

فاطمة عبدالله عندما نتكلم عن الغذاء يبادر في ذهننا تلقائيا نحو الطعام وأصنافه الخاص بجوع الأبدان بينما هناك غذاء نحتاجه بشدة .. قد نغفل عنه وهو غذاء العقول .. فالعقول تجوع وله من الغذاء أصناف وأصناف .. مما تزيده نماء وقوة و اتساع لمداركه .. فالقراءة ..غذاء العقول قال الشاعر : علومًا وآدابًا كعقل مؤيد *** وخيرُ جليسِ المرءِ كتبٌ تفيده وفي الآية التي تصدرت الموضوع ما يغني عن كل مقال في أهمية القراءة فأول ما خاطب جبريل عليه السلام نبينا محمد صلى الله عليه وسلم .. خاطبه بكلمة ” اقْرَأْ ” مما يبعث في القلوب أننا أمة اقرأ .. قصة .. بعث أحمد بن محمد بن سجار غلامه إلى أبي عبدالله الأعرابي صاحب الغريب يسأله المجيء إليه، فقال

اعداد – خديجة حسن الولد نعمة وهو من أجل النعمَّ إن كان الولد صالحًا، أما إن فسد وضل وانحرف فعدمه خير من وجوده وموته خيرٌ من بقائه لوالديه، لهذا لما لقيا موسى عليه السلام والخضر- العبد الصالح- غلامًا قتله الخضر، فقال له موسى عليه السلام: ﴿ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا﴾ فقال له الخضر: ﴿ وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا ﴾[الكهف: 80] إذا موت الولد الفاسد خيرٌ من بقائه لوالديه في دينهما ودنياهما. فأما في دينهما فقد يُفتتنان به وقد يقصران في طاعة الله بسببه وقد يرتكبان المعصية

سؤال تلقاه الدكتور محمد علي، والذي قال في رده قضاء الصلاة عن الميت لا يشرع سواء فاتته في مرضه، أو في صحته، ولكن الذي ينبغي هو الدعاء له والصدقة عليه، مستشهدًا في ذلك بحديث ورد عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ. و أضاف: المرء إذا مات فقد توقفت أعماله كلها باستثناء هذه الأمور الثلاثة، فإن هذه سيصله ثوابها بعد موته، أما العلم والصدقة الجارية، فلأن النفع بهما باق، فكذلك

عبد الرحمن امنيصير في قاع الليل المظلم، حيث يسكُن الحزن وتتوالى الألام، يسكب المطر أنينه الحزين على عتبات الحياة المعاقة. وسط ذاك الصمت القاتل، تجتمع الأشباح الهائمة حول الجراح العميقة التي تمزق قلوبهم. يفتح اليأس أبواب الروح، فتخرج ريح الأسى تتلوى في المحيط، تداعب وجوهنا المكسورة، تقاوم هذه الروح الهشة وتنبش جراحها المدفونة. تبحر الذكريات كالعصافير الضائعة في أفقٍ مجهول، حيث يستحيل العودة لبداية الحكاية. هناك ينبض زمننا المفقود، فلا رجعة فيه، ولا وعودَ منتظرة. أحرق الشوق مخاطر الدروب وأشباح الماضي تطارد كل خطوة نحو المستقبل. ترسم زخات المطر صورة المشاعر الثائِرة، فتغرق الأرض في بحار الحزن، وتتلوَّن

الدكتور : سالم الهمالي في هذه اللحظات تكتمل آخر الاستعدادات ويصل آخر القادمين الى مكة المكرمة لقضاء فريضة الحج لهذا العام، شيئا فشيئا تغلق المنافذ ويعبر عدد كبير من حجاج هذا العام الذين بدؤوا بزيارة المدينة المنورة … حجاج الداخل تراهم افواج افواج في طواف القدوم … وملايين يستعدون ليوم الغد، المعروف بيوم التروية، ينتقل الحجاج إلى منى بجميع وسائل النقل المعروفة وبعضهم راجلًا، ومنهم من يتوجه الى صعيد عرفات مباشرة. كل شيء في السعودية مهيأ لخدمة الحجاج، عطلة رسمية فِي المدارس والجامعات واعداد كبيرة من فرق الإسعاف والمطافي ورجال الأمن في كل ركن بمكة وما فِي نطاقها.

