فسانيا :: مختار الزروق خرج شباب مدينة سبها قادة ثورة الفقراء كما يطلقون على أنفسهم مساء اليوم حاملين شعارات مندد بكافة الأجسام السياسية الموجودة على الساحة الليبية . قال علي عمر تجمعنا في ساحة الاستقلال ، كالعادة ، وجبنا شوارع وأحياء المدينة سيرا على الأقدام حتى توجهنا لمجمع محاكم سبها وهناك التقينا مجددا ومن أمام محكمة سبها طالبنا بإسقاط جميع الأجسام السياسية التي انتهت مدة انتخابها وتفويضها وترشيحها ولم تقدم أي شيء للمواطن . وأضاف : نحن مستمرون في حراكنا وفي خروجنا وفي مطالبنا المشروعة ، واليوم رغم قلة العدد ، انضممن إلينا أخوات فضليات دعمنا موقفنا وساندنا
أحمد التواتي عندما كان العديد من الناس في نهاية عام2019 ينتظرون استقبال العام الجديد بكثير من الأمل للمستقبل، بدأت في لحظات صفارات الإنذار تجوب العالم محذرة من فيروس مجهول لدى الكثير ومعروف لدى البعض، انفجر “فيروس كورونا” في جميع أنحاء العالم وأصاب الناس الهلع و الخوف من ذلك المجهول، البشرية أجمع تضررت من جائحة كورونا. لنركز على التعليم ، وما خلفته الكورونا من أزمات وما أصاب المدارس من ضرر ، فمع انتشار الفيروس في العديد من البلدان تسبب في إغلاق المدارس على المستوى العالمي، والواقع أن الكثير في البداية شعروا بالقلق على “الأطفال و الشباب” و اتضح فيما
د :: خليفة الاسود هناك مثل انجليزي يعبّر عن شيء أقل أهمية يصرفك عن شيء أهم، يقولون (red herring) وهو نوع من السمك ذو رائحة قوية، كان يستعمله مدربي كلاب الصيد ليصرفوا كلابهم عن مطاردة الارانب، فيضعونه في طريقها، فتنجذب الكلاب للسمك المتعفن، وتترك الارانب.والذي أراه، إنبهارنا بالاكتشافات العلمية والأجهزة المتطورة، وأهتمامنا المفرط وتبجيل التخصصات العلمية، على حساب الدراسات الأدبية والإنسانيات. والذي غفلنا عنه، أنّ التقدم التقني الذي شهدته اوروبا وامريكا، قد سبقه (تمهيد وحفر مفاهيمي وقيمي عميق) إستمر لقرون، كان رواده قادة فكر، وفلاسفة، وعلماء إجتماع.…!فما قيمة فرد يمتلك أحدث حاسوب، وآخر موديل لهاتف محمول إذا افتقد
فسانيا :: صلاح إبراهيم تعد مدينة سبها من المناطق الأولى في ليبيا التي شهدت إنتشار كبير و واسع لفايرس كورونا #كوفيد19 بداية من يوم 26/5/2020 وبحسب الإحصائيات منذ ظهور أول حالة إلى يوم 2/9/2020 سجلت المدينة إجمالي إصابات وصل إلى 832 حالة عدد الوفيات منها 36 حالة ولأول مرة يتجاوز عدد حالات الشفاء الحالات النشطة حيث سجلت المدينة عدد 430 حالة شفاء بالمقابل لاتزال هناك 366 حالة نشطة. بحسب اللجنة العلمية التابعة للمركز الوطني لمكافحة الأمراض ان مرحلة الذروة ستكون بنهاية شهر أغسطس”8″ ويقصد بها تساوي الحالات النشطة مع حالات الشفاء .هذا لايعني ان المدينة انتصرت على الوباء
