كتب :: عقيلة محجوب استثناء عما تعودتم عليه في مقالاتي لن يكون مقالي هذا كسابقاته لأن هذا العدد ليس كسابقاته من الأعداد فهو موشح بالسواد حدادا على من كان يزوده بالصور ذاك المصور الغائب عنا جسدا والحاضر بيننا روحا ذاك الـ “موسى عبدالكريم” الذي من أن يدخل صحيفتنا حتى تسمع قهقهاته التي تسبقه إليك ذاك ال موسى المبتسم دائما ذاك ال موسى الذي كان يحلم بأن تكون ليبيا دولة قانون ومؤسسات والذي ما رآني إلا وسألني عن القانون وآله وعن متى ستصبح ليبيا دولة قانون ومؤسسات ومواطنة كأنه كان مستعجلا أن يرى ليبيا كما يتمناها وكأنه يعلم بأن
حوار :: علي شلبيك الأغْـنِـيَـة الأمَـازِيـغِـيّـة نَـجَـحَـتْ بِـإمْـكَـانِـيّـاتٍ بَـسِـيـطَـة شكرى عيسي برقيق ,, فنان ليبي أمازيغي الهوى و الهوية , والد لـ 4 أولاد و 3 بنات , عشق الفن الأمازيغي مبكرا تحديدا في سنة 99 عندما كان تداول الأغنية الأمازيغية ممنوعا من قبل حكومة القذافي , في ذات السنة تعلم شكري العزف و الغناء في ظروف صعبة جدا قائلا ( الأمازيغية موروث ثقافي , كنت أسمع لأشرطة أمازيغية قديمة لفنانين من الجزائر و كانت هناك فرقة من جادو , من تلك الفترة تعمقت في الفن الأمازيغي و بدأت أبحث عن رواد الأدب و الفن الأمازيغي خصوصا الذين
أذاعت قناة ليبيا الرسمية كلمة مصورة لرئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني، فائز السراج تعليقا على الاشتباكات الدائرة بطرابلس، حيث قال “السراج”، “بالرغم من الجهود المبذولة لإرساء السلم الأهلي والاجتماعي، إلا أن فوجئنا بما حدث من اعتداء في جنوب طرابلس على مؤسسات الدولة واقتحام بعض المعسكرات وما سببه ذلك من سقوط لضحايا أبراء وشباب من الوحدات الأمنية والعسكرية وترويع لسكان المنطقة من مختلف مناطق ليبيا” وتابع، “رسالتنا للجميع بعدم الانجرار وراء أصوات غير مسؤولة بحجج واهية، ستؤدي لزعزعة الأمن، لقد دعونا من البداية لتجنيب المدنيين هذه المواجهات المسلحة التي لن تؤدي إلا لمزيد من الدمار والخراب وسقوط ضحايا
ادانت بعثة الأمم المتحدة إلى ليبيا اليوم الخميس بشدة الخسائر في الأرواح بين المدنيين في طرابلس، مشيرة إلى أن الهجمات العشوائية محظورة بموجب القانون الإنساني الدولي ويمكن أن تشكل جرائم حرب. ودعت جميع الأطراف إلى اتخاذ جميع الاحتياطات الممكنة للحيلولة دون وقوع المزيد من الضحايا المدنيين وإيقاف جميع الأعمال العدائية.
شعر :: المهدي الحمروني ربّاااااااااهُ كما لوأنني أحلم أو أن خيطاً من عبقِ نبيذٍ في أنفَاسي العازفة وأوهامي المعتزلة يصّاعدُ إلى قوقع نشوتي مُعتّقاً ببنانٍ أُسطوري في جِرار فخّارٍ لعذارى ريفيّاتٍ نواعم على نهرِ الأغريق أؤمنُ بيقينٍ مُطلق أن الله سوّاكِ في لحظةٍ مغايرة من التجلّي وربما أطلقَ العنانَ لكِ كما تشائين في التخلّقِ والتكوين واثقاً في مشيئتهِ بهبوطكِ آيةً عُظمى له وأن الخشيةَ ستتماسكُ بتوحيدِ الشعراءِ أمام هالةِ هذا المُحيّا حين تُشرقينَ كآلهةٍ مُلهِمة وأن العلماءَ موكلونَ بتفسيرِ بعثكِ وتأويلكِ كنصٍّ فارق والرواةَ بحفظكِ كإصحاحٍ يتيمٍ ومتفرد وتدوينكِ كحديثٍ مُقدّس لهذا يجدرُ بكِ السموُّ بتاجٍ والإختيالُ بصولجانٍ