فسانيا : منى توكا أكدت الشركة العامة للكهرباء أن نسبة الإنجاز في مشروع أوباري الفجيج وصلت إلى مراحلها الأخيرة، الأمر الذي سيسهم في نقل الطاقة من المحطة إلى الشبكة الكهربائية ويخفف من ساعات طرح الأحمال. وأضافت الشركة عبر صفختها الرسمية “فيسبوك” أن العمل مستمر على ربط وصلات الضغط العالي جهد ( 220 ) كيلو فولت من المحطة الغازية أوباري- الفجيج، حتى تقترن بأبراج الضغط العالي ودخولها على الشبكة العامة. وأشارت إلى أنه سيتم نقل إنتاج وحدتين من المحطة إلى الشبكة بقدرة إنتاجية تصل إلى ( 340 ) ميغاوات، بعد انتهاء الفنيين من عملية ربط الخط.
فسانيا : منى توكا عقدت مديرية أمن بلدية الشرقية اجتماعاً بحضور كل من مدير مكتب عميد بلدية الشرقية و رئيس المجلس التسييري ببلدية زويلة المكلف وأعضاء لجنة الوقود عن الحرس البلدي الشرقية وبلدية زويلة . وأيضا بحضور مديري محطات الوقود بالبلديتين و عضو الطاقة ببلدية الشرقية وآمر مركز شرطة أم الأرانب وكان الاجتماع لمناقشة آلية توزيع بطاقات الوقود ووضع آلية لاستخدام بطاقة توزيع الوقود.
عقد وكيل وزارة الاقتصاد والتجارة للشؤون الاقتصادية “سعد الحنيش” اجتماعاً ضمّ مدير إدارة التجارة الداخلية “مصطفى قدارة” ورئيس قسم التفتيش وحماية المستهلك “خليفة بلاعو” ومراقب الاقتصاد والتجارة الشرقية “السنوسي أبوهديمة” ومراقب الاقتصاد والتجارة تجرهي “محمد علي” ومراقب الاقتصاد والتجارة غات “أشرف الأنصاري ” ومراقب الاقتصاد والتجارة الشويرف “أسامة سلطان” ونقيب الخبازين “بوخريص محمد”. وذلك لمتابعة إجراءات إنشاء محطات وقود تابعة لشركة البريقة لتسويق النفط بمختلف مناطق الجنوب وكذلك تخصيص محطات خاصة لتزويد المخابز بوقود الديزل بالتنسيق مع نقابة الخبازين كما تطرق الحضور إلى نقص مادة الدقيق في الجنوب الليبي والوقوف على مستوى الخدمات ووضع آلية لتقييم السوق المحلي
فسانيا : أحمد تواتي عقدت اللجنة الفرعية ببلدية مرزق المُشكلة بموجب قرار (رئيس اللجنة العليا لمبادرة رئيس حكومة الوحدة الوطنية للإسكان الشبابي والأسر المحتاجة) اجتماعها الأول بمقر ديوان المجلس التسييري لبلدية مرزق برئاسة علي ورضابو الطاهر بصفته عميد البلدية ورئيس اللجنة الفرعية بمرزق وبحضور أعضاء اللجنة وهم: إجي محمود يوسف مدير فرع الشؤون الاجتماعية ببلدية مرزق و أحمد العربي أحمد مندوب عن صندوق الزكاة مرزق و محمد علي محمد مندوب عن وكالة الجهود التطوعية بالبلدية و تاج الدين محمد أحمد المنتصر مندوب عن مصرف الادخار بالبلدية. و تناول الاجتماع دراسة واستعراض الإجراءات المحالة إليها من اللجنة العليا ،
استطلاع : أحمد التواتي يقاسي الجنوب الليبي طوال فصل الصيف، من أزمة انقطاع الكهرباء لساعات طويلة، وهذه الأزمة باتت عادة رتيبة تتكرر كل عام، و لها تأثيرات كبيرة على حياة السكان المعيشية والعملية، ويحول نقص الوقود من استخدام المولدات الكهربائية كبدائل لتوفير الطاقة خاصة لري المزارع وتشغيل المنشآت الطبية والاقتصادية. يقول مدير مجلس إدارة منظمة سما للتنمية والسلام العربي محمد:” من المعروف أن درجات الحرارة مرتفعة في الجنوب تصل إلى 45 درجة في بعض الأوقات، لكن ما يعقد الأمور انقطاع الكهرباء بصورة متكررة، ولذلك هناك عقبات سيئة خاصة على الزراعة التي تتطلب ريًّا دائما، وفي ظل انقطاع الكهرباء
مؤسسة اصلاح وتأهيل نساء طرابلس.. سعي حثيث لتقويم سلوك النزيلات ليصبحن فاعلات في المجتمع (فسانيا: كوثر أبونوارة) . تسعى مؤسسة اصلاح وتأهيل نساء طرابلس ، لتقويم سلوك النزيلات، ليصبحن صالحات وفاعلات في المجتمع الليبي، وذلك عبر تنفي مجموعة من البرامج التدريبة والإرشادية والنفسية. وتضم المؤسسة ( 157) نزيلة، بينهن نزيلات من جنسيات أخرى وأغلب القضايا تتثمل في الزنا والقتل والهجرة غير الشرعية. ويأتي تسليط الضوء على المؤسسة ضرورة لأن ملف سجن النساء ونزيلاته في ليبيا لطالما كان ملفاً منسياً متأثراً بالسياقات الاجتماعية والثقافية والدينية، وبعد التطورات الدولية في مجال معاملة السجينات خاصة إصدار قواعد الأمم المتحدة لمعاملة السجينات
أكد وزير العمل والتأهيل ووزير الخدمة المدنية بحكومة الوحدة الوطنية علي العابد “إن مبادرة المرأة المنتجة تأتي في اطار خطة عمل وزارة العمل والتأهيل ، لتأهيل الباحثين عن العمل . موضحاً أنه تم عمل دراسة عن طريق مكتب الخبراء ومكتب الدراسات بالوزارة “التخطيط الإستراتيجي”. وقال العابد في تصريح صحفي : المجتمعات تبنى بالمرأة والمرأة المنتجة هي من تمنح الدافع للإنتاج وحتى معدل الأداء تتميز به المرآة أكثر من الرجل .
شاركت آمال بوقعيقيص، عضو ملتقى الحوار السياسي بيوم الثقافة التباوية الموافق 15سبتمبر من كل عام وقالت آمال ،عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” : حضرت إضاءات جميلة عن تاريخ وطني المفقود” خلال مشاركتي بإحتفاء الأمة التباوية بيومها الثقافي . وأكدت :” نحن أمة واحدة تزخر بأعراق متنوعة وفي هذا التنوع ثراء، واصفه ، شعورها بالخجل لمعلوماتي الشحيحة عن تاريخ ملوك الصحراء والعالمين بسرها ومفاتيح غموضها الساحر المخيف”. وأشارت إلى أن :” فَظاَظَة العيش لم تسمح للتبو حتى يوثقوا تاريخهم، وهم الذين لا يملكون حروف كتابة”.