للأمل لحظات يا سرت يونس عبد السلام يقول الكاتب جيرالد سينكلير إن الأفكار السلبية تعتبر جزء من حياتنا لكن يجب ألا ندعها تُسيطر على تفكيرنا وتعكر مزاجنا، أعلم أن النقد ظاهرة صحية، وحضارية ويكفلها القانون لسكان هذه المدينة ولكن مانراه يثير الحيرة وأحياناً أخرى الاشمئزاز، في هذا المقام أنا أتحدث عن مدينة الكثير من أبنائها أصبحو عاقين سواء عن قصد أو بدونه، هذه المدينة التي وصفتُها منذُ سبعة سنوات مضت بأنها توشحت بعبائتها السوداء المطرزة بنجمات ذهبية وتُحاول مسك أقلام ألوانها من أجل إخفاء أثار الجراح، والدمار، حاولت في ذلك الوقت أن استنهض الهمم للمطالبة بحق العيش بكرامة

العشر الأول من ذي الحجة من المواسم العظيمة التي يعظم الله فيها الأجر ، وقد رغب رسول الله صلى الله عليه وسلم في الطاعات عموما في هذه الأيام فعن بن عباس أن النبي صلى الله عليه و سلم قال ( ما العمل في أيام أفضل منه في عشر ذي الحجة قالوا يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله في سبيل الله ثم لا يرجع من ذلك بشيء) والصيام من أعظم القربات ، وأفضل العبادات لذلك كان يواظب الرسول صلى الله عليه وسلم الصيام في الأيام البيض ثالث

تتوالى مواسم الخيرات محفوفةً بفضل الزمان وشرف المكان، وأفئدة المسلمين تهفو لبيتٍ يتجهون إليه مراتٍ كل يوم، (فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ) [البقرة: 144]، وأنظارٌ تتطلَّع لبقاعٍ مباركةٍ تتجدَّد فيها العِبَر والعِظات، قال – سبحانه -: (فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ) [آل عمران: 97]، نفعُه متعدٍّ للحاضر والباد،( لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ) [الحج: 28]، والأرزاقُ إليه دارَّةٌ والنعم حوله متوالية، (أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقًا مِنْ لَدُنَّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ) [القصص: 57]. رِكاب الحجيج يمَّمت بيت الله العتيق، راجيةً موعود الله، مُستقبلةً طاعةً من أجلِّ العبادات وركنٌ من أركان الدين، حجُّ بيت الله الحرام

قد يختصّ الله تعالى بعض الأشياء ويفضّلها على أخرى؛ وذلك من كمال ربوبيّته، حيث إنّه يخلق ما يشاء، ويفضّل بعض المخلوقات على بعضها الآخر، والأمر ذاته بالنسبة للملائكة، فالله تعالى فضّل جبريل -عليه السّلام- على غيره من الملائكة، وفضل أيضاً الملائكة الذين شهدوا غزوة بدر على غيرهم، وكذلك الأمر أيضاً بالنسبة للبشر؛ حيث إنّ المؤمنين مفضّلين عمّن سواهم، وفضّلوا الأنبياء -عليهم السّلام- من المؤمنين، وفضّلوا الرسل عن الأنبياء برسالاتهم، كما أنّ أولي العزم من الرسل تميّزوا بصبرهم وعزمهم، وخصّ الله تعالى نبيّاه إبراهيم ومحمد -عليهما السّلام- بالخُلّة، واختص كلّاً من محمد وموسى -عليهما السّلام- بكلام الله تعالى لهما،

يومٌ مُبارك، هو مُلتقى المسلمين المشهود، يوم رجاءٍ وخشوع، وذلٍّ وخضوع، يومٌ كريمٌ على المسلمين، قال شيخ الإسلام – رحمه الله -: “الحجيج عشية عرفة ينزل على قلوبهم من الإيمان والرحمة والنور والبركة ما لا يمكن التعبير به”. والدعاء عظيم المكانة رفيع الشأن، يرفع الحاج إلى مولاه حوائجه، ويسأله من كرمه المتوالي، والإلحاح على الرب الكريم في الطلب وعدم اليأس من تأخر العطاء يقينٌ في إجابة الدعاء، وأفضل الدعاء دعاء ذلك اليوم، قال ابن عبد البر – رحمه الله -: “دعاءُ يوم عرفة مُجابٌ كله في الأغلب”. والإكثار فيه من كلمة التقوى مع العلم بمعناها والعمل بمقتضاها خير

