
عادل الجبراني بالرغم مهزومين، في هالعصر نتفائلوا بالنصر ولابد بعد العسر يأتي اليسر لا بد يأتي نصرنا الموعود ما دام ديما كفوفنا ممدودة لله ربي
دراسة نقدية تحليلية بالآلية الذرائعية /الناقدة السورية د. عبير خالد يحيي/ الجزء الثاني التجنيس: المؤلف رواية رومانسية من الأدب النسوي بمسحة فلسفية. البناء الفني: جاءت
قيس عمران اخليف (1) جلس هادئا يبتسم للبحر، ينظر إليه بشوق، يغمره حزن قاتم، يملأه الحنين إلى الدار والأحباب. يرى مدينته القديمة التي أحب، خلف
سيرحلُ عمّا قريبْ لاريب في ذلك سيترك كلَّ أوراقه بين السماء والأرض كلُّ أوراقه الّتي أعدّها منذ أمدٍ بعيد سترمى هنا وهناك سيغادرُ نوارسَه وعالمه
الراحل عبدالله عبدالمحسن جاءت وحيت باليد فذاب يومي في غدي نسيت فرط ذنبها وغاض كل جلدي الشوق فاض بالهوى والقلب جمر موقد قد سلم الكف
علي المنصوري ما تبقى مني من قصائد ورسائل فهي لكِ لا سواك تلك التي كتبتها بيد تتناسل من أصابعها تلويحة الوداع.. أرجعي صوب ذكرياتنا وقلبي
شعر : أسماء الشرقي نحن فقط ندفنها تحت ظلّ صفصافة مثرثرة ونتركها لحفيف الليل كي يسافر بخواتمنا إلى جبهات القتال نحن في حضرة الصّدى غبار
دراسة نقدية تحليلية بالآلية الذرائعية /الناقدة السورية د. عبير خالد يحيي /الجزء الاول أولًا- المقدمة: إذا أردنا أن نجتهد في تقديم تعريف للأدب النسوي- وهو
المهدي الحمروني تُرى ماذا خلْف شلال ليلك يا قمري من نهار !؟ بأيِّ تفاعلٍ أختمُ على تماوج ركنه سوى بصمةٍ من قلبي المشوق! دعي حجيج
قصة قصيرة ـ المهدي جاتو نهض العمال في الصباح بجد إلى أعمالهم ، حملوا الطوب في طابور طويل بنشاط النمل ، انتظم الطوب ، تكون
نيفين الهوني من دفاتر الذاكرة آه من فراقك يا همسي الحميم.. واه من سؤال آلمني.. أَغبتِ حقا؟ أم الم الحياة فرقنا…؟ وحر الجوى لهذا الوجع
محمد النجار أُطلّ على الغريبة في منامي فتهمس لي: أحبّكَ يا غريبُ وتهمس لي: لعلّ العشق ذنبٌ؟ أقول: بعشقنا تُمْحَى الذنوبُ فتضحكُ ثمّ تسأل: أيُّ
شعر : فاطمة الزهراء اعموم أَنَا نِصْفُ هَذَا الْجَمَالِ الْبَدِيع أَنَا كُلُّ هَذَا الْجَمَالِ الْبَدِيع أَنَا إنْ مَشَيْتُ عَلَى شُرْفَةِ الْحُبَّ مَاتَت فراشاتُ هَذَا الرَّبِيع
يونس عبدالسلام ” لا يشكل الموت حافزاً للكتابة، فاللحظة عادة ما تكون مزيجا من الصدمة والحزن والألم، لكنه أيضا يدفع نحو التعبير عن أولئك الأشخاص
أيمن بكر ياااااا شيخي لن أفعل ….. فبحق سني الخمسين وبراءة روحي من نفسي … والفرق الواضح سيدنا …….. ما بين تراب والنار وبحق التين
مفتاح العلواني أن تمسح جبينك فترجع يدك بأحلام مبللة.. أن تلتفت في كل اتجاهٍ كي لا تباغت سهوتك فاجعة أخرى.. أو تشد قميصك أيام بيد
مروة آدم حسن بعض الأماكن ارتبطت في عقولنا ومشاعرنا بقُدسيّة خاصة، هذه القُدسيّة ليست دينية بقدر ما هي روحانيّة، أصبح التعلّق بها فطرة بالنسبة لنا…
محمد النجار أُطلّ على الغريبة في منامي فتهمس لي: أحبّكَ يا غريبُ وتهمس لي: لعلّ العشق ذنبٌ؟ أقول: بعشقنا تُمْحَى الذنوبُ فتضحكُ ثمّ تسأل: أيُّ
أمامة الزاير مثل حُصيّات أسفل التنور أنشب ما تبقى منّي في اللظى أخلع رؤاي حديثَ “خرافةَ” في الغسق (كان خرافة حفار قبور يرجم بالطبشور قبائل
محمد مسعود تحدرت ترفل بثوبها المنساح حسناً، تقصد العين طناز، وقت مقيل. كانت العين ساعتها كما كل مقيل، تخلو من حركة الأنام، اللهم إلا بعض