فسانيا / راضية موسي تعرض “الطبيب نضال محمد على شعبان”وهو احد الطواقم الطبية بإدارة الخدمات الصحية سبها للاعتداء بالضرب من قبل شخصين بعد رفض كتابة تقريرطبيا لهما بدون كشف وتحاليل لهما محاولة منهم إجباره بالقوة علي التوقيع.وقال مدير إدارة الخدمات الصحية سبها “عبد الجليل عبد الله خضري “حضر شخصان الى العيادة النفسية بمنقطة الثانوية وطلبا التوقيع على تقرير طبي بدون اجراء التحاليل الازمة بخصوص وعندما رفض الطبيب طلبهما حاولا إجباره تحت التهديد لكنه اصر على موقفه فنهالا عليه بالضرب .وأكد “خضري “ان الاعتداء علي جهة رسمية يتبعها الطبيب يعبرمخالفا للقانون العام .حيث قام مديرمكتب التفتيش ,بالاتصال بمركز القرضة
عاد منتسبي مطار سبها العسكري إلى عملهم بالمطار العسكري بعد انقطاع دام لمدة 4 اعوام نتيجة للحرب التي خاضتها المدينة في يناير 2014 ، وحسب الصفحة الرسمية لادارة التوجيه المعنوي سبها فأن منتسبي مطار سبها العسكري عادوا اليوم 23 فبراير 2019 لممارسة اعمالهم بالمطار العسكري سبها .
سالم أبوظهير الإرهاصات العنيفة المؤلمة التي ضربت عمق المجتمع الليبي وأضرت به ، كانت من نتاج ومخرجات الربيع العربي، بحجة ودعوى إسقاط نظام معمر القذافي ، وخلق بديل جديد أفضل لم يتحقق حتى الآن، بل إن ماحدث (وبكل أسف)،كان ولايزال صراعا مريرا على السلطة، وانقساما أشد مرارة بين السيطرة العسكرية ،والسيطرة الميلشياوية على مقدرات الوطن . ناهيك عن حالة الفوضى المصنوعة بعناية ،لتشمل كل جسم من أجسام الدولة فتنهكه ،أو تنهيه وتقلل من فاعليته بشكل مفاجئ وسريع وغير متوقع ، رحلت الكاميرات العملاقة ،ورحل من كان خلفها من شخصيات إعلامية من مختلف أصقاع الأرض ، تنقل للعالم بمختلف
كتب / محمد عمر غرس الله تبدو الأمم المتصارعة – في الصراع الدولي والتنافس على النفوذ والهيمنة على الموارد ومصادر الطاقة – هي نفسها منذ 200 سنة الأخيرة بغض النظر عن التقاطعات المتغيرة كل فترة، ففي كل مرة يتم تغليف ه ذا الصراع بمفاهيم وصبغة (شيوعية – شيعية …الخ)، غير أنه لا معنى البتة لكل تلك المفاهيم والتصورات التي يتم تسويقها على إنها أسباب الصراع والتي يأكل طعمها الراي العام العربي ويرددها المنفعلين. نرى اليوم تنافس دولي، وإنقسام واضح بين الولايات المتحدة وأوروبا الغربية، مع روسيا والصين ومجموعة بريكس (البرازيل، روسيا، الهند، الصين، جنوب أفريقيا) باإظافة لإيران وسوريا،
فسانيا / راضية موسي باشر مستشفى غدامس العام ولأول مرة منذ افتتاحه عام 1984 إجراء فحص التصوير المقطعي المحوسب للمواطنين بعد أن استكمل الفنيون أعمال التركيب. هذا وقد قامت وزارة الصحة بتوفير الجهاز للمستشفى دعمًا للخدمات الطبية التي يقدمها القطاع العام جنوب وشرق وغرب البلاد وفقًا لما صريح به سابقا وكيل عام وزارة الصحة. وقال مدير عام المستشفى “محمد عمر الثني” أن مواطني المنطقة اعتادو قطع مسافة لا تقل عن 350 كم لإجراء الفحص؛ مثنيًا على الجهود التي بذلها وكيل عام وزارة الصحة في النهوض بالخدمات التي يقدمها المستشفى من خلال توفير جهاز التصوير المقطعي المحوسب”. وقد دعمت