فسانيا ::فاطمة فوزي بن دردف صدر الايام الماضية العدد (الأربعون) من مجلة رؤى الفصلية برعاية وكالة الأنباء الليبية،يزين غلافها الخارجي لوحة للفنانة المكسيكية المولد (ليونوراكارينجتون)وهي من كبار الفنانين المدرسة السريالية. هذا وقد شارك بالعدد الجديد نخبة من كبارالأدباء والمبدعين بالعالم العربي،ليبيا، تونس، المغرب، العراق، مصر، الجزائر، الأردن، اليمن. يفتتح العدد مقال فكري بعنوان: “ميشيل فوكو والاستغراب الداخلي” للكاتب جميل حمداوي، ثم يأتي مقال”المسرى الفلسفي لحقوق الإنسان” لعزيز غنيم، وفي السياق نفسه نقرأ “الاستعمال العمومي للعقل وايتيقا التواصل عند هابرماس” للفيلسوف التونسي زهير الخويلدي، مقال “من الهيمنة اللاهوتية إلى الهيمنة الوضعية نقد الأسس المنهجية للوضعية” للكاتب سعيد السلماني، مادة مترجمة
فسانيا :: محمد عينين بادر فريق المياه والزراعة المكلف من قبل وزارة الزراعة بزيارة ميدانية لبلدية غدامس لغرض الوقوف على أحوال الأراضي و المشاريع الزراعية بها . بدوره أفاد حبيب هيبة عضو بلدي غدامس أنه فريق مكلف من وزارة الزراعة مكون من ثلاث أشخاص وتهدف الزيارة لمحاولة الخروج بالمشاريع الزراعية الموجودة داخل البلدية وتنظيمها وتصنيفها . وأضاف : رأينا كمجلس بلدي عدم القبول بتوزيع الأراضي الزراعية على المواطنين قبل أخد عينات من التربة وعلى ضوء هذه النتيجة سيتم توزيع الأراضي ونتيجة للمعاينة سيتم تحديد الأراضي الصالحة لزراعة الحبوب والنخيل . مشيرا: والحقيقة نتوقع زيارة مماثلة ستقوم بها هيئة
الشاعر المدهش المهدي الحمروني وكعادته يفاجئنا باصدار أنيق تحت عنوان ” مجازُتائه إلى الوحي ” حيث كتبنا شاعرنا على صفحته الرسمية على الفيس بوك مجازٌ تائهٌ إلى الوحي*…ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبين دفتي هذا الغلاف، بإطارٍ متينٍ من التواضع، ربضت ألواح تجربةٍ نازفةٍ، بعد أن قطعت حوافًا شائكةً لدربٍ طويلٍ من نارٍ ورمضاء، بين ضفتين من حجرٍ وعزلة…لكنها راهنت على متونها وماحَمَلت من أمانة الثقة، لنفرٍ قليلٍ بايعوها على المضي عمّن تولوا صمتًا، إلى لسان حالٍ جاحدٍ من وباء النكران، الذين آثروا اصطفافًا يقبع بهم في الصندوق المجرور به خلف العربة، حيث الفضاء لن يتخمه خلّبٌ واهمٌ من تهريج دعيّ.* شعر المهدي
المهدي يوسف كاجيجي لدي قريب، بعد التخرج من الجامعة التحق بوزارة الخارجية وتنقل بين سفاراتها، وتدرج في سلكها الدبلوماسي، تبعا للقوانين واللوائح الصارمة، التي كانت مطبقة على العاملين بوزارة الخارجية الليبية، عندما كانت ليبيا دولة. عندما وصل إلى درجة مستشار، تم تعينه في إحدى سفاراتنا في احدى بلدان اوروبا الشمالية، السكن كان في حي السفارات، وهو واحد من الاحياء الراقية في المدينة. ومن المعروف عنا نحن الليبيون اننا نحمل مطبخنا معنا في الحل والترحال، فبدأت روائح البهارات الذكية تعبق بالمكان، وشهد الحي الهادئ حركة غير مسبوقة من قبل الزوار من الاقارب والاصدقاء المصاحبين لأطفالهم، مما ادى إلى إثارة
عمر عبدالدائم بهذه العبارة التي عادة ما نستخدمها عندما نسمع خبرا غير سار ، علقتُ على منشور ارسله لي صديق يحمل اسماء حوالي 35 شخصا قال انها تسريبات لحكومة جديدة !!!بالفعل تسريبات … كتسريبات المجاري التي تملأ شوارعنا …لو حصل (ولا استبعد أن يحصل لأننا تعودنا على العوج) فإننا سنكون قد رفعنا بجدارة شعار*** مكافأة المفسدين ***أتساءل .. هل هو قدر علينا أن يستمر إلى الأبد كل من أتت به الصدفه فأصبح نائبا أو وزيرا او ذا نفوذ فيكون له موقع في كل تغيير؟!!!!لو كانوا من ذوي الحكمة او الرأي السديد ..لسكتنالو كانوا ممن يأخذون بأسباب النهوض للارتقاء
