Search

احدث الاخبار

ملاذ

حبيب الحاجي الحب ماء الجائعين وقوتهم كم من مريد جاءه متدثرا وقصيدة ماتت على عتباته من بعد ماصارت مجازا سكرا محراب أزمنتي شواهد وردة إن جاز للآيات أن تتعطرا أبصرت نور الكون حين تعففي إن الصلاة تراود المتكبرا لا فرق بين مسارب وظلالها فالضوء غطى ظلها وتكسرا الهائمون على مسالك غفوتي جاؤوا قرى من قبل أن أتحبرا الحب في رشفات زهري قد دنا إن الربيع على يدي قد مُررا الدمع حبر قصائدي بل قوتها ما الدمع ما الأوجاع ما حرفي تُرى لا شيء يرتاد المنازل إن هوى نجم المنابر بالحروف تسترا يا عاشقا ترنو إلى محرابها النصر للحب

قراءة المزيد »

النمل

سالم العالم ليلّي بلاك يطول ولحلام تترك خاطري وتجول والكون يخلى والشمس تبدأ ف البكا ولنجوم ما تأْلف سما والناس تجلى والصمت يفرض كلمته ع الدنيا والخوف فوق الجرح يبّني بنّيه والموت يحلى ومن ضيق علمه الورد يغرس قامته ف الرملة من يقطفه ولمن ؟ من يشمله باْلحن؟ والشوك يعلى ولأغصان ما تحمل ورق والموج يهرب م الشفق وحتى الغروب يبدأ بلون الدم والفجر يرحل ف العدم وسعر المودة يغلى وتنطفى لألحان وتنتحر لألوان والكون الكبير ..الكبير في خاطري … في ناظري يبقى بحجم النملة إيه خطرها النمل ضيّع بيته  .. ضيّع صيته ضيّع نظامه .. وهمّته وغيريته

قراءة المزيد »

غرفة ولادة في نص الوسادة

للشاعر د.سيد البهي / الشاعرة شريفة السيد  استطاع الشاعر تقسيم هذا النص إلى أقسام محددة ، كل منها يعتبر غرفة ولادة لنص جديد أكثر بذخا.. أو كأنها شجرة الميلاد ذات النقوش والزخرف البديع بصورها المختلفة الجديدة الماتعة. ترتيب دقيق للعناوين ولكن : _لا حلم بلا وسادة _لا أرق بلا وسادة _لا حياة بلا وسادة _لا موت بلا وسادة هذا الترتيب يحتاج إلى إعمال العقل والتفكير في حيثياته؛ لأنه يعبر عن رحلة الحياة الإنسانية بعامة،  ليس لدى الشاعر وحده وإنما لدى كل انسان على وجه الأرض. إنها قضية عامة انبثقت من قضية خاصة. والانتقال من الخاص إلى العام يعطي النص

قراءة المزيد »

أول زيارة

أنيس البرعصي ترجلت من السيارة مع حقيبتي وشتائمي، وولجت لفندق عتيق بإضاءة خافته وكنبة يتيمة يحتلها عجوز هوليودي يجري اتصالات غامضة ينصت فيها أكثر مما يتحدث وكأنه يتلقى تهديدا أو موعدا لتسليم الفدية أو استلام الجثة. خلف الريسيبشن يجلس رجل نحيل، حليق الذقن، بملامح باردة تشبه ملامح منسقي أزهار الجنائز لكن تعامله كان أفضل بكثير للأمانة .. فقد احتسب لي غرفة عائلية بسعر غرفة فردية نظرا لعدم وجود غرفة شاغرة لضيف قادم من بعيد سواء لديه أو لدى الفنادق المجاورة التي اكتظت فجأة! لذا أنا مدين له مسبقا له رغم عطل التلفاز  ودرجة حرارة مياه الحمام التي لاتتغير

قراءة المزيد »

