(فسانيا/مصطفى المغربي) …. أقامت أسرة الفراشية للزي التقليدي والأشغال اليدوية معرضها الرابع للمشغولات اليدوية ببيت النويجي للثقافة بالمدينة القديمة، بمشاركة عدة مؤسسات مدنية وجمعيات ومراكز تدريب، حيث اشتمل المعرض على مجموعة عروض لمنتجات الصناعات السعفية والصوفية، والأشغال اليدوية، والملابس المنتجة منزلياً، والأزياء التقليدية، والنحت على الخشب، والحلى من الذهب والفضة، والبخور، والتوابل والأغذية المنتجة في البيوت. المعرض افتتح مساء اليوم الثلاثاء 1-3-2022 سبقه تدريجية تحت عنوان(الفراشية) انطلقت من قوس ماركوس بمشاركة ربات البيوت وسيدات الأعمال والفتيات وهن يرتدين الفراشية باللون الأبيض والحني الفضي والوردي، كرمزية تعبر عن الهوية الطرابلسية والليبية، وتمسكاً بالزي التقليدي الأصيل للمحافظة عليه من الاندثار
فسانيا :: زهرة عيسى اجتمعت عضو مجلس الإدارة ورئيس اللجنة المكلفة بوضع خطة وطنية فيما يخص تعزيز وحماية الحريات العامة وحقوق المرأة والطفل واقتراح وسائل تحقيقها سليمة بن نزهه بمقر المجلس في منطقة ” سيدي المصري ” مع اعضاء اللجنة وهن أمنة الحربي مستشارة قانونية بإدارة قضايا الراي العام ، ريم القاضي نائب مدير إدارة التدريب ، أميرة علي مساعدة مدير مكتب المستشارين يسرا حسين التريكي مدير مكتب اعداد التقارير العام وامال امحمد عاشور مدير إدارة متابعة اوضاع المرأة . تناول الاجتماع أهم القضايا الحقوقية والإنسانية التي تمس حقوق ومطالب هاتين الفئتين وكيفية العمل على وضع خطة قانونية
تتواصل المحافل التدريبية للمجلس الوطني للحريات العامة وحقوق الإنسان للمنطقة الجنوبية حيث انطلقت فعاليات الدورة التدريبية حول التعريف بالدساتير وأنواعها وسموها عن باقي القوانين والحقوق والحريات وفقاً لدستور الليبي . وقال أحمد خميس مدير مكتب سبها بالمجلس الوطني للحريات العامة وحقوق الإنسان الدورة التدريبية ستستمر لمدة أربعة أيام بمعدل خمسة ساعات تدريبية لكل يوم تدريبي حيث تعطى مفردات الدورة من قبل الأستاذة نادية عمران المستشارة القانونية وعضو هيئة صياغة مشروع الدستور الليبي. ووضح تأتي الدورة ضمن البرنامج التدريبي الذي تشرف عليه إدارة التدريب والتطوير بالمجلس واستهدفنا فيها عدد 24 متدربا من موظفي المجلس بفرع المنطقة. وأكدت مستشارة التدريب
عوض الشاعري حكايتي مع الكلاب حكاية قديمة جدا .. ربما بدأت عندما غرس كلب هرم بقايا أنيابه في قدمي الصغيرة و أنا أحبو قرب أغنام جدتي ، ربما نسيت ألم تلك العضة الغشيمة إلا أن أثرها ترك ندبة واضحة لازالت تزعجني كلما خلعت حذائي.. قالت أمي : كان كلبا أسوداً سقطت معظم أسنانه عدا نابين حادين تعلوهما صفرة ، و كان صاحبه يناديه ..ريكس.. ربما لأقدميته في حراسة قطيع الماعز الذي كان يمتلكه آنذاك… منذ تلك الحادثة و أنا لا أخشى الكلاب ،فقد خبرتها جيدا و تعلمت أن الكلب الساكت أكثر خطرا من الذي يضيع جهده في النباح
