استعراض أنشطة المعهد ومناقشة المشاريع المنجزة في عام 2017،

بقلم :: محمد عمر غرس الله مع دخول العام الجديد 2018 ورغم إنها نفس الأيام، و”الإنسان هو من يصنع الفرق”، الا إننا نتفائل بما نُقسم من أيام ومن أسابيع وشهور وسنوات، ونحن نودع العام ونستقبل عام جديد، ثمة كلمة لا بد من قولها في قصتي مع “الرأي الفكري”، الذي لم يضرني شيء كما ضرني، رغم ترديدنا “إن الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية”، فعلى فضاء النشر الصحفي والاكاديمي وعلى هذا الفضاء الفيسبوكي، كتبت مجموعة من “الدراسات والأراء والمقالات التحليلية” المتنوعة التي تركز على موضوع “المرحلة التي تمر بها أُمتنا”، وبلادي ليبيا – خاصة – منذ بدء الاحداث