توفي اليوم الشيخ الجليل والعالم الفقيه محمد المدني الشويرف احد ابرز علماء ليبيا وشيوخها بعد عمر طويل، خدم فيه دينه ووطنه بإخلاص.عن عمر يناهز 95 عاما قضاها رحمه الله إماما وواعظا في المساجد مُحبا للقرآن واهله ومحبآ لأهل المساجد

د- أحمد سيد قال تعالي :- (وَإِنَّ عَلَیۡكُمۡ لَحَـٰفِظِینَ * كِرَاما كَـٰتِبِینَ *یَعۡلَمُونَ مَا تَفۡعَلُونَ( يتفرع عن هذه الآيات مسألة-: هل يجوز أن ينام الرجل عاريا ؟ وقد اختلف ساداتنا الفقهاء فأجاز البعض وكرهه البعض وإن كنت أميل إلى الكراهة لحديث النبي ﷺ وقد سئل: يا رسولَ اللهِ عوراتُنا ما نأتي منها وما نذرُ قال احفظْ عورتَك إلا من زوجتِك أو ما ملكت يمينُكَ…. قال قلتُ يا رسولَ اللهِ إذا كان أحدُنا خاليًا قال: اللهُ أحقُّ أن يُستحيا منهُ منَ الناسِ .. وهناك ست سنن للنوم فاحرص عليها: _1 أن ينام طاهرا فيتوضأ قبل نومه _2

عيسي رمضان يدور حول قضية أساسية هي تحقيق الرفاهية والأمان لأفراد ككل، ذلك أن نواة المجتمع هي أفراد من البشر الذين يستقرون في إقليم معين فيمتلكون هوية مستقلة، وإذا كان الأمن قيمة اجتماعية تقترن بالحياة الإنسانية فإن الشرع الحنيف قد شدد على أهميته وضرورة توفيره، وهو من أكبر النعم التي تستدعي الشكر والفكر، واعتبره أمرا أساسيا في الوجود، فإن الدين والدنيا لا يقومان إلا بالأمن، قال الله تعالى: (فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ (3) الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ (4)) [قريش]. فالأمن حاجة أساسية لاستمرار الحياة وعمران الأرض التي استخلف الله تعالى عليها بني آدم ،

يقول ابن القيم: “ولقد شاهدت من فراسة شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أمورًا عجيبة، وما لم أشاهده منها أعظم وأعظم، ووقائع فراسته تستدعي سِفرًا ضخمًا:أخبر أصحابه بدخول التتار الشام سنة تسع وتسعين وستمائة، وأن جيوش المسلمين تكسر، وأن دمشق لا يكون بها قتل عام ولا سبيٌ عام،… ثم أخبر الناس والأمراء سنة اثنتين وسبعمائة لما تحرَّك التتار وقصدوا الشام: أن الدائرة والهزيمة عليهم، وأن الظفر والنصر للمسلمين، وأقسم على ذلك أكثر من سبعين يمينًا، فيقال له: قل إن شاء الله، فيقول: إن شاء الله تحقيقًا لا تعليقًا،…وقال مرة: يدخل عليَّ أصحابي وغيرهم، فأرى في وجوههم وأعينهم أمورًا لا

قال الله تعالى في سورة (الإسراء: 70): {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً{. قال القاسمي في تفسيره: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ}: “أي بالنطق والتمييز والعقل والمعرفة والصورة والتسلط على ما في الأرض والتمتع به, {وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ} أي يسّرنا لهم أسباب المعاش والمعاد بالسير في طلبها فيهما وتحصيلها {وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ} أي فنون المستلذات التي لم يرزقها غيرهم من المخلوقات {وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً} أي عظيما, فحقّ عليهم أن يشكروا هذه النعم بأن يعبدوا المتفضل بها وحده ويقيموا شرائعه وحدوده” ـ .