انطلاق فعاليات المناشط الثقافية بالجفرة بمدينة هون

فسانيا : بية فتحي   نظمت اللجنة الثقافية بنادي الإخاء الرياضي الثقافي الاجتماعي ، فعاليات المناشط الثقافية ، ببيت ثقافة الجفرة بمدينة هون ، بالتعاون مع إدارة التنمية المجتمعية ببلدية الجفرة. وأفاد المكتب الإعلامي للجنة ، شملت فعاليات المناشط على أجنحة لمعرض الكتاب بمشاركة عدد من المكتبات وجلسات حوارية وأصبوحات وأمسيات شعرية ، بالإضافة إلى إشهار لبعض الإصدارات من الكتب . حيث ضمت أجنحة معرض الكتاب مايزيد عن ألفي عنوان في المجالات الثقافية الأدبية والسياسية والاجتماعية والعلمية والدينية.  وأوضح رئيس اللجنة الثقافية بنادي الإخاء بهون ، أن هذا المنشط تنظم بمناسبة اليَوم العالمي للكتاب طب الذي صادف يوم

قراءة المزيد »

لليل وحده يكفي  

كما لو أن.                                                           امرأة شمرت عن قلبها:                                                               أمازلت تسكنني يا ليل ؟. الليل وحده يكفي لتعيرني المرايا بياض وجهها وتحرسني من احتراق الخطو الفراشات.. الليل وحده سرير أحلام تقرأني شهوة هاربة من قضبان الجسد . الليل وحده يرتل الصدر نشيدا أدمت أحرفه الأشعار.. خبأت نبض خطاه نوارس بحر لا يجيد سوى مد الجرح . الليل صهوة الحالمين بومض الحياة، المنتشين بصمت الشوارع وأزقة المدن الساهرة على وقع صراخ أطفالها ونحيب نسائها واختباء أشباه رجالها بين فواصلها المستباحة. الليل رؤاي .. عطشي للبياض .. الليل أناي .. متكئ على صخرة الوقت. الليل وحده يكفي كي أعلب الأحلام

قراءة المزيد »

احتراق على شفاه القلم

لم تأتِ … أنثى الفرح الليلي تعرّى غيمنا المزعوم و صار دخانًا … غبارًا … يوشّح صفحة الضوء بجمر الكلام كم كان بعيدًا … و كان رحيقًا … يلوّح للعطر المبشّر بالإشتهاء كم كان متعبًا … قطف الوهم المشرّد في ذاكرة الفرح المبتور حين تشتهيك قبلات المساء خذ لغتي الخرساء و بح لهم بأسرار القلم المثمول فأنا … أعتاد ترتيل حاضري أقارع خطيئتي في حضرتي و أثمل ملء إنتحاري أنا … محترق … قابع وراء الجدار الحائر أرتّل صمتي و أنظم قوافي البكاء وحيدًا … أنسج قلق اللغات و ظمأ البدايات حين يسافر إحتراقي يحلو إشتياقي للخمر في

قراءة المزيد »

حديث المساء

مختار الورغمي في ركن المقهى كنت تخاتل حرفا تائها ….كان المساء ثقيلا ومزاجك أثقل…رائحة النرجيلة تفوح من جنبات المقهى….رسم الدخان ملامح جارية من القصر العباسي…سمعت أو هكذا خيل إليك قصيدة من زمن بني عذرة …شردت وتاهت مراكبك بين أمواج الحيرة القاتلة …هزك الشوق إلى الشارع المألوف…غادرت المقهى متثاقلا…في آخر الشارع مخمور غادر الحانة للتو …كان مبحوحا وهو يردد” كول البسيسة والتمر يا مضنوني ألفين عشرينات توة جوني ” …أعادك إلى زمن خلته قد مضى دون رجعة …رأيت كلية 9 أفريل تذكرت تلك الطالبة السمراء التي تدخن سيجارتها …تذكرت أصوات الطلبة وهم يهتفون ضد السلطة …رأيت دماء حلمك مرسومة

قراءة المزيد »

شدو أخرس      

عادل الجريدي مسالكي كيف ما يجتاحني شغفي ومصرعي حينما يعتلّ ايضاحي فما شربت كؤوسا غير طائعة ولا سهرت غراما دون أطراحي وما قطفت هياما فيه وازرة وما نطقت بسر غير مفتاحي أسرجت روحي إلى من بات يسكنها أطلقت فلكي وما أهملت ملاّحي و إن بكيت فان الوجد مكمنه ليل الهيام وما أحياه مصباحي و الثغرقد رجّني  في كل بارقة و ما  سقتني غداة البعد أقداحي كم شاعر طاف من بيت وعانقه سرا و جهرا  تلا نزفي و إصحاحي فان صلبت على أبوابها شغفا فهل يموت نداء سرّ ألواحي بدر تحدّث عنه الليل حين بكى هدب  ومنه تدلّى وقت

