يكتبها عبدالمنعم الجهيمي سبها/حي الجديد/السبت/9/يوليو/2022اجري اجري تعالي م الجيهة التانية…كانت هذه الجملة الوحيدة التي تسمعها ساشا من رفيقتها اشويدة، وهي نعجة من بلدة تمسان بوادي الشاطئ، وكانت هي رفيقة ساشا التي جاءت من بلدة الخرايق من وادي الحياة(وادي الآجال)، كانت الزريبة في هرج ومرج وكل الحيوانات فيها تهرب من الرجل الذي جاء لذبح بعضها في اول ايام العيد، كانت ساشا تجري مع الحيوانات هي ورفيقتها رغم علمهما ان مالك الزريبة لن يذبحهما، فكلاهما تحمل في احشاءها خروفا.بعد دقائق هدأت الحركة واستطاع البشري أن يمسك بأحد كباش الزريبة، تفاجات ساشا وصديقتها بصياح النعاج وحزنهن، كانت احداهن تتبع الكبش وهي
ترجمة”نسرين محمد غلام شعر”كزال ابراهيم خدر قالت لي امي عندما كنت طفلة كلما جاء طفل بثياب مرقعة رجل عجوز يحمل كيسا على ظهره امراَة عجوز بثياب ممزقة للحصول على قطعة خبز كنت تخافين وتغلقين الباب مباشرة في وجوههم حين يطرقوا الباب اليوم كبرت واصبحت انا المتسولة وساطرق باب قلبك بدلا من الشمس و قطعة خبز احتاج الى حبك يا بهجة الحياة بالله عليك اطلب من عينيك و قلبك ان طرقت باناملي باب قلبك عدة مرات في اليوم ان لا تغلق الباب في وجهي
تقرير : زهرة موسى :: منى توكا ككل عام يستقبل المسلمون بشتى بقاع الأرض عيد الأضحى بفرحة كبيرة لما له من عوائد إيجابية على نفسيتهم سواء دينيا أو اجتماعيا ، فالعيد فرصة لتجديد العلاقات ، و لنشر التسامح وإزالة كدر القلوب ووجعها وعيد الأضحى تحديدا به رمزية كبيرة على التضحية وجهاد النفس ، و لعل أكثر ما يهتم المسلمين هذه الأيام هو توفير ” خروف العيد ” الأضحية ، لكن الأسعار المشتعلة وقلة موارد الدخل والالتزامات العديدة التي تثقل كاهل المواطن ، في تقرير فسانيا التالي لقاء مع مربون المواشي و المواطنون فالأسواق الجنوبية هذا العام لكن تشهد