عن مخلفات رماد الصناعة الفكرية الليبية يجرّك الحديث حول هذا الموضوع ..حديثٌ عن موروثٍ عميق التأصيل في عقلية الليبي أنتج شخصيات مشوة الفكر ورخوية الشخصية في كل مؤسسة وإدارة ووزارة… المخزنجي : هو نتيجة طبيعية لمجتمع ليس بطبيعي ..جمع كل العقد السلوكية والنفسية ووضعها في كيس وأودعها في رجلٍ اسمه ( المخزنجي).! لا رؤى لدى المخزنجي ولا طموح..حريصٌ كل الحرص على تعقيمِ وتنظيفِ عقدة النقص لديه ، فكلما إزدادَ عمراً بوظيفته ،كلما كبُرت جذورُ عقدته ..وأزهرت أغصانها وأينعت.. في ( شكشكة) المفاتيح يجدُ نفسه..وفي كثرتها نشوةُ {الأنا} لديه…ولا همّ لديه سوى مداليةٍ كبيرةٍ تحضنُ مفاتيحه ..يجيءُ متى شاء..ويذهبُ
محمد خليفة العكروت في بدايات القرن العشرين والى بداية الخمسينات ، كان اللباس الغالب على الليبيين هو ثوب ابيض فضفاض واسع الاكمام مع عبا صوف حمراء او جرد صوف واحيانا عمامه وهناك طاقيه بيضا ، واحذية من اطار السيارات وجلود الابل والبقر ، وكان اللباس رغم فقره الاّ انه نظيف ،، بداية الخمسينات الى نهاية الستينات ، عشرون عاما ، بدأت تظهر على الليبيين علامات الانتقال في الزي ، حيث انتشرت البدلة ( العربيه ) والجرد الابيض النظيف وتلاشت العبا والثوب واسع الاكمام ، وانتشرت في المدن البدل الافرنجيه والاحذيه ( الكنادر ) الجيده ، وانتشر الشعر الحاسر
من ذاكرة معلم وأحد قامات التعليم بفزان حفظه الله ورعاه الأستاذ عمر إمحمد الغليظ من مواليد مدينة هون في العام 1936م التحق بالمدرسة النظامية بمدرسة هون الإبتدائية في المنتصف الأول من أربعينيات القرن الماضي وبعد قيام دولة الإستقلال إنتقل إلى طرابلس واستكمل دراسته بمعهد إبن منظور في بداية خمسينات القرن الماضي وبعد إستكمال دراسته أوفد لإستكمال دراسته بجمهورية مصر العربية بمعهد سرسليان بالمنوفية مع مجموعة من الطلبة الليبين وأثناء تواجدهم بجمهورية مصر العربية حضو بإستقبال من الرئيس الراحل جمال عبد الناصر وبعد إستكمال دراسته رجع إلي أرض الوطن وتم تعيينه معلما بمدرسة سبها المركزية . ومديرا لمدرسة سبها
فسانيا :: عادل الشتيوي أعلن الاتحاد القطري لكرة القدم واللجنة العليا للمشاريع والإرث عن شراكة استراتيجية مع اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي لكرة القدم (الكونكاكاف)، قبل نحو عامين من انطلاق منافسات بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™. وستشهد الشراكة بين الجانبين قيام الاتحاد القطري لكرة القدم واللجنة العليا بدور هام على كافة مستويات كرة القدم والرياضة بوجه عام في منطقة الكونكاكاف، وتقديم برامج طويلة الأجل ضمن أنشطة كرة القدم من أجل التنمية في أنحاء المنطقة. ويشمل هذا التعاون مشاركة المنتخب القطري في نسختي 2021 و2023 من كأس الكونكاكاف الذهبية، وهي البطولة الأهم في كرة القدم على مستوى المنتخبات