وقّع اليوم كل من سعادة سفيرة فرنسا لدى ليبيا، السيدة بياترس دو هيلن، ومدير مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بليبيا، السيد سلطان هاجييف، اتفاقا تعهدت بموجبه فرنسا بتقديم 650,000 يورو إضافية كمساهمة في مشروع الأمم المتحدة الانتخابي في ليبيا والذي يحمل عنوان “تعزيز الانتخابات من أجل الشعب الليبي”. وبهذه المساهمة الجديدة فقد بلغت القيمة الجملية للدعم الفرنسي لمشروع الأمم المتحدة الانتخابي 850,000 يورو (1 مليون دولار أمريكي) حيث كانت هذه الأخيرة قد قدمت 200,000 يورو كمساهمة في ذات المشروع خلال شهر ديسمبر 2017. وقالت سعادة سفيرة فرنسا خلال حفل توقيع الاتفاق الذي انتظم بمدينة طرابلس: “لقد عبر المواطنون الليبيون بوضوح عن رغبتهم في تحديد
أصدر المجلس الرئاسي، الخميس الماضي، قرار باعتماد لائحة (الأسس والضوابط الخاصة بانتخاب المجالس البلدية). وبموجب القرار الذي حمل الرقم 1363 لسنة 2018م، فقد تم الغاء اللائحة السابقة الصادرة عن مجلس الوزراء، بقرار حمل الرقم 161 لسنة 2013م. اللائحة تضمنت 10 فصول، مفصلة في 54 مادة. وبحسب المادة (4) من اللائحة، فسيتم انتخاب المجالس البلدية وفق نظام القائمة المغلقة المطلقة. ووفقا للمادة (5) “يتم انتخاب أعضاء المجلس البلدي، على أساس نظام الأغلبية النسبية، ونظام التصويت، بحيث يمتلك الناخب حق التصويت لقائمة مغلقة مطلقة واحدة، ويفوز بالمقاعد القائمة التي تتحصل على أعلى الأصوات بالدائرة. وفي حال تساوي عدد الأصوات لقائمتين
دعا رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط ، المهندس مصطفى صنع المجتمع الدولي على إعادة النظر في النهج الذي يتبعه إزاء ليبيا مطالبا بوضع استراتيجية موحدة لحل المشاكل الأمنية في البلاد. وصرّح صنع الله في كلمته التي ألقاها اليوم في مؤتمر النفط والمال االمنعقد في لندن ، بأن المجتمع الدولي ينظر إلى انعدام الأمن في ليبيا كمشكلة داخلية، في حين أن الحرب الأهلية الليبية تحرّكها جهات خارجية لخدمة أجندات مختلفة. مشيرا الى ما تتعرض له المؤسسة الوطنية للنفط من هجمات متكررة ومستمرة سواء ذات خلفية اجرامية أو عسكرية أو سياسية أو تجارية ولكنهم قادرون على مواجهتها . و
انطلقت يوم الأربعاء فاعليات مهرجان الزمن الجميل في دورتة الثانية ببنغازي، بحضور عميد بلدية بنغازي، المستشار عبد الرحمن العبار، نائب رئيس مجلس الوزراء، السيد عبد الرحمن لاحيرش، رئيس هيئة الإعلام والثقافة والمجتمع المدني بالحكومة المؤقتة، السيد جمعة الفاخري، ورئيس مفوضية المجتمع المدني، الأستاذ علي العبيدي، والعديد من الضيوف الإعلاميين وأدباء وكتاب والمهتمين بالشأن الثقافي والفني والنشاط العام. والقيت الكلمات الرسمية التي أكدت في مجملها علي أهمية الاحتفاظ بالموروث الفني والثقافي؛ من خلال إقامة مثل هذه المهرجانات التي توثق لهذا الفن الجميل. تلا ذلك تقديم فقرات فنية من أعمال الراحل، الفنان محمد حسن من قبل فرقة الزمن الجميل. وفي ختام
كتبت :: رئيس التحرير لعل من غرائب الأمور أن تشرعن الممنوعات من قبل الجهات المسؤولة في الدولة الليبية وأن تمنح لها التصاريح الرسمية التي تخولها للعمل على مرأى ومسمع جميع الجهات الضبطية التي يفترض بها أن تكون هي صمام أمان الوطن وبطبيعة الحال فهذا الكلام واقع ملموس وليس محظ افتراء . ولعل سكان الجنوب عامة وسبها خاصة يدركون حقيقة وجود الوقود في المحطات الرسمية وبدون ازدحام في العاصمة طرابلس حتى في أوقات الاشتباكات والاقتتال ، بل وهو موجود أيضاً فيما بعد طرابلس من مدن وأنت متجه باتجاه الجنوب الليبي ، لكن هذا المنظر الطبيعي يختفي بمجرد دخولك لمنطقة
كتبت :: رئيس التحرير لعل من غرائب الأمور أن تشرعن الممنوعات من قبل الجهات المسؤولة في الدولة الليبية وأن تمنح لها التصاريح الرسمية التي تخولها للعمل على مرأى ومسمع جميع الجهات الضبطية التي يفترض بها أن تكون هي صمام أمان الوطن وبطبيعة الحال فهذا الكلام واقع ملموس وليس محظ افتراء . ولعل سكان الجنوب عامة وسبها خاصة يدركون حقيقة وجود الوقود في المحطات الرسمية وبدون ازدحام في العاصمة طرابلس حتى في أوقات الاشتباكات والاقتتال ، بل وهو موجود أيضاً فيما بعد طرابلس من مدن وأنت متجه باتجاه الجنوب الليبي ، لكن هذا المنظر الطبيعي يختفي بمجرد دخولك لمنطقة