Search

احدث الاخبار

بوادر انفراج في أزمة الوقود بالمنطقة الجنوبية

عقد بمقر وزارة الحكم المحلي بطرابلس صباح اليوم الإثنين الموافق 2018من مارس12 م مؤتمر صحفي بحضور وزير الداخلية و وزير الحكم المحلي وعمداء بلدية سبها وغات وأوباري و رئيس لجنة الإدارة بشركة البريقة لتسويق النفط وعضو لجنة الإدارة للصحة والسلامة والأمن والمبيعات ومدير عام المبيعات بشركة البريقة و رئيس مكتب توزيع الوقود بالشركة كما حضر الاجتماع والمؤتمر الصحفي جمعية النقل البري وشركة المهر وشركة الفرسان للنقل البري وشركات التوزيع ليبيا نفط والراحلة وشركة الشرارة جنزور والشرارة الزاوية وخدمات الطرق السريعة ” التسييرية” شكلت خلال الاجتماع غرفة عمليات ضمت كل من مدير عام مبيعات شركة البريقة و رئيس مكتب

قراءة المزيد »

مهرجان الفراشية للتسوق في موسمه الثالث

(فسانيا/عائشة التواتي) ….. احتضنت منظمة أسرة الفراشية مهرجان الفراشية للتسوق في موسمه الثالث لعام2018، وذلك في أمسية أقامتها بدار عبد الخالق نويجي. وتحدثت أ. زينب خير الله رئيس المنظمة في كلمتها بافتتاح المهرجان عن الغاية من تسميته بالفراشية حيث قالت: ما أجمل ولاأحلى من أن نكسب قوتنا بأيدينا… وكيف لا إذا كانت هذه الأيادي قد حباها الله بالموهبة والتميز والإبداع لتقدم لنا من الأشغال الفنية والأعمال اليدوية ما يرتقي بالذوق العام، ويساهم في ازدهار اقتصادنا القومي، من أجل ذلك كان مهرجان ” الفراشية”. وأضافت –قد يتسأل البعض لماذا سمي المهرجان بهذا الاسم؟..ففي العصر الذي كانت فيه الفراشية عنوان

قراءة المزيد »

إستكمال تسجيل الناخبين و الانتخابات فى هذا التوقيت

كشف رئيس المفوضية العليا للانتخابات «عماد السائح» عن اكمال مرحلة تسجيل الناخبين، مؤكداً أن المفوضية تقوم الآن بالتجهيزات اللازمة ليوم الاقتراع، وأن الانتخابات ستكون بعد شهر سبتمبر المقبل. وأعلن رئيس المفوضية أنه لا وجود لأى مانع للبدء في الانتخابات الرئاسية، حيث أن المنظومة جاهزة تقنياً لهذه الخطوة، وأن المعوقات التي تواجه إجراء الانتخابات كلها تندرج ضمن الجانب السياسي للعملية.

قراءة المزيد »

الــســلــطــة الــغــنــيــمــة كــارثــة لـــيـبـيـــا الــدائــمــة

بقلم :: محمد بعيو الوظيفة العمومية في لـــيـبـيـــا غـنـيـمـة – نعم غـنـيـمـة – وخاصة وظائف ومناصب المستويات العليا والوسطى السياسية والعسكرية والإدارية والإقتصادية والأمنية وأحياناً القضائية، والمغرم الوحيد الذي يدفعه من يتولونها ويستولون عليها هو الخوف الدائم من فقدانها وخسارتها، وما يترتب عن هذا الفقدان وهذه الخسارة من انهيار كل شيء في معيشتهم بل في حياتهم ووجودهم الشخصي والعائلي والمجتمعي، والثمن الوحيد الذي لابد من دفعه للبقاء والاستمرار، وهو ثمن ربما لا يتجاوز ربع الغنيمة، هو إشراك الأقوياء والمتربصين وأصحاب السلطان في جزء من العوائد المادية والمعنوية والتنازل لهم عن بعضها طوعاً أو كرهاً، وبمقدار ما يدفع مغتنم

قراءة المزيد »