وقعت المؤسسة الوطنية للنفط للتنمية المستدامة  بمقر ديوان بلدية أوباري علی عقد تنفيذ مشروع حفر بئر لمياه الشرب بمنطقة المشروع الزراعي. قال ” بقوان الخير من المكتب الإعلامي لبلدية أوباري” ضمن برنامج التنمية المستدامة للمؤسسة الوطنية للنفط للبلديات المجاورة للحقول النفطية تم بمقر ديوان بلدية أوباري التوقيع علی تنفيذ مشروع حفر بئر لمياه الشرب بمنطقة المشروع الزراعي بعد استكمال كافة الإجراءات الفنية والهندسية لتوقيع المشروع. أضاف ” أن عملية التوقيع تمت بين بلدية أوباري باعتبارها الجهة المستفيدة وشركة الميراد لحفر الآبار باعتبارها الجهة المنفذة للمشروع إضافة إلی توقيع الجهات المانحة والمتمثلة في مكتب التنمية المستدامة بالمؤسسة الوطنية للنفط

فسانيا : زهرة موسى عقد عميد بلدية وادي البوانيس “على فرج عكاشة” اجتماعا مع نائب رئيس جهاز تنفيذ مشروعات الإسكان والمرافق المهندس “الطاهر الطيب الشريف” للبحث حول آخر الإجراءات وما تم الاتفاق عليه بعد الزيارة التي قام بها وفد من الجهاز مؤخراً لبلدية وادي البوانيس والتى اطلع خلالها على أوضاع البنية التحتية لشبكة الصرف الصحي والمجمعات الرئيسية والمختنقات التي تعاني منها وذلك في الاجتماع الذي عقد بمقر جهاز تنفيذ مشروعات الإسكان والمرافق بطرابلس بحضور المهندس “خليفة المهدي” رئيس فرع الجهاز بالمنطقة الجنوبية ، كما تم خلال الاجتماع مناقشة تسهيل الإجراءات من أجل عودة شركة فيرماك التركية واستئناف أعمال

أحمد ناصر قرين في البدء لم يكن ثمة شيء. مساحة شاسعة جرداء وتجمعات سكانية متناثرة و جماعات بشرية متنازعة متنافرة . لاشيء سوى هذا الفراغ البري بما هو امتداد للفراغ البحري الذي أسماه الأغريق البحر الليبي, والذي يمكن اعتباره من وجهة نظر حضارية صحراء بحرية . ولم يكن يقطن هنا سوى الفقر والجهل والمرض-أقانيم التخلف الثلاثة. كانت هذه المساحة الشاسعة تتأرجح مائعةً كجسر من الرمال تمثل حدوداً فاصلة دائماً بين وادي النيل وشبه جزيرة شمال أفريقيا, حتى ترسخت بكياناتها الحديثة وهوياتها الخاصة . وتركت هذه الصحراء لحالها تبحث لها عن هوية تنتشلها من العدم . بالكاد وجدتها, كانت

فسانيا : سالم الحريك تحت شعار “بقلمي وريشتي أوصل رسالتي للعالم” أقام معرض البداية الناشئة لذوي الاحتياجات الخاصة معرض رسم بصمة أمل للطفل عبد المالك الشريف. هذا وشهِدَ المعرض حضور نخبة من المهتمين، والاعلاميين، والشخصيات العامة بمدينة سرت. وقالت الأستاذة أمنة سعد : مديرة المركز، أن المعرض لاقى استحسان جميع الحاضرين، وهو أول معرض في ليبيا، يُقام لطفل توحدي، و بإعتباها والدة الطفل عبد المالك أكدت أنها على ثقة تامة بقدرات طفلها في هذا المجال وأنها ستقف معه حتى تراه في أفضل حال. فيما أبدى نخبة من الفنانين، والمهتمين، بمجال الرسم، والفنون التشكيلية، اعجابهم بمثل هذه المعارض، والفعاليات،

بقلم: رياض وريث قاتل الثوريون مؤسسة الكنيسة إبان الثورة؛ على حتمية فرض اللغة الفرنسية محل اللاتينية، وأطلق الرئيس الفرنسي ميتران مشروع (الفرنسية الجميلة)؛ لترغيب النشء فيها، كما تبنت الإدارة الفرنسية في التسعينيات من القرن الماضي مشروع جاك بيتون وزير الثقافة، القاضي بحماية اللغة الفرنسية وتراثها ضد المد الجارف للإنجليزية، والذي يرتكز على ثلاثة محاور رئيسة هي: (إثراء اللغة، والالتزام باستخدام اللغة الفرنسية، والدفاع عن الفرنسية كاللغة الرسمية للجمهورية). القانون يلزم استخدام اللغة الفرنسية في المطبوعات الحكومية الرسمية، وفي جميع الإعلانات، وأماكن العمل، وفي العقود التجارية، والمدارس التي تمولها الحكومة. كما نص على استخدام اللغة الفرنسية في جميع البرامج

د. محمد ضباشة. أحلم والحلم كان مشروعا في زمن عز عليه تحقيقه، أن أجد أرضا لا ترويها الدماء والتناحر والفرقة والعناء، ومنابر لا تصدر لنا كل ألوان الدهاء ما فيها من السماحة ما يشرح القلب ولا يعلوها إلا من فهم القضاء، لا تزينها مسبحة ولا رداء، تقول قول الحق ويكون منبعها الصفاء، ولا أبات في العراء تشكو دمعاتي حزن السنين، تتوسم عيناي فجرا لا يزرع مر الأنين، كنت أتمنى سلاما لا كلاما يرفرف أمنا واستقرارا على العالمين. أنا العربي أكتب حروفا لعلها تجد يوما من ينظمها كلاما لا يشبه الماضي ولا الحاضر ولا يكون قهرا للأنام ، يغير