قراءة المزيد »

ذكرى وذكرى

عبدالرحمن امنيصير أتعلمون أن والدي يكره سؤاله: ما بال ذراعك؟ فهي تعيده لذكرى لا يود استرجاعها، حيث الفرح يعم البيت، لا صوت يعلو فوق صوت الموسيقا والزّغاريد، يكتظّ بالنّساء الأفق الرّحب، المنزل مزدان بسرب من الأضواء الملوّنة، وتتراقص الفتيات والنسوة، ويقيم الرّجال حلقات الدّبكة ابتهاجًا، الألعاب النارية تتفتح ورودًا مضيئة في حلكة السماء، دق ناقوس الخطر لإقبال الليل وانتشار الظلمة وطلوع الكواكب أقبلت عساكر الليل، خفقت رايات الظلام، خلع الليل علينا فروته، وألبسنا الظلام بردته، أذكى الفلك مصابيحه، وطفت النجوم في بحر الدجى. ازدحم البيت بالنّساء، فلم نجد موضع مضجع يأوي أجسادنا المنهارة، كي نهيم في نوم عميق

قراءة المزيد »

رسالةٌ إلى ظلّي

مروة آدم حسن صباح الخير أيُّها الظلُّ البائس  هل تذكُرُني؟!  أنا تلك الفتاةُ التي كُنت ترقُصُ على صوتها وهي تُنشِدُ قصائد ابن زيدون، تلك القصائد التي كان فيها العاشق المظلوم، الرجُل الذي تركتهُ حبيبته الظالمة..  في الحقيقة أن ابن زيدون لم يقُل ذلك، أنا من كُنتُ أقول ذلك..  كُنتُ أقرأُ قصائد ابن زيدون وأقول في نفسي، كيف تترُكُ امرأة رجُلا كهذا يقول فيها قصيدة كُل يوم؟!، كيف استطاعت أن تتخلّى عن رجُلٍ أحبّها كُلّ هذا الحُب؟!.  لقد كُنتُ أقرأُ قصائده فأرى قلبه بين أشطارها، شطرٌ ينبُضُ باسمها، وشطرٌ يصرُخُ بصورتها.. قُل لي يا ظلّي..  هل رأيت رجُلا يُرسل

قراءة المزيد »

الأيـــــامُ وجـــــوهٌ عــــــابرةٌ

 إبراهيم  الجريفاني (1) تجرعتُ .. كأس الحياة .. كالأيام مُختلف مذاقة ، حتى اعتدت .. التذوق .. فـ تتفاعل معها الحواس .. تأتي الخطوات .. كما تشتهي لا كما نشتهي ، (2) ذات فجرٍ .. عزفتُ من نايٍ أصم .. موسيقا الغدِ المُنتظر .. بقي الزفير .. دون ألحانٍ ذات صدى ، (3) شددتُ .. الظِلَ من جدارٍ مُجاور .. أعدت الألوان منه له .. إذ اِكتملت التفاصيل .. أخذ طريقه الحياة .

قراءة المزيد »

أطياف نورانيَّة  من رواية “الفردوس المحرّم”

 يحيى القيسي ….. ثم نودي عليها: يا خيل الله أركبي. فتطامنتْ لنا وركبنا، ورأيتُ “يوسف” المَجذوب قد صعدَ على واحدةٍ منها، وصديقي عاشق الفلك، والشَّيخ المُحبّ يتقدَّمنا على مركبةٍ عجيبةٍ تَجرُّها ثمانية من تلك الخيول النورانية، ورأيتُ الأرضَ تُطوى تحتنا طيّاً، والمدنُ تمرُّ مرَّ السَّحاب. عرفتُ بعضاً ممَّن زرتها من قبل، وجَهلتُ أكثرها، وعجبتُ لأمري فكلَّما نظرتُ إلى شيءٍ، وإنْ كان بعيداً يُصبح قريباً إنْ خطر في بالي ذلك ثمَّ يبتعد، فكأنّي أُشاهد الأمر في مِنظار مقرّب، وحتّى سمعي صار حادَّاً، فإنْ رأيت من يعزف أو يُنادي أو يتكلّم من بعيد، ورغبت بسماع كلماته وصلتني في التوّ والحال،

