بقلم :: عقيلة محجوب لقد عرفت الفقرة الأولى من المادة الأولى من اللائحة الخاصة المراقبين و وكلاء المرشحين المراقبون بأنهم أشخاص أو هيئات وطنية أو دولية تعتمد هم المفوضية العليا للانتخابات لمراقبة سير الانتخابات و إصدار التقارير حول سير العملية الانتخابية كما عرفت الفقرة الثالثة من نفس المادة المندوب بناها على أنه ذلك الشخص المكلف من قبل المنظمة الدولية أو المحلية لإتمام كافة إجراءات تسجيل واعتماد المراقبين كما عرفت المادة الأولى من اللائحة السالفة الذكر في فقرتها العاشرة وكلاء الكائنات السياسية بأنهم الأشخاص المتقدمون من قبل الكائنات السياسية المعتمدون من قبل المفوضية لغرض مراقبة العملية الانتخابية وفقا لأحكام
بقلم :: ناجي بلقاسم تضمن هذا الموضوع قانون العمل رقم (12) لسنة 2010م. ولائحته التنفيذية ، حيث عرف قانون العمل اصابة العمل في المادة رقم (5) على انها : ( الإصابة التي تلحق بالعامل أو الموظف وتكون ناشئة عن العمل ، أو تحدث له أثناء العمل أو بسببه بما في ذلك الإصابات التي تحصل له أثناء ذهابه إلى مقر عمله أو عودته منه بشرط أن يكون الذهاب و الإياب دون تأخير أو انحراف عن المسار الطبيعي وكل مرض من أمراض المهنة التي تبينها اللائحة التنفيذية ) س)ماذا يقصد بأمراض المهنة ؟ ج) اجابت على ذلك نص المادة (28)
بقلم :: إبراهيم فرج لا شك أن ما يعانيه المواطن من الأمور الحياتية اليومية وما يحدث في بلادنا جراء تلك المعاناة من انعدام السيولة إلى غلاء المعيشة إلى عدم توفر الوقود ومشتاقاته ..إلى ما يسمع من أخبار الشارع من انعدام للأمن وأخبار مؤلمة و الكثير الكثير ما يثقل كاهل رب الأسرة … منذ خروجه إلى حين عودته لبيته فيخرج على أمل ويعود خائب الأمل وتكرر تلك المعاناة يومياً .ً يعود رب الأسرة وهو محمل بهموم كقيمة مضافة إلى مسؤولياته الاجتماعية . تراه يعود وقد تكدر صفو حياته وينعكس ذلك كله على سلوكه … يجتمع رب الأسرة مع أسرته
قام وفد من مدراء مديريات أمن المنطقة الشرقية التابعة للحكومة المؤقتة، بزيارة إلى المنطقة العسكرية الغربية لبحث الخطة الأمنية المشتركة بين المنطقتين الشرقية والغربية. وتم خلال الزيارة عقد اجتماع مع آمر المنطقة اللواء إدريس مادي، لبحث سبل التنسيق في النواحي الأمنية التي تخص المنطقتين الشرقية والغربية، بحضور آمر الدوريات للمنطقة الغربية، حيث تم الاتفاق علي عدة نقاط للمحافظة علي المنطقة وعدم حدوث أي خروقات أمنية. المصدر :: بوابة افريقيا
حوار :: سلمى عمر لازال الوضع الأمني في مدينة سبها متوترا ، رغم عدم وجود اشتباكات مباشرة بين المختلفين ، إلا أن المساء لا يحل هنا بلا أصوات الأسلحة الثقيلة والخفيفة التي تسمع على أطراف المدينة ، الكل هنا يتحدث همساً وجهرا عن احتمالية نشوب الحرب ، والكل لا يريد لهذه الحرب أن تأتي ، وفد من أعيان قبائل الشرق يزور المدينة ، جلوس قبائل ومكونات المدينة ومحاولة لوضع حلول جذرية لسلسلة الخلافات التي لم تتوقف منذ العام 2011 فكل محاولات الهدنة كانت هشة للغاية ، ولم تصمد أمام الخروقات العديدة حول كل ما يحدث في المنطقة كان لفسانيا