تخلصْ من الفضولِ في حياتِك، حتى الأوراقُ الزائدةُ في جيبِك أو على مكتبك، لأن ما زاد عن الحاجةِ في كل شيء ما كان ضارا · كان الصحابة أسعدَ الناسِ لأنهم لم يكونوا يتعمقون في خطراتِ القلوبِ، ودقائقِ السلوكِ، ووساوسِ النفس، بل اهتموا بالأصولِ، واشتغلوا بالمقاصدِ. ينبغي أن تهتمَّ بالتركيزِ، وحضورِ القلب عند أداء العبادات، فلا خَيْرَ في علم بلا فِقْهٍ، ولا صلاةٍ بلا خشوعٍ، ولا قراءةٍ بلا تَدَبُّرِ · ) وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ) فالطّيباتُ من الأقوالِ والأعمالِ والآدابِ والأخلاقِ والزوجاتِ للأخيارِ الأبرارِ، لتتمَ السعادةُ بهذا اللقاءِ، ويحصلَ الأُنْسُ والفلاحُ. · ( وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ) يكظمونه في صدورِهم فلا تظهرُ
سؤال يدور في أذهان كثير من الناس، وهو: أيهما يغلب المؤمن في حياته الخوف أم الرجاء؟ والجواب على ذلك: أن أهل العلم اختلفوا في ذلك: * فقال الإمام أحمد: ينبغي أن يكون خوفه ورجاؤه واحدًا، فلا يغلب الخوف، ولا يغلب الرجاء. قال رحمه الله: لأنه إن غلب الرجاء وقع الإنسان في الأمن من مكر الله، وإن غلب الخوف وقع في القنوط من رحمة الله. * وقال بعض العلماء: ينبغي تغليب الرجاء عند فعل الطاعة، وتغليب الخوف عن إرادة المعصية، لأن إذا فعل الطاعة فقد أتى بموجب حسن الظن، فينبغي أن يغلَّب الرجاء وهو القبول، وإذا هم بالمعصية أن
الاستعانة هي الاعتماد على الله تعالى في جلب المنافع, ودفع المضار, مع الثقة به في تحصيل ذلك. والقيام بعبادة الله والاستعانة به هو الوسيلة للسعادة الأبدية, والنجاة من جميع الشرور, فلا سبيل إلى النجاة إلا بالقيام بهما. ويقول العلامة ابن القيم رحمه الله: التَّوَكُّلُ نِصْفُ الدِّينِ، وَالنِّصْفُ الثَّانِي الْإِنَابَةُ، فَإِنَّ الدِّينَ اسْتِعَانَةٌ وَعِبَادَةٌ، فَالتَّوَكُّلُ هُوَ الِاسْتِعَانَةُ، وَالْإِنَابَةُ هِيَ الْعِبَادَةُ. قال تعالى )- : وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} )الشعراء:220ـ217 ومن ثمرات التوكل أن المتوكل يحصل له ما يرجوه ويأمله، فبقدر توكله على الله تكون كفايته وحصول
سالمة عبد الهادي انظري – يا رعاك اله – كم مضى من عمرك؟! «16 عامًا» «20عامًا » أو أقل أو أكثر أليس كذلك؟ لكل زرع حصاد، ولكل شجر ثمر، فانظري ماذا حصدت؟ وماذا جنيت؟ أتشعرين الآن أنك عشت عمرك ،لم تشعري. مضت السنون والأعوام وكأنه لم تكن هناك سنوات مضت! فكري بعمق وحاولي أن تسترجعي لحظة من هذه السنوات! لا جدوى.. السنوات ضاعت واندثرت لم يبق فيها إلا طاعة الله تعالى ورسوله، أما الأكل والشرب، والزينة ومتاع الدنيا؛ كلها أصبحت طيف الخيال.. لا يخدعنك الأمل! اعملي لما بعد الحياة.. اعملي لأول منزل من منازل الآخرة. فعن عثمان بن
عيسى المنونى رحلة الإسراء والمعراج أجمع العلماء بأنها كانت بالجسد والروح معاً لهذا فهي من معجزاته صلى الله عليه وسلم التي أكرم بها الله نبيه فكانت الحفاوة بجلالها وترويحاً عن نفسه صلى الله عليه وسلم لما لقيه من عام الحزن وما أصابه برحلته إلى الطائف ، ونحن المسلمون الواجب علينا أن نتمعن في هذه الوقفات من الدين الإسلامي وما جاء به القران الكريم من معان وعبر ومواعظ , وأهمها : نأخذ منها إشارة إلى أن الرسول صلى الله عليه وسلم سينقل إلى عالم علوي مليء بالمسبحين وهم الملائكة الذين لا يفترون لا في ليل ولا في نهار تأخذ