بقلم :: محمد الكشكري حروف عجز القصيد أنثى تتوسل ندىْ الفجرِ لتدمع و تستجدى حمرة الشفاه لتزف بالبوح دم كاذب تختمر بلحاف أسود تتعثر تتعفر تكتب بحبر من كحلٌ تتلون بمزاج الحناء لتسرق بالصمت روح الكاتب تتشكل كأبريق من طين تتشق تتسرب تتشظى بحواف سطرٌ محروم عاتب تُعيد تشكل الأوزان تنبعثُ ذخان و تكتبه بنزقٌ و تعجرف شعرا صاخب . عجز حروف القصيد أنثى
خاص فسانيا احتفلت أسرة صحيفة “ليبيا الإخبارية” الصادرة عن الهيئة العامة للثقافة بحكومة الوفاق الوطني باستئناف صدورها الورقي المطبوع بعد توقف وانقطاع استمر قرابة ثلاثة سنوات وإصدارها حوالي 700 عدد. وقد جرى صباح اليوم الاحتفالُ بهذه المناسبة المميزة بمقر الصحيفة بطرابلس حضره رئيس الهيئة العامة للثقافة السيد حسن ونيس، ورئيس تحرير “ليبيا الإخبارية” الصحفي عماد سالم العلام، وبعض أعضاء لجنة الحوار والمصالحة، وعدد من الصحفيين والكتاب والأدباء والمثقفين من بينهم الأستاذ الصحفي القدير عبدالله الخوجة والصحفي الأستاذ محمود السوكني والأديب والإعلامي يونس الفنادي، والدكتور خالد غلام مدير المختبر الاعلامي بكلية الفنون والإعلام بجامعة طرابلس، والمسرحي الكبير الأستاذ البوصيري
طرابلس :: ربيعة حباس أكد مدير راديو صرمان أحمد رمضان.. استأنف راديو صرمان للبث مؤقتا عن طريق جهاز كمبيوتر و مرسلة الى ان يتم اعادة تنظيف وبناء الاستوديو يوم غدا الثلاثاء بعد تعرضه للسرقة صباح السبت وتكسير مدخله الرئيسي والعبث بمحتوياته الالكترونية من قبل مجموعة مسلحة مجهولة . واضاف رمضان لم يسبق ان تعرض راديو صرمان لاي تهديد أو عبث فهو قائم على برامج ثقافية و اجتماعية وخدمية وليس لدينا أي توجه عدا خدمة الوطن والمواطن . و ذكر رمضان بعض المحتويات التي تمت سرقتها كالاجهزة الالكترونية وحرق كامل للاستوديوهات الثلاثة وغرفة التحكم وغرفة المونتاج ، متوقعا الدافع
فسانيا :: موسى عبد الكريم نظم اتحاد طلبة كلية الآداب اليوميين الماضيين اجتماعا للاطلاع على بعض الأمور المتعلقة بعملهم والتي منها تقسيم المهام والتعرف على الأنشطة والتعارف بين أعضاء الاتحاد الجدد. وقال”صالح عبدالجليل شحات”رئيس اتحاد طلبة كلية الآداب “اجتمعنا اليوم لوضع الهيكل التنظيمي الجديد لاتحاد طلبة كلية الآداب ومن أجل اﻷنشطة القادمة وهي أمسية شعرية، وبالطبع بعد الإعلان عن فتح باب الانتساب لاتحاد كلية الآداب انتسب بعض الأعضاء الجدد، وأيضا الأعضاء القدامى المتواجدون معنا تم تقسيم المهام في الاتحاد كرئاسة الاتحاد ونائب رئيس الاتحاد ومكتب النشاط ومكتب شؤون الطلبة والطالبات واللجان العامة مثل”لجنة الإعلام ولجنة العلاقات العامة والتجهيزات
بقلم :: أماني عبد الدائم جلسنا على هشيم الوداع والتساؤلُ يؤثث ماتبقى من كلمات فالحرجُ الآسن يوقدُ مصابح الرحيل وفي هزيع الكوبِ المكسور تبادلنا نبيذ العتاب ومدفأةٌ في حضنِ الجدار تُحدقُ بجامرها بنعاس فناجين قهوتنا الشاحبة تُلقي سلام الموتى على الموتى حديثنا الباهت أطلق لعنةَ الضجر تململت الجمل في اللاشيء سادَ صراخُ الصمت لحظاتنا المُجهضة تعوي بالضياع تراشقت نظراتنا الهزيلةُ كصليلِ الغربةِ والغرّابةِ بين كفي الوقت من هو..؟من أنتِ… من أنتما… كغريبين على دكةِ الخوف غادرنا كما لم نلتقِ
متابعة وتصوير :: موسى عبد الكريم قام رئيس لجنة أزمة الوقود والغاز بالمنطقة الجنوبية أبو سيف الاحول بجولة على محطات الوقود ببلدية سبها بعد أن كانت أزمة الوقود والغاز تعج أرجاء الجنوب، بعد المجريات التي شهدتها جل مناطق الجنوب الفترة الماضية والانفراج الذي بات ملحوظاً تدريجياً. وصرح ” الاحول ” ‘عضو المجلس البلدي ‘ورئيس مجلس لجنة الأزمة بالمنطقة الجنوبية لفسانيا: بدأنا بتوزيع الوقود على محطات مدينة سبها وتم توزيع مايقارب 14عشر سيارة وقود والمحطات التي تعمل 13عشر محطة داخل البلدية ونحن نشرف على التوزيع، وإن شاءالله تسير الأمور على خير مايرام، ونتوقع بإذن الله في حالة توفر الوقود ووصوله من
فسانيا :: 218 نفى مكتب الخبرة القضائية بأن سبب الانتحار في المنطقة الشرقية هو تعطي للمخدرات أو حبوبا الهلوسة وذلك بعد أخذ عينات من المنتحرين والنتائج تؤكد عدم وجود أثار لها . أكد ” طلال العوكلي ” مدير مكتب الإعلام بمركز الخبرة القضائية ، إن المكتب أحصى 7 حالات انتحار وتم تشكيل لجنة لدراستها و أن العينات التي أخذت من المنتحرين أكدت خلوها من المخدرات وحبوب الهلوسة . أفاد” معتز الطرابلسي” مدير مكتب الإعلام بوزارة الصحة ” إنه منذ مارس وحتى الآن تم تسجيل 10 حالات انتحار في المنطقة الشرقية و أعمار المنتحرين في مدينة البيضاء كانت من 12
بقلم :: عائشة الأصفر سألنيِ عنكَ أولاديِ وأحفاديِ وحبٌ قد نما فيكَ وعشٌ قد بنيناهُ ونجمٌ قد رسمناهُ وعمرٌ في حواريكَ فماذا أقول يا عشقيِ ويا سكنيِ وقد عاثوا روابيكَ وماذا أقول يا ولهيِ لعليائي لعفرائيِ وقد ماتت غناويكَ وماذا أهدهدُ الطهَ وأهمسُ أذنَ ياسمين وقد ذابتْ حكاويكَ وكيف تنبتُ الزهرَ يفوح الوردُ والحبُ ودمعُ الملح يسقيكَ وكيف وكيف ..يا جبلاً ويا مجداً نقشناه ومأساتك..دواليك.