قراءة المزيد »

وفاة الفنان المصري مصطفى درويش

توفي الفنان المصري، مصطفى درويش، بشكل مفاجئ اليوم الإثنين، عن عمر يناهز الـ 43 عام. وقال شقيقه هاني عبر منشور على فيسبوك: “البقاء لله توفي إلى رحمة الله تعالى شقيقي مصطفي درويش تشييع الجنازة عقب صلاة العصر من مسجد الحصري بأكتوبر العزاء بإذن الله تعالى باكر عقب صلاة المغرب بمسجد الشرطة بالخمائل بالشيخ زايد”. وأكدت عضو مجلس إدارة نقابة المهن التمثيلية المصرية، الفنانة نهال عنبر، وفاة درويش، خلال الساعات القليلة الماضية. وكان درويش قد اشتكى في آخر منشور له على صفحته على فيسبوك قبل وفاته بساعات قليلة، من عدم قدرته على النوم: “هو انا بس اللي مابقتش عارف

قراءة المزيد »

ضريبة التميز

محمود شامي ذات وطن كنت معلما في معهده الإسلامي ، شارك معهدنا في دورة رياضية مدرسية ، كنت مشرفا على فريق المعهد  في الوطن، في تلك الدورة تأهلنا للنهائي ، ولم تكن النهاية مبهرة لنا وخسرنا فيها بركلات الترجيح، ما أبهرنا هو إنتصار أبنائي على أربعة مدارس في تلك الدورة ، وأكبر نتيجة أسعدتنا وبقيت خالدة في الاذهان هي إنتصارنا الرابع  أمام أبناء مدرسة الكنيسة الكاتدرائية، وفوز معهدنا الإسلامي وأبنائي بنتيجة مبهرة (5 أهداف للهلال، مقابل لا شئ للصليب)، شعرت حينها بنشوة الفرح والتميز والروعة، وأكثر شئ مبهر ومدهش هو او هي اللفتة الراقية و الحضارية لأبنائنا بعد

قراءة المزيد »

وَطَنَى يا عُمَرَ المُخْتارِ

عبد الناصر الجوهري – مصر وطني يا عُمَرَ المُخْتارْ إنِّي وحْدي وسط الإعصارْ أترقَّبُ ضوءًا وبريقًا في الأُفْق الدَّوَّارْ وطنيلا يعْشقُ إلا بدْرًا وضَّاءً،أو سيَرَ الأقمارْلا يعْشقُ إلا الوصْلَ المُمتدَّ بطول بلادي مِنْ كلِّ الآبارْ مَنْ أوقفهُ مَنْ يتَّمهُ بين شعاب الأغوارْ إنِّي في قلْب النارْ وطني لا يسْتجدي وقت الجدْبِ.. ينابيع المجْد الكبريتية..أو يُتركُ أعزلَ بين حصارْ وطني لا يعشقُ إلا نخْل المتجذر في “الجفرة”لا يعشقُ إلا حنَّاءَ الأرض المفجوعة.. أو أغرودة عُرْسٍيتزيَّن بالأشعارْوطني كم حاصرهُ المُحْتلُّ بألغامٍ،أو قنَّاصٍ، أو أسوارْوطني ليس سواهُ المُلْهمُ.. لو غرسوا ،الخوفَ ،الفتنةَ ،واستبدادًا أو منعوا الإثمارْ وطني كيف يُمزِّقهُ الاسْتعمارْوطني اقتتلتْ فيه

قراءة المزيد »

