سبها :: عبد المنعم الجهيمي عقد وكيل وزارة التعليم بحكومة الوفاق اجتماعا مع مراقبي مكاتب التعليم بالمنطقة الجنوبية، لتدارس اهم المشاكل التي تواجه انطلاق العام الدراسي وللوقوف على استعدادات المؤسسات التعليمية لاستقبال الطلبة لهذا العام. وقال وكيل وزارة التعليم عادل جمعة لفسانيا، إن الاجتماع ناقش قضايا المعلمين ومطالبهم التي وصفها بالعادلة، مذكرا أن البلاد تمر بظروف استثنائية، مما يوجب على الجميع مراعاة هذه لظروف، موضحا ان الوزارة قامت بإقرار علاوة الحصة للمعلمين وتسعى لدراسة كل مطالبهم والعمل على تنفيذها قدر المستطاع وفي اقرب الفرص. واوضح جمعه ان العام االدراسي سينطلق في كامل ربوع البلاد في الخامس عشر من
ترأس السيد عضو اللجنة التسييرية للهيئة العامة للثقافة عبد الحكيم القيادي، اليوم الأحد 15 أكتوبر2017، اجتماع مع مدراء الإدارات والمكاتب بديوان الهيئة، بحضور السيد محمد الهدار عضو اللجنة التسييرية، ناقش الاجتماع، الذي عقد بديوان الهيئة العامة الثقافة، عدد من المواضيع المدرجة على جدول الأعمال وجاء أبرزها توضيح الخطة التدريبية المقدمة من مكتب التدريب، كما تم بحث التعاون بين الإدارات والمكاتب، إضافة إلى سير أعمال الإدارات، والوقوف على أهم المشاكل والمعوقات التي تواجها، وتم أيضاً التأكيد على تقديم التقرير الشهري للجنة التسييرية. وقد تحدث مدراء الإدارات والمكاتب عما يعترضهم من مشاكل، وكيفية السبل لتجاوزها، لتحقيق الرؤية المستقبلية للعمل الثقافي.
متابعة :: ابتسام الشيخي تصوير: وفاء بوجواري تحت عنوان (بنغازي بعيون فلسطينية)نظمت القنصلية العامة لدولة فلسطين في مدينة بنغازي يوماً ثقافياً بالتعاون مع الهيأة العامة للإعلام والثقافة ومكتب الثقافة والإعلام بنغازي في مركز وهبي البوري الثقافي،ابتدأت الفاعليات عند العاشرة صباحاً حيث ألقيت عديد الكلمات من قبل السيد عبد الرحمن العبار عميد بلدية بنغازي والسيد علي العبيدي ينوب عن وزير الهيئة العامة لﻹعلام والثقافة ،والسفير الفلسطيني السيد أحمد جرار والذي أثنى على الحضور ونوه على أن بنغازي هي في ذاكرة وعقل كل فلسطيني عاش في هذا البلد لولا اﻹخوة الذين جاؤوا قبل 5 عقود قضوا و مضوا ودفنوا في هذه
قراءة :: منى هيبة استطاع الشاعر صالح بن مسكين المتسابق في برنامج شاعر ليبيا في الموسم الثاني أن ينافس بقوة ويجلس في المقعد الأمامي وأن يحصد بذرة النجاح بفوزه الباهر بالمرتبة الثانية في البرنامج الذي جمع شمل الجنوب وأذاب كل الخلافات الاجتماعية حيث وحد الليبيين أمام شاشة واحدة يبتلعون ريق الأمل بنجاح واحد لشاعر واحد وقصيدة واحدة. ( مافي العيد عيد.. دام العين فاقدة البعيد.. غير الدمع). هذه الكلمات التي خرجت كالزلزال العنيف يغرف ألم البعد ويجرف آهات الفقد.. حيث اهتزت قلوب الملايين لما تفجرت تلكم الأبيات فكانت كالدمعة بل هي بعينها التي انحدرت تشق خدود اليتامى. هو
بقلم :: نيفين الهوني مذ حل الصباح وأنا أرتشف حزن الكلمات مع تحايا أحبتي الصباحية دون أن أعرف لما ؟ ، كان صباحا باردا كصباحات المنافي في البلدان القصية .. كان هناك انقباضا في القلب ووجعا في الروح ، يتسرب الضيق الى صدري ، تمتلئ اوعية رئتي الرقيقة بالخوف حد الاختناق .. تغيم الرؤية في عيني، أتحول الى ورقة خريفية ستسقط يوما ما ذلك السقوط الابدي ، أحتضن قلبي وحدي .. أهدهده مرددة « أيا قلبي لا تخف لا أمر أسوء من الغربة أهدأ » ، أغمض عيني وأحلم أن الشمس سيبزغ نورها وسيحتضننا دفئها قريبا في تلك
شعر :: المهدي الحمروني في وجنتكِ الوسنَى يفترّ الريحان وحياءٌ يتراءى كسلافٍ بدنان وبنفسجةٌ تغفو في حُضنٍ لجنان ومضةُ طيفٍ تسري في عمق الأبدان سأعرّفكم عنّي فتولّي النسيان إنسانٌ وبقلبي يستوطنُ إنسان سيّانٌ ظاهرنا والباطنُ شتّان مخلوقٌ لهواكِ من طين الوجدان مملوكٌ لحلاكِ يلتمسُ الإذعان لستُ وصيٌّ حسبي إجهارُ النكران بل أنسبهُ إليكِ دونَ الإستئذان