الصلاح والإصلاح والعزة والكرامة واللحاق بركب التقدم، كل ذلك يتحقق بإسلام الوجه لله ـ بعيدًا عن المتاجرة بالشعارات الزائفة ففي قوله تعالى: {وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا} (الأعراف: 56 ) قال أكثر المفسّرين: لا تفسدوا فيها بالمعاصي، والدّعاء إلى غير طاعة الله، بعد إصلاح الله لها ببعث الرّسل، وبيان الشّريعة، والدّعاء إلى طاعة الله؛ فإنّ عبادة غير الله والدّعوة إلى غيره والشّرك به هو أعظم فساد في الأرض، بل فساد الأرض في الحقيقة إنّما هو بالشّرك به ومخالفة أمره . فالشّرك والدّعوة إلى غير الله وإقامة معبود غيره، ومطاع متّبع غير رسول الله – صلى الله عليه

د- احمد السيد وأنا في المسجد بعد صلاة الظهر … اتصل بي رقم ثالثة مرات فأجبت: من ؟ قال: حضرتك دكتور أحمد سيد؟ قلت: نعم قال: هتفتح العيادة امتى النهاردة؟ قلت له: انا أحمد سيد.. ولكن ليس لي عيادة * وبعد انتهاء المكالمة قلت لنفسي: طيب مفتح عيادة.. ليه لأ ؟!! أجيب شوية كتب ومجلات طبية واسمع كام مقطع وأشوف فيديوهات عمليات جراحية وافتح عيادة .. ثم قلت: ولكني سأكون سببا في فساد الأبدان ,لأنني لم أدرس الطب في كلياته وعلى يد علمائه … ثم تعجبت!… هل صحة الأبدان أهم من صحة الأديان؟!! كلا !!… فلماذا أصبح الدين

روي عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِ الثَّقَفِيِّ، أَنَّهُ شَكَا إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَجَعًا يَجِدُهُ مُنْذُ أَسْلَمَ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ” ضَعْ يَدَكَ عَلَى الَّذِي تَأْلَمَ مِنْ جَسَدِكَ، وَقُلْ: بِسْمِ اللهِ ثَلاثًا، وَقُلْ: أَعُوذُ بِاللهِ وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَا أَجِدُ وَأُحَاذِرُ، سَبْعَ مَرَّات”. أفضل دعاء لشفاء المريض اللهمّ ألبسه ثوب الصحّة والعافية عاجلًا غير آجل يا أرحم الراحمين، اللهمّ اشفه، اللهمّ اشفه، اللهمّ اشفه، اللهمّ آمين. دعاء الشفاء العاجل ربّ إنّي مسّني الضرّ وأنت أرحم الرّاحمين. أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيكِ وسائر مرضى المسلمين. اللهمّ اشفه شفاءً

عيسي رمضان رسالة ربانية…الى كل من افسد ومازال يُفسد بتحت أي مسمىً ، من (البرلمان الى لجنة الوفاق الى لجنة الستين الى لجنة الدستور الى تجار الازمات الى تجار البنزينة الى تجار المواد الغدائية بالجملة والقطاعي الى………الخ ). اختر لنفسك واحدة من هذه الآيتين. قال الله تعالى :{ وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَرًا}. وقال:{ وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا}. المعنى الاول: ستأتون أفواجا متفرقة من كل القبائل والمدن بعضكم وراء بعض مع تفاوتكم في الضلال والفساد{حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا} حتلاقوا ملائكة النار يقولون لكم كيف صار ؟ شن اللي جابكم هنا ؟ قال تعالى:-

يسأل كثير من الناس عن سبب تسمية شهر شوال بهذا الاسم . وقد ظهر التقويم الهجري في عهدِ خليفة رسول الله الثاني: عمر بن الخطاب – رضي الله عنه-، واعتمد حينها كتقويمٍ مُنظمٍ لحِساب السنين والأيام على الرغم من استِخدامه قبل الإسلام إلا أنه لم يَكن مُنظمًا في الاستخدام. شهر شوال فلكيا: شهر شوال هو الشهر العاشر في السنة الهجرية من حيث ترتيبها؛ حيث يأتي بعد شهر رمضان المُبارك ترتيبًا، وفي أول أيامه يُصادف عيد الفطر المُبارك للمسلمين في كل عام. أهم الأحداث التي وقعت في شهر شوال حدث في شهر شوال العديد من الأحداث الإسلامية المهمة، مثل