هكّذا أَحْيا أسطورتي

خلود المعلا هكّذا أَحْيا أسطورتي  أسكنُ البيوتَ التي تدخلها الشمس من سقفِها لأرى القلوبَ مِنْ مركزِها أخافُ اللغةَ الملونةَ لأنها تُربكُ نظرتي إلى الكون تجنَّبُ الألسنةَ التي تعبِّر ُلي عن لذَّتها من أولِ فكرةٍ تَتبَّع اللونَ الواحدَ الذي يتكرَّرُ بحدةٍ في لوحاتِ فنانٍ لأسْتدلَّ على فؤادِهِ أُحبُّ الأشياءَ التي أبتدعُ أسماءَها لأنها تُشبهني أتوقُ إلى الروحِ التي تُضيءُ العَتمةَ لتصلَ إليَّ وأرى في الوجودِ أشياءً أفضلَ حان لي أنْ أسعى إليها أتحَوَّلُ إلى حقولِ محبةٍ في مواجهة العالم كُلَّما أزلتُ العدمَ من حولي وملأتُ خواءَهُ بالصِّدق والأصْدقاءهكذا أَسْكنُ حقيقةَ الأشياءِ أتَتَبَّعُ اليقينَ أتنجنَّبُ اللاشيءَ أتوقُ إلى لحظةِ الدَّهشةِ

قراءة المزيد »

بوحُ القصيد 

وداد الحبيب لنا في الأرضِ متّسَعٌ بِه تَرْقَى أَمانينا وكلّ العزْمِ متّقِدٌ فلا تخبو أغانينا وكم أسْرجْتُ مِنْ وَلَهٍ بهِ تحلُو ليَالِينا وذاك القلبُ مُمْتَحنٌ فَنُبليهِ ويُبْلينا ونرْسُمُ بَوْح سَاجِيَةٍ كنار البَيْنِ تُذْكِينا وَيبقَى النَّبْضُ مُنتَشِيًا فيعلُو في بَوادِينا وَيَبْقى الأُفْقُ مُبْتسمًا كَدَمْعِ الصّبْرِ يشْفِينَا أَنَزْفَ الوَجْدِ مَعذِرَةً إذَا مَا البُعْدُ يُدْمِينَا  فَسِرْبُ الشَّوْقِ مُلْتَهِبٌ كنَارٍ فِي حَوَاشِينَا وهلْ تَحيَا مُتيَّمَةٌ بِغيْرِ العشْقِ يُرْدِينَا —-

قراءة المزيد »

عمر المختار

يحي سلامة تعودنا مع إطلالة شهر رمضان المبارك الحديث عن الماراثون الدرامي الرمضاني وسباق المسلسلات والبرامج الرمضانية مع الزمن ومع النجوم ومع المشاهدين ومع القنوات الفضائية وربما مع ما لا نعلم من أصناف البشر والحجر لتحقيق اعلي نسبة مشاهدة وتصدر التريندات وبالطبع يقف وراء هذه الأعمال الدرامية شركات إنتاج وهيئات حكومية وغير حكومية تضخ الملايين وربما المليارات من الدولارات في بعض الأحيان هذا فضلا عما يتم ضخه من أموال للصرف علي اعلانات الكومباوندات وإعلانات توصيل المياه وتوصيل الطعام والمستشفيات الخ . وبعيدا عن جلد الذات واجترار الأحزان لخروج الدراما العربية مجتمعةمن المنافسة  وتراجعها أمام تألق وتوهج الدراما التركية

قراءة المزيد »

قراءة رواية ساق البامبو للكاتب سعود السنعوسي قراءة

 أ. محمود البقلوطي الجزء الأول : لم أجد أحسن من كلمات الكاتب التي تلخص مفهوما إنسانيا رائعا “لوكنت مثل شجرة البامبو، لا انتماء لها. نقتطع جرءاً من ساقها.. نغرسه، بلاجذور، في أي أرض.. لا تلبث الساق طويلا حتى تنبت لها جذوراً جديدة.. تنمو من جديد.. بلا ماض.. بلا ذاكرة.. لا يلتفت إلى اختلاف الناس حول تسميته : “كاوايان” في الفيليبين و “خيزران” في الكويت.. أو “بامبو” في أماكن أخرى… قسّم الكاتب روايته إلى خمس أجزاء.. الجزء الأول: عيسى قبل الميلاد قام الكاتب بتصدير أسامي شخوص الرواية وبدأ باسمه الذي لم يختره.. “هوزيه خوسيه”..الفلبينيو Arabo…وعيسى. وهذا طبيعي لأنه البطل

قراءة المزيد »