بقلم :: محمد السنوسي الغزالي من يكتب للناس؟ من يكتب لهم بحق عن هذه المدينة؟ من يمكنه الكتابة ولايدعي فيها من يمكنه حفظ ذكرياتها وقيمها المعيارية. قال في نفسه : هم قلة من يفعلون ذلك، لكن الكثرة يتصدون لهذه المهمة الصعبة، مهمة الذاكرة والصدق كان الحاج صالح يقول لنفسه : متى يأتى الخجل؟ فكلما قرأ أو سمع من بعض الذين يتحدثون عن ذكرياتهم فى مدينة بنغازى تذكر بائعة الفحم فى البركة الحاجة مسعودة التى كانت تردد ( ما تكذبي نين ايموتوا اكبار الحارة) وكان والده يضحك كثيرا عندما يسمعها كان يقول : الحاجة مسعودة أحكم الحكماء فى هذا
بقلم :: عقيلة محجوب لقد عرفت المادة الأولى من قانون الأحداث المشردين الصادر بتاريخ 5/10/1955 م الحدث المشرد بنصها على أنه ( يعتبر الحدث ذكرا أو انثى الذي لم يبلغ من العمر ثمانية عشرة سنة ميلادية كاملة مشرد في الحالات الآتية ) إذا وجد متسولا في الطريق العام أو في المحال أو الأماكن العامة أو إذا دخل منزلا أو أحد ملحقاته بقصد التسول و يعد من أعمال التسول القيام بألعاب بهلوانية أو تصنع الإصابة بجروح أو عاهات أو استعمال أية وسيلة من وسائل الغش لاكتساب عطف الجمهور إذا مارس جمع أعقاب السجاير أو غيرها من الفضلات أو المهملات ج- إذا قام
بقلم :: عثمان البوسيفي تعبث بي المسافات ويخذلني جيبي المسكون ببعض الأحرف التي لم تقع وأنا أركض خلف رغيف خبز فاقداً للوزن والقيمة وكل ما يلحق بي بعض الأماني التي هربت من رائحة الرصاص ومن تصريحات الساسة المبنية على الكذب لا شيء يحاصرني الآن أكثر من ألم استبد بي في أسفل ظهري في ظل مستشفيات كبيرة في الحجم وصغيرة جدااا في الأداء والسفر إلى بلدان الجوار في عهدة السيد الدولار فيما الدينار في عهدة الميليشيات التي حرقت نصف قيمته وتقترب من حرقه كاملاً دون أمل في إيقاف الحريق إلا بتدخل من السماء التي قد تستجيب لمن تبقى من
توقع رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا غسان سلامة، السبت، وصول لجنة الصياغة الموحدة، إلى اعتماد آلية شفافة تضمن وجود مجلس رئاسي مصغر يجسد وحدة البلاد. وأضاف سلامة، حسب صفحة البعثة الرسمية، أن لديه أملًا في الحكومة المقبلة؛ لمعالجة أوضاع الناس المعيشية، وتوحيد المؤسسات العامة، وتمهيد البلاد لانتخابات رئاسية وتشريعية نزيهة خلال عام واحد. وبدأت السبت الجولة الثانية من اجتماع لجنتي مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة، لصياغة التعديلات على الاتفاق السياسي، في مقر البعثة الأممية الرائد
كشف الناشط السياسي محمود محمد فحيل البوم اليوم الأحد النقاب عما وصفه حقيقة مجلس شورى وحكماء ومشايخ الزاوية لبوابة الوسط الاخبارية مؤكدا بأنه “جسم يمثل جماعتي الاخوان والمقاتلة والمليشيات في المدينة، لا يمكن الوقوف معه والقبول به”، موضحا بأن له تجربة وصفها بالمريرة معهم “أدت لوقوع الزاوية والمنطقة الغربية في وضع كارثي” مطالبا أهالي الزاوية “الالتفاف حول جسم اجتماعي يعبر عنها خارج المسميات والتيارات والوجوه والاسماء الماضية”، مشددا على أهمية اعتبار “أي واجهة اجتماعية ارتبطت وعملت مع جماعتي الاخوان والمقاتلة واجهات غير شرعية ، ولا تمثل المدينة وقبائلها في شيء
كشف المراسل الصحفي العراقي سلام مسافر، عن تفاصيل جديدة تظهر بعض أسرار “اغتيال” الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، وتورط المخابرات الفرنسية بشكل مباشر في العملية. أكد مسافر الذي أوفد من قبل شبكة (روسيا اليوم) الإخبارية إلى العاصمة الليبية طرابلس إبان الأحداث التي شهدتها ليبيا سنة 2011، وأجرى مقابلة مرئية مع القذافي، قال إنها آخر مقابلة تلفزيونية أجريت معه، أكد أن ما حدث للقذافي هي عملية اغتيال سياسي، لإن المخابرات الفرنسية كانت معنية تماما بتصفيته، لأمور تتعلق بحملة ساركوزي الانتخابية، وهذا ما اتضح لاحقا، وذلك بقيام عناصر المخابرات الفرنسية بالاستدلال على مكانه وتمكين من قاموا بقتله بالقيام بذلك. وأضاف