افتتح بمستشفى الأطفال بنغازي اقساما ايوائية بحضور وزير الصحة بالحكومة الليبية ” د. عثمان عبدالجليل ” وعميد بلدية بنغازي ” م. صقر بو جواري ” ومدير عام مستشفى الأطفال ” السنوسي المغربي ” ومدير عام مركز بنغازي الطبي ” د. فتحية العريبي ” ومدير عام مستشفى الكلى ” د. حسن الفسي ” . ذلك بحضور عميد بلدية بنغازي المهندس صقر بو جواري ، مدير عام مستشفى الأطفال السيد السنوسي المغربي، مدير عام مركز بنغازي الطبي د. فتحية العريبي، مدير عام مستشفى الكلى د. حسن الفسي. وحسب المكتب الإعلامي للوزارة ، ان هذه الخطوة تأتي ضمن استراتيجية تطوير الرعاية

خاطب المحامي العام سبها محمد زيدان إدارة جهاز الحرس البلدي سبها بشأن منع تجارة ألعاب الأطفال المتمثلة في الأسلحة البلاستيكية والتي يتم ترويجها خلال شهر رمضان المبارك . باشر جهاز الحرس البلدي بناء على تعليمات زيدان بتحذير المواطنين من تجارة تلك الألعاب وتحمل المسؤولية القانونية بسبب الأضرار والمخاطر التي تسببها للأطفال ، بحسب ما نشر الجهاز على صفحته الرسمية بمنصة فيسبوك. يذكر أن مدير عام مركز سبها الطبي خاطب المحامي العام في وقت سابق بشأن وضع حد والتصدي لظاهرة الأسلحة البلاستيكية لخطورتها على عيون الأطفال.  

علي بن سليمان هناك حقيقة لا يتم التعاطي معها بنوع من الجدية والإدراك العميق رغم أنها تمثل القاعدة الرئيسية (لمعادلة التكيف) التي تمنح التشكيلات المسلحة القدرة على ممارسة أنشطتها داخل الفضاء الشعبي العام. لأن التشكيلات المسلحة لا يمكنها أن تمارس عنفها وسطوتها وهيمنتها دون وجود فضاء معنوي وسياسي يمنحها الذريعة اللازمة لمزاولة نشاطاتها. فهي ليست بمقدورها ـ أبدا ـ ممارسة العنف والسطوة العارية ـ لفترة طويلة ـ قبل أن تطيح بمعادلة التكيف مع الشرائح الشعبية على مستوى القاعدة العريضة. ولهذا فهي ستكون مضطرة إلى العمل داخل فضاءات أو مجالات سياسية أو معنوية متاحة توفر لها المظلة أو الحاضنة

سعاد سالم / soadsalem.aut@gmail.com تَنّوَه  مايشبه ترسب التجارب والمعرفة   كتاب لم اقرأه بعد ،عنوانه قوة الآن، لكن عرفت فلسفته من أكثر من قراءات لمعنى العيش في الحاضر، وما في ذلك  من قوة ،بمعنى آخر الاستثمار فيما لدينا في هذه اللحظة لأننا نملكها، وعليه هناك قول انجليزي رائج يقول بما معناه : الأمس انتهى، والغد غامض أو لاتعرف عنه شيئا، وهذا يلخص مفهوم أن مانملكه وموجودون فيه فعليا، هو هذه اللحظة! وبقدر قوة هذه الفلسفة التي تحيلنا إلى الانتباه والتركيز فقط وفقط على ماهو بين أيدينا، أما ماهو خارج سلطتنا ،أي خارج عن قدرتنا على التحكم به، لايجب أن

نظم بيت شباب هون المسابقة الرمضانية للخطيب والمؤذن الصغير في دورتها العشرين للفئة السنية تحت 15 عاما بإشراف لجنة من مكتب الأوقاف والشؤون الإسلامية بالجفرة.  وحضر فعاليات المسابقة أولياء الأمور والائمة وخطباء المساجد والوعاظ ومحفظي القرآن الكريم ومدير فرع الهيئة العامة للأوقاف والشؤون الإسلامية ورؤساء الأقسام.                                                                                      وشارك في المسابقة التي أقيمت بمسجد الهدى بهون 50 متسابقا من الأطفال تنافسوا للحصول على التراتيب الثلاث الأولى على رفع الاذان والخطابة.  وفي ختام المسابقة وزعت الهدايا الرمزية وشهادات التقدير على كافة المشاركين في المسابقة من الأطفال.

وقع رئيس لجنة إدارة الهيئة العامة للمعارض عصام الغول والمدير العام لهيئة الإشراف على التأمين أحمد الديب على مذكرة تفاهم تحت إشراف وزير الاقتصاد والتجارة محمد الحويج وبحضور وكيل الوزارة للشؤون الاقتصادية سعد الحنيش، وتضمنت المذكرة تشكيل لجنة تعمل على تفعيل بنود المذكرة وإعداد البرامج والمشاريع المشتركة. وأوضح المكتب الإعلامي للوزارة أنه تهدف هذه المذكرة الثنائية المبرمة بين الهيئتين التابعتين لوزارة الاقتصاد والتجارة إلى تعزيز التعاون والتنسيق في بناء سياسة واستراتيجية العمل لدعم قطاع التأمين وتبادل التجارب والخبرات للرفع من المردودية والقدرات للهيئتين في المجال الاقتصادي وتوظيف إمكانيات الطرفين في المشاركة الفعالة بالمؤتمرات واللقاءات والمعارض على الصعيدين المحلي

تقرير : بية فتحي    التشويه والعنف باحتفالات التخرج  ظاهرة تقلق الليبيين – البحث عن حلول فعالة للحفاظ على سلامة الطلاب الجامعيين – ظاهرة الشغب في بحوث التخرج تهدد أمان الطلاب والهياكل الأكاديمية – كل من سبب ضررا للغير وجب عليه التعويض من المعلوم أن  مرحلة التخرج واحدة من أهم مراحل حياة الطلاب الجامعيين، حيث يعملون بجد ومثابرة لتحقيق نجاحهم الأكاديمي والاحترافي ،إلاّ أن هذه العملية ليست بعيدة عن أعين المشاكل والتحديات التي تواجهها المجتمعات اليوم، ومن بين تلك التحديات تأتي ظاهرة التشويه والضرب والتعنيف ، وعمليات الشغب وإطلاق النار  حيث باتت هذه الظاهرة تنتشر بشكل مقلق بين

الناجي الحربي  تشهد بلادنا ارتفاعا في الأسعار بشكل مذهل.. في اللحوم.. والخضراوات.. ومواد البناء.. وقطع الغيار.. والفنادق وخطوط الطيران ووسائل الإتصال والمواصلات وفي المواد الغذائية والملابس والأثاث..وفي كل المتطلبات اليومية والشهرية والسنوية.. سلعة من بقالة إلى بقالة ليس بينهما إلا بضعة خطوات تختلف في السعر رغم أن الصلاحية واحدة وبلد المنشأ واحد والمورد واحد.. الأخطر من ذلك.. هو الدواء.. الذي يجب أن يكون سعره موحدا من امساعد إلى رأس الجدير إلى غدامس إلى الكفرة.. لكن أصحاب الصيدليات- لا سامحهم الله -يضعون تسعيرة الدواء حسب مزاجهم وعلى هواهم وكما يحلو لهم.. فلا يعقل علاج في صيدلية بمبلغ كذا وفي