فسانيا :: زهورة موسى طالبت اللجنة العليا لمجابهة فيروس كورونا التابعة لحكومة الوفاق تمديد فترة إغلاق المنطقة الجنوبية لمدة تصل إلى عشرة أيام إضافية. و ذلك خلال اجتماعها الثلاثين، الذي تم بحضور رئيس اللجنة العلمية الاستشارية، وناقشت في اجتماعها الإجراءات الوقائية وتوصيات اللجنة العلمية الاستشارية للمصلين أثناء عودة افتتاح المساجد أمامهم بدءا من الثلاثاء المقبل. و كذلك ناشدت المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق بتمديد حظر التجول الجزئي على أن يكون من الساعة الثامنة مساءً حتى السادسة صباحًا، مع الالتزام بضرورة ارتداء الكمامات التنفسية، حسب بيان منشور على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك». وشددت اللجنة على ضرورة تفعيل دور مأموري

شيع صباح الخميس الموافق 4 يونيو 2020 جثمان الفقيد مدير قسم الخطوط الكهربائية أبوبكر محمد علي رفقة 4 من أبنائه إلى مثواهم الأخير والذين راحوا ضحية الجريمة البشعة التي طالت منزلهم وتمت تصفيتهم داخل المنزل ببلدية تراغن. وقد نعى المجلس البلدي في بيان صادر استنكاره لهذه الجريمة ووصفها بالجريمة الوحشية وإعلان بلدي تراغن الحداد لمدة 3 أيام على أرواح هذه الجريمة البشعة ومطالبا الجهات الأمنية بملاحقة الجناة وتقديمهم للعدالة.

سعد السني لسنة كاملة ،،والجيش يحاصرهم في مساحة ضيقة ،،وكاد ان يقتحم وسط المدينة. ،،لولا فيتو دولي وليس أسباب عسكرية ،،لسنة كاملة وهم يتجرعون الهزيمة تلو الهزيمة والنكسة تلو النكسة ،،،،ولم يعتبرو ذلك نهاية للمعركة ،،والآن ولأسباب يعرفها الجميع ،،تراجع الجيش خطوات الى الوراء ،،أخذ اعلامهم التافه والكاذب يصور الامر انه نهاية الحرب ويتبادلون التهاني والتبريكات ،،وكأن الجيش رجع الى ما قبل 4/4،،،مع ان الامر لا يعدو بضع كيلو مترات ،،،هذا الاحتفاء ،،وهذا الفجور في الخصومة ،،ينبيء عن حجم المرارة ،،والقهر الذي كانوا يعيشونه،،وهذا الأسلوب الدعائي الصرف ،،بقدر ما يرمم معنوياتهم المقهورة مؤقتا لكن عواقبه وخيمة ،،في حالة

حسين الدويبي يرى الكثيرون ان التطورات التكنولوجية ستغير حياتهم نحو الاسوء، وان استخدام هذه الابتكارات تسيئ الى حياة الفرد الشخصية ، وقد ارتبط مفهوم التكنولوجيا بالافراد بانه مجرد انتهاك للخصوصية والتجسس والاختراق والتتبع وسرقة المعلومات والبيانات الشخصية والتحركات لاغراض امنية واستخباراتية وغيرها. وفي زمن الكورونا وبعد ان اثبتت التكنولوجيا نفسها بانها هي خط دفاع اول عن الانسان في مواجهه الفايروس و أُسقطت جميع هذه المفاهيم وانتقلت من الاسائة ومن الانتهاك للخصوصية الفردية الى جانب الاجهزة والادوات الطبية واصبح دورها لا يقل اهمية عن دور الاجهزة والكوادر الطبية في ادارة ازمة الكورونا، واصبح لزاماً علينا التفكير في صياغة واعادة

المَسْرَحُ فِي بِلَادِي يَحْتَضِرُ وَيَلْفِظُ أنْفَاسَهُ الأخِيرَة هو ابن البحر والمراكب وزنقة الريح وكوشة الصفّار. هو رمز من رموز المسرح العربي.هو الأستاذ،الجامعي المتمكن هو الإنسان الذي اجتمعت فيه كل صفات التواضع والعطاء والنبل والحداثة. هو ابن الزمن الجميل وصاحب الصوت الرخيم والشخصية القوية .. هو من جيل الكبار ومن عمالقة المسرح وأعمدة الدراما الليبية . ينتصب شامخا كقوس ماركس وصلبا كأشرعة مراكب الصيد على شواطئ طرابلس. لا يقبل كل الأدوار بسهولة لأنه يحترم تاريخه الفني ولأنه قدوة لجيل يتربى على يديه في الأكاديمية . رغم جرحه الغائر في فقد رفيقة العمر والدرب والمشوار مازال الفنان حسن قرفال أيقونة