آية ممدوح القراءة فى كونها مفيدة أو كونها عادة ينصح بها لم تروج لنفسها بالشكل الكافي، بالأخص فى مجتمعاتنا العربية . و انتصرت سلع أخرى على الكتاب منها النافع و التافه ، إلا أن هناك جوانب لا تؤخذ فى الاعتبار حين يتحدث المثقفون و غير المثقفين عن أهمية القراءة . أشياء لم يتم فتحها للنقاش من قبل الحكومات و مشرفي الثقافة و العاملين بمراحل عمليات النشر الخاص و أخيراً المؤسسات التعليمية . القراءة علاج . نعم القراءة قادرة أن تعالجك من أمراض تعرفها و أمراض لا تعرفها . لن نذكر و حسب هنا استخدام بعض الأطباء النفسيين للكتب
خرج المئات من شباب مدينة سبها في مظاهرات حاشدة جابت مدينة سبها مرددين شعارات تندد بالمجلس الرئاسي ومجلس النواب . وتجمع المتظاهرين في ساحة التحرير بوسط المدينة قبل انطلاقهم لبقية الأحياء والشوارع مؤكدين في بيان لهم أن ثورتهم مستمرة وأنهم لا يتبعون أي جسم سياسي ، ولا يهدفون إلى تلميع أي مسؤول
فسانيا :: احمد التواتي نظم نادي المناظرة سبها جلسة حوارية حول انتخابات المجالس البلدية ببعض مناطق الجنوب الليبي، و شارك في الجلسة عدد من المختصين بمجال الانتخابات و التوعية الانتخابية و بعض الصحفيين. قال : عيسى أسد عضو نادي المناظرة سبها و مسير الجلسة الحوارية ” تعتبر هذه الجلسة الثانية التي تقام بخصوص انتخابات المجالس البلدية التي ستنطلق في (غات و القطرون و تراغن و مصراتة وبعض مناطق بلدية الشرقية). أضاف : بعض المناطق متخوفة من الانتخابات و المشاركة في العملية السياسية ، و في الحقيقة الآراء متذبذبة فبعض النشطاء متخوفون من ضعف المشاركة و تكرار النتائج السابقة
أعلنت مكتبة الكون عن منح (قلادة الكون) الرابعة لمؤسس وصاحب مكتبة المعارف في مدينة طرابلس، الحاج (رجب الوحيشي)، وأصدرت المكتبة بهذه المناسبة بيانا جاء فيه: بيان بكل مشاعر الحب والامتنان تعلن مؤسسة الكون الثقافية (مكتبة الكون) عن منح (قلاد ة الكون) في إصدارها الرابع لعميد الوراقين “باعة الكتب والصحف” في طرابلس الحاج (رجب عبد السلام الوحيشي)، وذلك تقديرا لدوره المميز في نشر الوعي والثقافة من خلال توفير الكتاب والصحيفة طيلة 65 عاما دون توقف. إن تفاني الحاج رجب الوحيشي من أجل استمرار مكتبة المعارف في أداء رسالتها الراقية والإنسانية رغم كل الظروف المحبطة يجعلنا في مؤسسة الكون نعده
.د.احمد عثمان الضراط مابين عشية الامس و صباح اليوم إتصل بي بعض من من يظنون انفسهم مصابين بفيروس الكورونا , و بالرغم من صعوبة التشخيص عن طريق الهاتف إلا أنني وجدت ثلاث حالات منهم تحمل بعض أعراض الكوفيد, و أخرى بأعراض شبيهة , نصحت الفئة الأولى بالعزل المنزلي و اتخاذ كل الاجراءات التي تحول دون عدوى الآخرين و وصفت لهم الأدوية المناسبة, و نصحت و وصفت ما يلزم للفئة الثانية, و سأكون على اتصال بهم إلى أن يتم شفائهم بأذن الله او إدخالهم المستشفى إذا ساءت حالتهم .ما ازعجني انهم جميعا لم يستعملوا الكمامة بالرغم من أن من