كتب :: محمد عمر غرس الله – باحث أكاديمي ليس القصف والحصار وحده ما يدمر الشعوب، ثمة تدمير أخطر وأسواء من الصواريخ والطائرات أنه تدمير بطريقة أخرى يصعب ترميمه او تعويضه، إنه تدمير لا يدركها العامة بل يشاركون فيه بغبطه وهيجان، حيث يتم دفع الشعوب والمجتمعات لتقتل نفسها بنفسها، إنه “القتل والتدمير الإجتماعي” وهو سلاح صامت (تقوم به وتديره مراكز البحث القوية)، يستخدم إستراتيجيات التحكم في البشر والسيطرة على الجمهور، يدفع المجتمعات لتصبح متقاتلة منقسمة ومتعادية تدمر نفسها بنفسها، وحينها يسهل أن تركبها قوى النهب وتحقق بها مطامعها، حيث يتم تكسير وحدتها ووحدة إرادتها ومقاومتها للنهب والسيطرة،، بل
وجه عميد بلدية سبها حامد الخيالي، نداء استغاثة إلى جميع الحكومات الليبية، والجهات المختصة في شرق البلاد وغربها، بضرورة التحرك لإنقاذ الجنوب الليبي بشكل عام، ومدينة سبها بشكل خاص. وقال الخيالي، في تصريح خاص لـ”بوابة أفريقيا الإخبارية”، إنه يجب وضع حل جذري لأزمة الصرف الصحي التي تعاني منها مناطق وأحياء المدينة، لافتا إلى أن مشكلة الصرف الصحي ليست بالوليدة، بل هي نتيجة تقادم شبكة الصرف الصحي، وساءت أكثر بسبب التعدي وعمليات السرقة الممنهجة للمضخات والمعدات. كما أكد الخيالي، أن مدينة سبها تعاني من نقص حاد في جميع السلع والمواد المعيشية وتعاني من نقص السيولة المالية، ونقص الوقود، لافتا
صرح المقدم علي الغناي آمر الكتيبة 117 التابعة لمنطقة سبها العسكرية :أنه و تطبيقا لعملية فرض القانون وتنفيذا لأوامر القائد العام المشير حرب خليفة بلقاسم حفتر سيتم التعامل مع أي أجنبي من الدول المصدرة للمرتزقة يتم ضبطه سوف يودع في السجن إلى حين ترحيله ومن يُضبط مسلحاً سوف يحاكم ميدانياً. وعليه حذرت القيادة العامة للجيش أي شخص أوجهة تتعامل معهم أو تعمل معهم بأنها سوف تعامل معاملة العدو وعلى المواطنين الذين لديهم عمالة من هذة الدول استكمال المستندات الخاصة بهم وخصوصاً الكفالة .
نشرت صحيفة ” فوكس نيوز ” مقالا بعنوان أن “كنز بنغازي” سرق في واحدة من أكبر عمليات السرقة في التاريخ الأثري حيث ذكرت الصحيفة أن مجموعة من القطع الذهبية والفضية والبرونزية من العصور القديمة والتى لاتقدر بثمن وصلت إلى 7,700 والمعروفة بإسم كنز بنغازي سرقت إبان ثورة فبراير ، عندما حفرت عصابة من خلال السقف الخرساني لقبة تحت الأرض في المدينة . ووصف أحد الخبراء بأن ماحدث “واحدة من أعظم السرقات في التاريخ الأثري” و الذي يعود إلى عصر الإسكندر الأكبر. وأنه من المستحيل إعطاء قيمة للكنز لكن تم بيع عملة يونانية قديمة مقابل سعر قياسي بلغ 431،000