أعلنت القوات المسلحة الليبية رسمياً مساء الأربعاء السيطرة على حقل الشرارة النفطي أكبر حقول البلاد والواقع في حوض مرزق جنوبي ليبيا  .  وقالت القيادة العامة عبر شعبة الإعلام الحربي التابعة لها وعلى لسان المتحدث باسمها عميد أحمد المسماري بأنها شرغت في عملية تأمين الحقل . وأكدت القيادة العامة بأن هذه يأتي كإنتصار جديد ضمن الانتصارات المؤزرة والمتتالية التي حققتها القوات المسلحة  متوجهة بالتحية إلى الشعب على إلتفافه حول جيشه. وبينت الصور الواردة من أوباري إنتشار وحدات القوات المسلحة بكثافة فى مختلف أنحاء الحقل الذي بدا سليماً تماماً دون أي أضرار أو آثار لإشتباكات . وفى ذات السياق تمكنت وحدات

أصدرت قبائل التبو في الجنوب بيانا تستنكر فيها الهجوم الذي شنته بقايا سرايا الدفاع عن بنغازي مستعينة بالمرتزقة من المعارضة التشادية والسودانية والخارجين عن القانون والإرهابيين والدواعش حسب البيان . وجددت قبائل التبو موقفها بتأييد القوات المسلحة المتكونة من مختلف أبناء القبائل الليبية بالجنوب والتي تقوم بفرض القانون بالجنوب الليبي . وأكدت حسب البيان أنها مستعدة للتضحية بالأرواح والممتلكات في سبيل نصرة الوطن والقوات المسلحة التي تسعى للقضاء على بؤر الشر وتحقيق الأمن والسلام . وجدد البيان تأكيده على عدة نقاط : الدعم الدائم للقوات المسلحة ، تأييد عملية فرض القانون ، رفع الغطاء الاجتماعي عن المجرمين والقتلة،

فسانيا / محمد هارون/ مهدي الشريف استقبلت مدينة سبها خلال الأيام الماضية وفدا من المجالس الاجتماعية قادما من شرق ليبيا إلى منطقة تمنهنت ثم سبها ، وكان في استقبالهم حامد رافع الخيالي عميد بلدية سبها ومدير إدارة الفروع والمحلات نوري الغويزي بمنتجع النخيل السياحي حيث رحب أعضاء المجلس البلدي وعميده بالوفد مثنين علي دورهم المشهود المؤيد لتحركات الجيش الليبي في عملية تطهير الجنوب من الخارجين عن القانون ومعارضات دول الجوار . وقال بلعيد الشيخي رئيس اللجنة الاجتماعية في القيادة العامة للجيش الليبي بأن على أهل الجنوب تناسي أحقادهم وحساسياتهم والتكاثف من أجل ليبيا.كما أشاد بهذا اللقاء مضيفا استمعنا

كتب / سالم أبوظهير ( أنا سأكون فقط مع الجيش الذي يكون فيه كل أبناء بلدي جنودا وضباطا ، جيش لاعلاقة له بالسياسة ولا النفط ، جيش تحكمه التراتبية العسكرية لا التحالفات القبلية ، جيش يحمي حدود الوطن لا مضارب القبيلة ، جيش يساعدنا علي بناء بلد ديمقراطي لا أن يرجعنا لعصور الاستبداد ، جيش لايحتاج قائده لبرقيات عهد ومبايعة ولايشتري ولاء شيوخ القبائل بسيارات صينية ..!) السطور السابقة بين الهلالين ، نقلتها كما هي من منشور لمواطن ليبي بسيط ، عبّر من خلال هذه السطور عن رأيه وعرض تحليله الواقعي البسيط، لبعض مايحدث في بلاده ، و

عقد مدير إدارة الخدمات الصحية سبها عبد الجليل عبد الله خضري اجتماعا موسعا في مكتبه بإدارة الخدمات الصحية سبها ضم المدير المساعد لمركز سبها الطبي حمد أبو عقيلة و محمد الزروق رئيس قسم المختبرات ومسؤول الأمن فى مركز سبها الطبي أمحمد حسين وبعض موظفي القطاع . ونوقش في الاجتماع الوضع الحالي للطوارئ التي تشهدها مدينة سبها وما يمكن تقديمه من مساندة ودعم للمستشفى وللمراكز الصحية بالمدينة ، في إطار دعم القوات المسلحة . وقال : عبد الجليل عبد الله يأتي هذا الاجتماع في إطار عملنا المشترك كجهات تنتمي لقطاع الصحة بالمدينة من أجل وضع آلية التعاون بين إدارة

شعر / مهدي الحمروني دعيني فقط أنزفُ كما أشتهي علّني أموتُ كما أرضىالآن أعِدكِ بترويض وحوش الشوق إليكِبانتهاز هذه السانحة الكبرى من الهزيمة لم يعد بوسعي أن أتبعني في السهوب الوعرة إلى ناركِ ليلُكِ يتربّصُني بمزاج ضارٍ من الإصغاءلكِ مُنتهى الإذن في من تقاصى عن قطيع شغفي بافتراسه بلا قِبله ونحره دون بسمَلةمعكِ كل الحقأنا نسخةٌ بدائيةٌ من نبوّةٍ لم تُعلن ولاتصلح للتصحيح غيرتي مذهبٌ عَفَى عليه الزمن مطاردٌ بتُهمةِ الإرهاب والتطرف قصيدتي الآن مريضةٌ وترتعد كطائرٍ مقرورمائُها يغورُ رويداً رويدا نازحاً نحو الجفاف والنضوب ..ويأوول من جموعه إلى سرابٍ عظيموالطريقُ إليكِ بيدٌ دونها بيديابكائي لِما دونكِ من دروبولِحاقي الظافر بالقروح العظيمةوإيابي الذريع والمثخن بالخيبةوانتهائي إلى الرضى برحمة

(فسانيا/هناء الغزالي) ….. أقيم بفندق المهاري بطرابلس الثلاثاء 5-2-2019 حفل لتتويج الاخصائي المبدع على مستوى ليبيا في النسخة الأولى من الجائزة بإشراف وتنظيم إدارة الخدمة الاجتماعية والصحة المدرسية بوزارة التعليم ، بحضور وزير التعليم (عثمان عبد الجليل) ووكيل الوزارة (عادل جمعة) والأمين العام للجنة الوطنية الليبية للتربية والثقافة والعلوم(عبد المنعم أبولائحة) ، ومدير إدارة الخدمة الاجتماعية (فوزية بن غشير) ، ومدير إدارة الدعم النفسي (نادية البكوش) ، إضافة لحضور عدد كبير من الشخصيات السياسية و التربوية ومديري المراكز و الإدارات و المصالح و المكاتب بوزارة التعليم  ، ومن مراقبي التعليم بالبلديات من مختلف المناطق ، والمكرمين والاختصاصيين النفسيين