كتبت / صافيناز المحجوب السؤال الذي كان يدق تعاريج عقلي منذ اسابيع وبعد تفحص وتمحص اخيرا عرفت الاجابة وياليتني لم اعرفها كنت اتسائل لماذا في كل مكان اعمل به ينبثق لك من تحت الارض من يؤرق حياتك ويعكر صفو عملك ويحاول التسلق علي ظهرك وسرقة مجهودك دون حياء او خجل (وعلي عينك يا تاجر ) اتهمت الكتب واتهمت حركة الكشافة التي علمتنا الاستقامة وحب الخير والايفاء بالوعود لقد زرعت الكتب بداخلي كل ما هو مثالي ولكني اليوم اكتشف انه لولا الكتب والكشافة لكنت متشابه مع اولئك المتلوثين بامراض العصر من نفاق وكذب وزيف ولكنت مثل باقي القطيع يقودها
فسانيا / راضية موسي وصلت إلى مخازن المركز الوطني لجراحة القلب بتاجوراء شحنة من الأدوية قوامها حاوية بحجم 40 قدم تعد الأولى من بين شحنات من الأدوية، لتغطي احتياجات المركز التي أحالها إلى وكيل عام وزارة الصحة “محمد هيثم عيسى”. كما استلم المركز جهاز قسطرة قلبية حديث وذلك لتنفيذ دعم الخدمات الطبية التي يقدمها القطاع العام واستعادة تشغيل المرافق الصحية بكامل قدرتها الاستيعابية من خلال توفير احتياجاتها من الأدوية والمستلزمات والأجهزة والمعدات الطبية لتحسين الوضع الصحي ليبيا هذا وقد شرع المركز الوطني لجراحة القلب في تنفيذ أعمال صيانة لقسم باطنة قلب نساء والعيادة الخارجية خلال مطلع الأسبوع القادم.
كتبت / فاطمة المهدي بركان )) لقد كانت تهوى العيش في سلام ، حتى تلك الحروب الباردة لم تكن تستهويها ، كانت دائما تشيح بنظرها عن ذلك التلوث البصري ، اعتادت أن تلزم نفسها على الهدوء تحت العواصف ، و الثبات في المواقف ، أحبت الجميع بلا استثناء ، حتى عندما كسرها ذلك اللؤم البغيض لم تكن لتتذمر ، كان همها الأكبر أن لا يجبر ذلك الكسر على عيب، كانت تهيئ له كل الظروف اللازمة للاستواء و الاستقامة، هي تعلم جيدا بأنه لابد من الألم أحيانا لتشحذ حواسها، لم تخجل من السقوط مرات ومرات بل كانت تنفض عنها
سليمة محمد بن حمادي احترام الرأي الآخر ثقافة معدومة في مجتمعنا العربي الليبي.. والدليل على ذلك على سبيل المثال العلاقات الاجتماعية.. إن خالفتني الرأي أنصُبُ لك العداء… لماذا لا أستمع إليك وإن لم يرق لي رأيك؟ احترمْه أضعف الإيمان وأحتفظ برأيي لنفسي. بل للأسف الشديد حتى في مجالسنا العادية إن خالفنا الآخر تعلو أصواتنا ويحتدم النقاش بالاستبدادية والتعنت والعند وإن لم يوافقني الرأي ألْوِي وجهي وأتهم الآخر بما ليس فيه وقد تودي بالعلاقة بيننا غالبآ إلى الكره و الجفاء للأسف .. الناس لولى قالوا ( اكره ولا اتّبلى)….هذا حال وضعنا الاجتماعي للأسف لا يوجد لدينا مصالحة مع الذات..وافقني
كتب / سفيان قصيبات (مِنْ دَاخِلِ الْحَيَاةِ الْجَامِعِيّة) ليست اعترافات قديس من القرون الوسطى وليست اعترافات سرية من حرب استخباراتية نسج خيوطها صالح مرسي في زمن مضى اعترافات لا يخجل المرء منها اعترافات تجعلك تفهم معنى أن يمارس الأستاذ الجامعي التجهيل داخل هذه المنظومة البيروقراطية المتخلفة. تبدو هذه المنظومة متماشية مع مخرجات تعليمنا لأنها تنصب في مصلحته وتتماشى مع قولبته لفهم الأشياء. لنعترف أن التدريس الجامعي في معظمه يمارس التجهيل بدلا من التعليم الحديث المتطور الذي يتماشى مع سوق العمل من جميع نواحيه الفكرية والاقتصادية والتطبيقية تبدأ هذه العملية التجهيلية من دخولك لبوابة الكلية ولغاية دخولك لقاعة المحاضرة