بقلم :: محمد بعيو يعرف الليبيون عنواناً وحيداً لأموالهم هو مصرف لـــيـبـيـــا المركزي، لأنه خزنتهم التي تستودع مبيعات النفط، والودائع النقدية والنقود الورقية والعينية، وتحفظ مدخلات واحتياطيات العملات الصعبة، وتُصدر وتطبع وتوزع عملتهم المحلية، وهذا بالطبع دور وواجب ومسؤولية المصرف المركزي وفق القانون والأصول، لا يُشكر إذا قام به ويُلام إذا قصّر فيه، والمصرف هنا وبهذا المفهوم والواقع أقرب إلى أن يكون جهازاً خدمياً، أو هيئة نفع عام منه إلى أن يكون مؤسسة إنتاجٍ للثروة، أو استثمار للأموال أو تنمية مباشرة للدخل الوطني، خاصةً مع اضطراب البلاد وانكماش الاقتصاد وسيطرة الفساد. لكن الليبيين لا يعرفون حقائق وأوضاع الصندوق
بقلم :: صلاح إبراهيم سأكتفي بالمشاهدة فقط ولن أضع نقطة حبر على ورقة.. أتعبني الحزن لم أعد أكتب إلا عن الأزمات عشتها وعايشتها بداية بالأمن والأمان مرورا بالصراعات المسلحة عارجاً على السيولة ذارفاً دموعي على الدولار!!! أعطني غطائي واتركني وشأني. فأنتم قوم لاتجيدون القراءة ولا تتعلمون من التجارب.. أنتم تستهينون بالعلم والقراءة .. أنتم تعشقون المناصب و المال… أنتم تمتهنون القتل والحرابة.. أنتم….. من أنتم؟ سأمتطي مراكب الهجرة وسأخترق البحار حتى أصل إلى تلك الأراضي الباردة حيث الاحترام والإنسانية .. هناك لايدهب مجهودي هباء، سأنزف حتى الموت، أرقص فوق الأوراق وأخط الأسماء على الصحف، سأكتب عن الإنجازات سأكتب حروف
فسانيا :: موسى عبد الكريم أقيم الايام الماضية ملتقى للتعارف داخل حرم كلية العلوم بين الطلبة الدراسين الجدد بالكلية ليتعرف الطلاب على ماهو مسموح وماهو ممنوع داخل الكلية، و للتعارف فيما بينهم وتوعيتهم باللوائح الضرورية داخل الكلية . وصرح لفسانيا “أسامة يوسف إبراهيم ” رئيس اتحاد طلبة كلية العلوم” أشرفنا على إقامة ملتقى للتعارف بين الطلبة الجدد الوافدين على الكلية،، هذا الملتقى يقام مع بداية كل عام او كل فصل دراسي لكل الطلاب الجدد الوافدين على الكلية للتعريفهم باللوائح والقوانين والنظم داخل الكلية، وذلك بحضور السيد ـ مدير مكتب الدراسة والامتحاناتـ ومسجل الكليةـ وعميد الكلية واعضاء اتحاد الطلبة بالكلية،
بقلم :: فاطمة غندور أنا عبد الله الزروق غندور، كنتُ صبيا لم أتجاوز الثالثة عشر من عمري أربعينيات القرن الماضي في واحتي براك باقليم فزان بليبيا، انهيتُ دراستي المقررة بالمدرسة الايطالية – العربية إذ تلقينا مع مواد اللغة الايطالية علوماً ورياضيات ، مادتي اللغة العربية والتربية الاسلامية على يدي معلمينا محمد بن زيتون(*)، ومصطفى الاسطى(**) وقد جاءا من طرابلس لواحتنا براك المركز الاداري للأقليم وقتها، والتي حج إليها طلبا للعلم ومحو الامية تلاميذ وتلميذات واحات مجاورة ، أتذكر صويحباتنا التلميذات ينزلن من سيارة عجيبة خُصصت لأحضارهن، تلميذات واحة أدري يلتقين عند مدخل مدرستنا مع بنات واحتنا وصفنا :